نقل موقع جبهة التوافق العراقية عن النائب عبد الكريم السامرائي أن جبهة التوافق تسعى لتشكيل تحالف وطني عريض وصفه بالأكبر بين جميع التحالفات ويضم تيارات وشخصيات لا تمثل المكون السني فقط.
وأوضح السامرائي أن الجبهة دخلت في حوارات موسعة مع كتل سياسية بارزة بغرض الإعداد للانتخابات النيابية المقبلة ضمن برنامج وطني سيمتد لما بعد فترة الانتخابات ويشمل حتى فترة تشكيل الحكومة وما بعدها مضيفا أن الحوار شمل أحزابا وشخصيات وأكاديميين وكتلا سياسية بعضها شارك في انتخابات 2005.
مراسلة إذاعة العراق الحر في بغداد التقت عددا من أعضاء الجبهة وأعدت لنا تقريرا عن تحركات التوافق وسعيها إلى عقد تحالفات جديدة تهيؤا للانتخابات المقبلة:
" جبهة التوافق من بين الكتل التي بدأت بالبحث عن حلفاء جدد للدخول في منافسات العملية الانتخابية المقبلة وذلك بعد أن أخذت بعض مكوناتها بالبحث عن تحالفات جدد بعيدا عن الجبهة.
تحركات مكثفة تقوم بها الكتل السياسية لعقد تحالفات مع هذا الطرف او ذاك المكون استعداداً للانتخابات المقبلة..
ائتلافات الأمس مهدد بانفراط عقدها وبات كل مكون فيها يبحث عن أطراف أخرى لعقد تحالف جديد أو البقاء في إطار تحالفه القديم مع محاولة لاستقطاب كتل جديدة بما يتوافق مع المرحلة القادمة.
جبهة التوافق من بين الكتل التي بدأت مكوناتها بالبحث عن تحالفات من خارجها ،ويقول رئيسها ظافر العاني بان الجبهة لم تعد قوية كما السابق وهي تسعى لتحسين وضعها وتجاوز الكثير من الأخطاء من خلال تشخيصها.
جبهة التوافق التي تأسست عام 2005 يقول عضوها رشيد العزاوي بات تأسيسها بني على أسس طائفية كردة فعل على الائتلاف العراقي الموحد وهو يخشى من عودة الاتجاه الطائفي فيها.
العزاوي يؤكد بان الجبهة فاتحت معظم الكتل السياسية الداخلة في العملية السياسية وخارجها وهي قد قطعت أشواطا مع القائمة العراقية ".
وأوضح السامرائي أن الجبهة دخلت في حوارات موسعة مع كتل سياسية بارزة بغرض الإعداد للانتخابات النيابية المقبلة ضمن برنامج وطني سيمتد لما بعد فترة الانتخابات ويشمل حتى فترة تشكيل الحكومة وما بعدها مضيفا أن الحوار شمل أحزابا وشخصيات وأكاديميين وكتلا سياسية بعضها شارك في انتخابات 2005.
مراسلة إذاعة العراق الحر في بغداد التقت عددا من أعضاء الجبهة وأعدت لنا تقريرا عن تحركات التوافق وسعيها إلى عقد تحالفات جديدة تهيؤا للانتخابات المقبلة:
" جبهة التوافق من بين الكتل التي بدأت بالبحث عن حلفاء جدد للدخول في منافسات العملية الانتخابية المقبلة وذلك بعد أن أخذت بعض مكوناتها بالبحث عن تحالفات جدد بعيدا عن الجبهة.
تحركات مكثفة تقوم بها الكتل السياسية لعقد تحالفات مع هذا الطرف او ذاك المكون استعداداً للانتخابات المقبلة..
ائتلافات الأمس مهدد بانفراط عقدها وبات كل مكون فيها يبحث عن أطراف أخرى لعقد تحالف جديد أو البقاء في إطار تحالفه القديم مع محاولة لاستقطاب كتل جديدة بما يتوافق مع المرحلة القادمة.
جبهة التوافق من بين الكتل التي بدأت مكوناتها بالبحث عن تحالفات من خارجها ،ويقول رئيسها ظافر العاني بان الجبهة لم تعد قوية كما السابق وهي تسعى لتحسين وضعها وتجاوز الكثير من الأخطاء من خلال تشخيصها.
جبهة التوافق التي تأسست عام 2005 يقول عضوها رشيد العزاوي بات تأسيسها بني على أسس طائفية كردة فعل على الائتلاف العراقي الموحد وهو يخشى من عودة الاتجاه الطائفي فيها.
العزاوي يؤكد بان الجبهة فاتحت معظم الكتل السياسية الداخلة في العملية السياسية وخارجها وهي قد قطعت أشواطا مع القائمة العراقية ".