اهتمت صحيفة الرأي الرسمية بدعوة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلي المزيد من المصالحة بين الجماعات العرقية في العراق وذلك خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء نور المالكى في البيت الأبيض.
وقالت الصحيفة ان وباما اشار خلال اللقاء الى إن التوصل لاتفاق بشأن القضايا المثيرة للخلاف يعد أمرا ضروريا من أجل وحدة العراق واستقراره في المستقبل في الوقت الذي تحول فيه القوات الأمريكية مسؤولية الأمن إلي العراقيين.
وفي الشأن الاقتصادي نقلت صحيفة العرب اليوم عن المتحدث بأسم صندوق النقد الدولي قوله ان بعثة للصندوق ستجري محادثات مع مسؤولين من وزارة المالية العراقية الاسبوع القادم لتقييم الحاجات التمويلية للعراق من اجل برنامج اقراض جديد محتمل.
ومن العرب اليوم ننتقل الى صحيفة الغد التي قالت وبحسب السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني ان الحكومة العراقية سمحت للشاحنات الاردنية المحملة بالخضار والفواكه واللحوم ممن لاتحمل تصاريح بالدخول الى العراق ولمدة 72 ساعة فقط اعتبار من يوم الجمعة المصادف 24 من شهر تموز الحالي، وبينت الصحيفة ان الحكومة العراقية قررت الشهر الماضي منع استيراد الفواكه والخضار من دول الجوار بهدف الحد من اغراق السوق وحماية المنتج المحلي.
وعلى صعيد تابعت صحيفة الدستور الزيارة التفقديه الثالثة التي تقوم بها سفيرة النوايا الحسنة نجمة هوليوود انجلينا جولي لمخيم جكوك للنازحين العراقيين شمال بغداد.
وذكرت الصحيفة ان جولي قالت في بيان لها: "يبدو ان الامور تتحسن ميدانيا في الوقت الحالي لكن النازحيين العراقيين في حاجة الى الكثير من الدعم والمساعدة من قبل الحكومة العراقية لاعادة بناء حياتهم لانهم يمثلون مستقبل العراق".
وفي الملحق الثقافي لذات الصحيفة كتب فخري صالح مقالا يصف فيه تجربة الشاعر العراقي سعدي يوسف يقول الكاتب: يحتل الشاعر العربي الكبير سعدي يوسف موقعا ملتبسا في حركة الحداثة الشعرية العربية، وهو واحد من شعراء العربية الكبار في النصف الثاني من القرن العشرين. و هو ليس من جيل نازك الملائكة وبدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي، وأدونيس وصلاح عبد الصبور وخليل حاوي. فهو ولد عام 1934. و بدأ بنشر قصائده بعد أن تكرس حضور قصيدة التفعيلة في خمسينيات القرن الماضي، ولمع نجمه في نهاية الستينيات. لكنه لا ينتمي إلى جيل الرواد أو جيل الستينيات وهو بذلك يحتل منزلة بين المنزلتين من حيث إبداعه الشعري.
ويختتم الكاتب مقاله بالقول ان سعدي يوسف ليس شاعرا كبيرا فقط، بل هو مترجم كبير أيضا. إنه فاتح آفاق، ومعبد طرق للكتابة الشعرية.
وقالت الصحيفة ان وباما اشار خلال اللقاء الى إن التوصل لاتفاق بشأن القضايا المثيرة للخلاف يعد أمرا ضروريا من أجل وحدة العراق واستقراره في المستقبل في الوقت الذي تحول فيه القوات الأمريكية مسؤولية الأمن إلي العراقيين.
وفي الشأن الاقتصادي نقلت صحيفة العرب اليوم عن المتحدث بأسم صندوق النقد الدولي قوله ان بعثة للصندوق ستجري محادثات مع مسؤولين من وزارة المالية العراقية الاسبوع القادم لتقييم الحاجات التمويلية للعراق من اجل برنامج اقراض جديد محتمل.
ومن العرب اليوم ننتقل الى صحيفة الغد التي قالت وبحسب السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني ان الحكومة العراقية سمحت للشاحنات الاردنية المحملة بالخضار والفواكه واللحوم ممن لاتحمل تصاريح بالدخول الى العراق ولمدة 72 ساعة فقط اعتبار من يوم الجمعة المصادف 24 من شهر تموز الحالي، وبينت الصحيفة ان الحكومة العراقية قررت الشهر الماضي منع استيراد الفواكه والخضار من دول الجوار بهدف الحد من اغراق السوق وحماية المنتج المحلي.
وعلى صعيد تابعت صحيفة الدستور الزيارة التفقديه الثالثة التي تقوم بها سفيرة النوايا الحسنة نجمة هوليوود انجلينا جولي لمخيم جكوك للنازحين العراقيين شمال بغداد.
وذكرت الصحيفة ان جولي قالت في بيان لها: "يبدو ان الامور تتحسن ميدانيا في الوقت الحالي لكن النازحيين العراقيين في حاجة الى الكثير من الدعم والمساعدة من قبل الحكومة العراقية لاعادة بناء حياتهم لانهم يمثلون مستقبل العراق".
وفي الملحق الثقافي لذات الصحيفة كتب فخري صالح مقالا يصف فيه تجربة الشاعر العراقي سعدي يوسف يقول الكاتب: يحتل الشاعر العربي الكبير سعدي يوسف موقعا ملتبسا في حركة الحداثة الشعرية العربية، وهو واحد من شعراء العربية الكبار في النصف الثاني من القرن العشرين. و هو ليس من جيل نازك الملائكة وبدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي، وأدونيس وصلاح عبد الصبور وخليل حاوي. فهو ولد عام 1934. و بدأ بنشر قصائده بعد أن تكرس حضور قصيدة التفعيلة في خمسينيات القرن الماضي، ولمع نجمه في نهاية الستينيات. لكنه لا ينتمي إلى جيل الرواد أو جيل الستينيات وهو بذلك يحتل منزلة بين المنزلتين من حيث إبداعه الشعري.
ويختتم الكاتب مقاله بالقول ان سعدي يوسف ليس شاعرا كبيرا فقط، بل هو مترجم كبير أيضا. إنه فاتح آفاق، ومعبد طرق للكتابة الشعرية.