حملة وطنية لجمع التبرعات من الاهالي والميسورين من المسؤولين والتجار من بين الحلول المطروحة لمشكلة قلة الابنية المدرسية وتدني مواصفات المشيد منها والتي تعتبر من اهم الاسباب التي تدفع بالعملية التربوية الى الوراء.
ذلك ماجاءت به ندوة نقاشية متخصصة اقامتها هيئة خدمات بغداد في مجلس محافظة بغداد شارك فيها معظم المدراء العامين في مديريات تربية الكرخ والرصافة وفريق الاعمار التابع للجيش الاميركي.
رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس المحافظة عادل الزوبعي اكدوجود نقص في اعداد المدارس في العاصمة قدر ب5000 مدرسة اكثر من نصفها كانت ضمن احتياج مناطق اقضية اطراف بغداد الستة.
الزوبعي يرى بان الحل الامثل لتلك الازمة يكون مع اطلاق حملة وطنية لانشاء المدارس في عموم العراق قد يشارك بها الاهالي والميسورين من خلال جمع التبرعات
وشهدت الاعوام الفائتة اعمال بناء وترميم للمدارس في بعض مناطق بغداد اشتركت بها جهات تنفيذ من محافظة بغداد والجانب الاميركي ووزارة التربية.
مدير عام تربية الرصافة الثانية احمد اربيعي يرى بان تداخل الصلاحيات وتقاطع العمل من بين الاسباب التي منعت احداث تغيرات مرضية في ملف الابنية المدرسية خلال حملة الاعمار تلك.
الزوبعي طالب جهات التنفيذ التقيد بابلاغ مديرية التربية المعنية بمشاريع تأهيل المدارس العائدة لادارتها التي لابد وان يجري العمل داخل اروقتها باشراف مهندسين من وزارة التربية.
وخلال عامين من العمل انفق فريق اعادة اعمار بغداد الاميركي قرابة 10 ملايين دولار على ترميم واصلاح اكثر من 100 مدرسة في قضائي التاجي والطارمية مسؤولة الفريق في تلك المنطقة داليندا سيبك اكدت على ان سوء الاوضاع الامنية دفع باتجاه ضعف اجراءات المتابعة والاشراف على مراحل انجاز بعض المدارس التي كانت بمواصفات تأهيل متدنية مشيرة في ذات الوقت الى وجود تنسيق مشترك في الوقت الحالي مع الجهات الحكومية في اي مشروع لاعمار للمدارس
فيما يرى مدير عام تربية الرصافة الاولى عبد الحسين الموسوي بمشكلة نقص الابنية المدرسية وتدني مواصفات المشيد منها اهم الاسباب لتي تدفع بالعملية التربوية الى الخلف ضاربا مثلا في تلك المناسبة تزاحم اكثر من 120 تلميذ داخل احد صفوف مدرسة في منطقة السبع قصور شرق العاصمة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ذلك ماجاءت به ندوة نقاشية متخصصة اقامتها هيئة خدمات بغداد في مجلس محافظة بغداد شارك فيها معظم المدراء العامين في مديريات تربية الكرخ والرصافة وفريق الاعمار التابع للجيش الاميركي.
رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس المحافظة عادل الزوبعي اكدوجود نقص في اعداد المدارس في العاصمة قدر ب5000 مدرسة اكثر من نصفها كانت ضمن احتياج مناطق اقضية اطراف بغداد الستة.
الزوبعي يرى بان الحل الامثل لتلك الازمة يكون مع اطلاق حملة وطنية لانشاء المدارس في عموم العراق قد يشارك بها الاهالي والميسورين من خلال جمع التبرعات
وشهدت الاعوام الفائتة اعمال بناء وترميم للمدارس في بعض مناطق بغداد اشتركت بها جهات تنفيذ من محافظة بغداد والجانب الاميركي ووزارة التربية.
مدير عام تربية الرصافة الثانية احمد اربيعي يرى بان تداخل الصلاحيات وتقاطع العمل من بين الاسباب التي منعت احداث تغيرات مرضية في ملف الابنية المدرسية خلال حملة الاعمار تلك.
الزوبعي طالب جهات التنفيذ التقيد بابلاغ مديرية التربية المعنية بمشاريع تأهيل المدارس العائدة لادارتها التي لابد وان يجري العمل داخل اروقتها باشراف مهندسين من وزارة التربية.
وخلال عامين من العمل انفق فريق اعادة اعمار بغداد الاميركي قرابة 10 ملايين دولار على ترميم واصلاح اكثر من 100 مدرسة في قضائي التاجي والطارمية مسؤولة الفريق في تلك المنطقة داليندا سيبك اكدت على ان سوء الاوضاع الامنية دفع باتجاه ضعف اجراءات المتابعة والاشراف على مراحل انجاز بعض المدارس التي كانت بمواصفات تأهيل متدنية مشيرة في ذات الوقت الى وجود تنسيق مشترك في الوقت الحالي مع الجهات الحكومية في اي مشروع لاعمار للمدارس
فيما يرى مدير عام تربية الرصافة الاولى عبد الحسين الموسوي بمشكلة نقص الابنية المدرسية وتدني مواصفات المشيد منها اهم الاسباب لتي تدفع بالعملية التربوية الى الخلف ضاربا مثلا في تلك المناسبة تزاحم اكثر من 120 تلميذ داخل احد صفوف مدرسة في منطقة السبع قصور شرق العاصمة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.