حراك الاحزاب والكتل والكيانات للانظمام تحت خيمة تحالفات سايسية قوية كبيرة يتقلب بين غايات حجز اكبر عدد ن مقاعد البرلمان في الانتخابات القادمة وضمان السرعة في اتخاذ القرارات
مع ذلك التوقيت بدات في المشهد المقابل حملات توعية وتثقيف تدفع بالناخبين نحو عدم التفريط باصواتهم من بينها ندوة نقاشية اقامها المركز العراقي للتنمية الاعلامية شاركت فيها شخصيات سياسية واعلامية وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وحشد كبير من المواطنين رئيس المركز الدكتور عدنان ابراهيم السراجي اكد على ضرورة جعل الجماهير تواجه صناديق الاقتراع بثقة كاملة من خلال اطلاعها على تفاصيل التحالفات الجديدة من اسماء وعناوين مكوناتها الى الخطط البرامج التي يجب ان تعلن بصراحة لاتسمح بنفاذ من ادينوا بالفساد وعرفوا بضعف الاداء من المرشحين
وخلال مشاركته بتلك الندوة تبنى عضو مجلس امناء شبكة الاعلام العراقي باسم العوادي فكرة توجيه اصوات الناخبين نحو تحالفات كبيرة تضمن للناس تحصيل الحقوق وتحقيق الامنيات وتسهم في التقليل من نقاط الاختلاف في الرأي تحت قبة البرلمان وسرعة اتخاذ القرارات
العوادي اكد على ان الدستور يتحدث عن دور الكتلة الاكبر في تشكيل الحكومة داعيا الى قطع الطرق امام الاسماء غير الكفوء والتي كان للناس معهم تجربة فاشلة واقفا في ذات الوقت مع حق المواطن في التصويت لقائمة مفتوحة يعرف ما تضم من شخصيات
ومن جهته عضو مجلس النواب علي العلاق استبعد وجود نيات سوء تقف وراء مشروع الدخول في الانتخابات المقبلة بمكونات حزبية مأتلفة لا يراد لها ان تكون جسرا لمرور اسماء لشخصيات وكيانات لم تعد تلقى القبول والرضى داخل الشارع العراقي
وقبل ان يحين موعد الانتخابات البرلمانية اخذت احاديث الناس تتناقل اشارات عدم الجدوى من مشاركتهم في تلك الفعالية الديمقراطية التي لم يجني منها الناس سوى الوعود الفارغة ووضعتهم في قائمة ( اول من يتضرر وآخر من يستفيد )
ومن جانبه الخبير في الشأن السياسي العراقي عباس الشمري قلل من اهمية تلويح الناس بعدم مشاركتهم في الانتخابات المقبلة مؤكدا على ان تجربة الامس القريب في انتخابات مجالس المحافظات رافقتها نفس حملة التصعيد الشعبي الذي يهدد بالمقاطعة لتأتي النتأئج بنسبة مشاركة تزيد على 60%
الشمري اكد على ان المواطن بدء يعي اهمية صوته في اجراء تغيير في المشهد السياسي وكذلك في واقع الخدمات المقدمة اليه من قبل اسماء اسهم بصعودها الى السلطة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
مع ذلك التوقيت بدات في المشهد المقابل حملات توعية وتثقيف تدفع بالناخبين نحو عدم التفريط باصواتهم من بينها ندوة نقاشية اقامها المركز العراقي للتنمية الاعلامية شاركت فيها شخصيات سياسية واعلامية وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وحشد كبير من المواطنين رئيس المركز الدكتور عدنان ابراهيم السراجي اكد على ضرورة جعل الجماهير تواجه صناديق الاقتراع بثقة كاملة من خلال اطلاعها على تفاصيل التحالفات الجديدة من اسماء وعناوين مكوناتها الى الخطط البرامج التي يجب ان تعلن بصراحة لاتسمح بنفاذ من ادينوا بالفساد وعرفوا بضعف الاداء من المرشحين
وخلال مشاركته بتلك الندوة تبنى عضو مجلس امناء شبكة الاعلام العراقي باسم العوادي فكرة توجيه اصوات الناخبين نحو تحالفات كبيرة تضمن للناس تحصيل الحقوق وتحقيق الامنيات وتسهم في التقليل من نقاط الاختلاف في الرأي تحت قبة البرلمان وسرعة اتخاذ القرارات
العوادي اكد على ان الدستور يتحدث عن دور الكتلة الاكبر في تشكيل الحكومة داعيا الى قطع الطرق امام الاسماء غير الكفوء والتي كان للناس معهم تجربة فاشلة واقفا في ذات الوقت مع حق المواطن في التصويت لقائمة مفتوحة يعرف ما تضم من شخصيات
ومن جهته عضو مجلس النواب علي العلاق استبعد وجود نيات سوء تقف وراء مشروع الدخول في الانتخابات المقبلة بمكونات حزبية مأتلفة لا يراد لها ان تكون جسرا لمرور اسماء لشخصيات وكيانات لم تعد تلقى القبول والرضى داخل الشارع العراقي
وقبل ان يحين موعد الانتخابات البرلمانية اخذت احاديث الناس تتناقل اشارات عدم الجدوى من مشاركتهم في تلك الفعالية الديمقراطية التي لم يجني منها الناس سوى الوعود الفارغة ووضعتهم في قائمة ( اول من يتضرر وآخر من يستفيد )
ومن جانبه الخبير في الشأن السياسي العراقي عباس الشمري قلل من اهمية تلويح الناس بعدم مشاركتهم في الانتخابات المقبلة مؤكدا على ان تجربة الامس القريب في انتخابات مجالس المحافظات رافقتها نفس حملة التصعيد الشعبي الذي يهدد بالمقاطعة لتأتي النتأئج بنسبة مشاركة تزيد على 60%
الشمري اكد على ان المواطن بدء يعي اهمية صوته في اجراء تغيير في المشهد السياسي وكذلك في واقع الخدمات المقدمة اليه من قبل اسماء اسهم بصعودها الى السلطة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.