العشرات من طلبة جامعات ومعاهد بغداد ومن مختلف الاختصاصات اجتمعوا لسويعات مع عذوبة الغناء والموسيقى واجواء الطرب والفعاليات الادبية والفنية المسلية التي رافقت احتفالية التخرج التي اقامتها رابطة الطلبة والشباب العراقية.
مسك ختام الدراسة موعد مناسبة تستحق اكثر من وقفة تأمل وتوثيق بحسب رئيس الرابطة كريم خميس الذي يدرج ذلك النشاط ضمن مبادرات مؤازرة الشباب والوقوف بجنبهم والاهتمام بقضاياهم والتي تقف في مقدمتها ما يواجهونها من مصاعب في الحصول على فرص عمل مناسبة.
وخلال تلك الفعالية امتزجت عذوبة الانغام والالحان الموسيقية والغنائية مع حلاوة مشاعر البهجة والفرح التي ارتسمت على وجوه الطلبة وهم يتطلعون بلهفة وشوق الى انخراطهم بوظائف ملائمة تحقق لهم الذات وتضمن لهم المستقبل على حد تعبير الطالبة المتخرجة من كلية التربية صفا حسام التي طالبت الحكومة بالتفاتة الى شريحة الشباب وتمكينهم من الحصول على فرص عمل بعد التخرج الذي يعتبر بالنسبة لكثير من الطلبة محطة نهاية الاحلام والطموحات.
فيما يؤكد الطالب المتخرج من كلية الاداب حيان ضامر احتياج شريحة الشباب الى توسيع مساحة الدعم والاهتمام الحكومي وتحديدا في مجال خلق فرص العمل بعد اكمال الدراسة ومنعهم من الاتجاه الى مهن لاتمت لتخصصاتهم بصلة لا من قريب او بعيد حيان يقول مابليد حيلة فلابد من تدبر لقمة العيش.
ويبدو ان كابوس البطالة غدى متصدرا قائمة هموم الطلبة خلال فترة الدراسة وبعد التخرج كما تشير الطالبة المتخرجة من كلية الهندسة ايناس شمسي وهي تقول مشاعر الاحباط لا تنفك عن مرافقتي بعد التخرج في ان التحق بوظيفة ملائمة واعتقد باني ساواجه الكثير من المصاعب والمتاعب فيرحلة البحث عن عمل قد اطرق لاجله الكثير من الابواب.
ويبدو ان ندرة فرص العمل بعد التخرج ومثلما طيرت الفرحة من عيون الطلبة جعلت اساتذتهم يشكون الاحباط وخيبة الامل في ترجمة معلوماتهم التي ضخوها في اذهان الطلبة طيلة سنوات الدراسة والتعليم الى فعل ملموس على ارض الواقع الذي مازال يحكي بان الطالب بعد التخرج اما يبقى متسكعا هنا وهناك او يدفعه الاضطرار ان يكون دخيلا على بعض المهن كما يحكي عميد كلية التقنيات الهندسية الدكتور علي شاكر.
مسك ختام الدراسة موعد مناسبة تستحق اكثر من وقفة تأمل وتوثيق بحسب رئيس الرابطة كريم خميس الذي يدرج ذلك النشاط ضمن مبادرات مؤازرة الشباب والوقوف بجنبهم والاهتمام بقضاياهم والتي تقف في مقدمتها ما يواجهونها من مصاعب في الحصول على فرص عمل مناسبة.
وخلال تلك الفعالية امتزجت عذوبة الانغام والالحان الموسيقية والغنائية مع حلاوة مشاعر البهجة والفرح التي ارتسمت على وجوه الطلبة وهم يتطلعون بلهفة وشوق الى انخراطهم بوظائف ملائمة تحقق لهم الذات وتضمن لهم المستقبل على حد تعبير الطالبة المتخرجة من كلية التربية صفا حسام التي طالبت الحكومة بالتفاتة الى شريحة الشباب وتمكينهم من الحصول على فرص عمل بعد التخرج الذي يعتبر بالنسبة لكثير من الطلبة محطة نهاية الاحلام والطموحات.
فيما يؤكد الطالب المتخرج من كلية الاداب حيان ضامر احتياج شريحة الشباب الى توسيع مساحة الدعم والاهتمام الحكومي وتحديدا في مجال خلق فرص العمل بعد اكمال الدراسة ومنعهم من الاتجاه الى مهن لاتمت لتخصصاتهم بصلة لا من قريب او بعيد حيان يقول مابليد حيلة فلابد من تدبر لقمة العيش.
ويبدو ان كابوس البطالة غدى متصدرا قائمة هموم الطلبة خلال فترة الدراسة وبعد التخرج كما تشير الطالبة المتخرجة من كلية الهندسة ايناس شمسي وهي تقول مشاعر الاحباط لا تنفك عن مرافقتي بعد التخرج في ان التحق بوظيفة ملائمة واعتقد باني ساواجه الكثير من المصاعب والمتاعب فيرحلة البحث عن عمل قد اطرق لاجله الكثير من الابواب.
ويبدو ان ندرة فرص العمل بعد التخرج ومثلما طيرت الفرحة من عيون الطلبة جعلت اساتذتهم يشكون الاحباط وخيبة الامل في ترجمة معلوماتهم التي ضخوها في اذهان الطلبة طيلة سنوات الدراسة والتعليم الى فعل ملموس على ارض الواقع الذي مازال يحكي بان الطالب بعد التخرج اما يبقى متسكعا هنا وهناك او يدفعه الاضطرار ان يكون دخيلا على بعض المهن كما يحكي عميد كلية التقنيات الهندسية الدكتور علي شاكر.