جاءت ردود الافعال سريعة من منافسيه رافضة الاعتراف بالهزيمة وكان اولها من المرشح كمال ميراودلي الحاصل على 26 في المائة وجاء ثانيا بين المرشحين حيث اعلن لاذاعة االعراق الحر انه الرئيس الشرعي لاقليم كردستان ولو اعيدت الانتخابات فانه سوف يحصل على اكثر من 60 في المائة من الاصوات
وحول ما اذا كان يتوقع حصوله على هذه النسبة من الاصوات وهو المرشح الغير معروف في الوسع الشعبي والسياسي الكردي
قال ميراودلي انني وعند دخول هذة الانتخابات كنت اؤمن بشيئين هما ارادة الله والشعب وان الشباب سوف يفهمون رسالتي لهم
وان نسبتي من الاصوات هي اكثر بكثير مما اعلن عنه واذا ما اعيدت الانتخابات فاني ساكون الاول. وانا هو االرئيس الشرعي للاقليم..
وعن سوال اذاعة العراق احر حول عودت ميراودلي الى لندن مقر اقامته اجاب انه لن يعود الى لندن وسوف يبقى الى جانب شعبه
وعن دعم قائمة التغير المعارضة لميراودلي في الانتخابات قال ان الدعم هو من جماهير التغير وليس من اعضاء القائمة