المرأة العراقية وحقها في العملية السياسية موضوع يثار من قبل المهتمين بشؤون المرأة في الورشة التي أقامتها جمعية الرحمة الإنسانية بالتعاون مع منظمة أكاديميو العراق الجديد والتي تستمر على مدى ثلاثة أيام 3 أيام
مسؤولة جمعية الرحمة انتصار النوري لإذاعة العراق الحر قالت " إن هذه الورشة من أجل تهيئة المرأة للعملية الانتخابية المقبلة من خلال مشاركة عدد من الناشطات النسويات في الورشة ، والمهم هو مشاركة عدد من النساء الناشطات السياسيات أ, في مجال المجتمع المدني وتحضيرهن للمستقبل للمشاركة في العملية السياسية المقبلة وتوعية النساء في اختيار من تمثلها باعتبار أن المرأة أدرى باحتياجات المرأة ".
الناشطة النسوية والمحاضرة في الورشة نوال شنشول أوضحت أنها متفائلة بأتساع حجم مشاركة المرأة في العملية السياسية بعد أن تسنمت العديد من المناصب ومنها الوزارية ودعت إلى ضرورة تفعيل دور المرأة في القرى والأرياف بسبب ابتعادها عن الجانب السياسي وكذلك إهمال هذا المجال من قبل منظمات المجتمع المدني .
ودعا رئيس مؤسسة الهدى للدراسات حيدر البطاط إلى تظافر الجهود النسوية وتوفير الدعم والإسناد الحكومي لتلك المنظمات وضرورة اتصال المنظمات وتفاعلها مع المنظمات العراقية الفاعلة وإيصال مطالبها إلى المعنيين في الحكومة المركزية وتحقيق ما تصبوا إليه ".
وخلصت الورشة إلى ضرورة مشاركة المرأة في الانتخابات المقبلة في ظل التشريعات العراقية التي توجب على الكتل المرشحة للانتخابات بوضع نسبة 25% من مجموع أعضائها للنساء.
مسؤولة جمعية الرحمة انتصار النوري لإذاعة العراق الحر قالت " إن هذه الورشة من أجل تهيئة المرأة للعملية الانتخابية المقبلة من خلال مشاركة عدد من الناشطات النسويات في الورشة ، والمهم هو مشاركة عدد من النساء الناشطات السياسيات أ, في مجال المجتمع المدني وتحضيرهن للمستقبل للمشاركة في العملية السياسية المقبلة وتوعية النساء في اختيار من تمثلها باعتبار أن المرأة أدرى باحتياجات المرأة ".
الناشطة النسوية والمحاضرة في الورشة نوال شنشول أوضحت أنها متفائلة بأتساع حجم مشاركة المرأة في العملية السياسية بعد أن تسنمت العديد من المناصب ومنها الوزارية ودعت إلى ضرورة تفعيل دور المرأة في القرى والأرياف بسبب ابتعادها عن الجانب السياسي وكذلك إهمال هذا المجال من قبل منظمات المجتمع المدني .
ودعا رئيس مؤسسة الهدى للدراسات حيدر البطاط إلى تظافر الجهود النسوية وتوفير الدعم والإسناد الحكومي لتلك المنظمات وضرورة اتصال المنظمات وتفاعلها مع المنظمات العراقية الفاعلة وإيصال مطالبها إلى المعنيين في الحكومة المركزية وتحقيق ما تصبوا إليه ".
وخلصت الورشة إلى ضرورة مشاركة المرأة في الانتخابات المقبلة في ظل التشريعات العراقية التي توجب على الكتل المرشحة للانتخابات بوضع نسبة 25% من مجموع أعضائها للنساء.
