وتبرز صحيفة الصباح الجديد المستقلة تصريحا لمسؤول امريكي لم تسمه يؤكد فيه ان الزيارة ستبرز الروابط غير الأمنية وسترسي أساسا للتعاون الاقتصادي في المستقبل، قائلا : لن نملي على العراقيين ما يجب أن يفعلوه... التركيز الرئيس سيكون على التأكيد على أهمية وجود شراكة شاملة طويلة المدى تتخطى الأمن .
من جانبها تقول صحيفة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي ان لقاء المالكي بالامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي استهل به زيارته الى الولايات المتحدة يهدف الى تعزيز المساعي الحكومية لرفع العقوبات الدولية المفروضة على البلاد بسبب سياسات النظام السابق ،حيث يأتي ذلك اللقاء متزامنا مع اجتماع مجلس الامن المرتقب لاجراء مراجعته بشأن ِالعقوبات المفروضة على العراق منذ العام 1990 .
ومن القضايا الاخرى التي اهتمت بها صحف الخميس قضية وزير التجارة السابق عبدالفلاح السوداني الذي يحاكم بقضايا فساد مالي واداري فتشير صحيفة المدى المستقلة الى وجود مساع لنقل قضية السوداني الى احدى المحاكم الخاصة ببغداد، وهوما وصفته لجنة النزاهة في مجلس النواب بـمحاولة لتسويف القضية وغلقها لصالح السوداني.
ونطالع في الصحيفة الزمان الدولية تحذيرا من الرابطة السريانية في لبنان من انقراض المسيحيين في العراق اذا ما استمرت موجة استهدافهم، مطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية فيما وصفته بالجرائم ضد الانسانية التي ترتكب ضد المسيحيين العراقيين الذين تتعرض كنائسهم للتفجير في بغداد والموصل وكركوك كما يتعرضون هم الى الخطف والاغتيال.
وتقول الرابطة في رسالة وجهتها الى رئيس الوزراء العراقي ان استمرار التعرض للمسيحيين في العراق، على اختلاف طوائفهم وتراثهم، بما يشكلون من غنى وتراث، وبما يمثلون من انغراس تأريخي في ارض الرافدين كأبناء تربته، وكقوميات واثنيات اعطته عرقها ودمها وعظام اجدادها، فكرا وحضارة، يشكل خطرا داهما علي وجودهم ودورهم في المستقبل.
ويعلق حميد عبد الله في صحيفة المشرق على تحذير الاجهزة الامنية من عبوات ناسفة صنعت بهيئة مصائد مغفلين فيقول : اعتقد ان فكرة المصائد الصناعية مشتقة ومستمدة ومستلهمة من المصائد السياسية،والثانية أخطر من الاولى،لأن الاولى ربما تقضي على اصحابها فيذهبون شهداء تسكن ارواحهم في حواصل طيور تسبح في الجنة،أما الذين يقعون في المصائد السياسية فانهم سيعذبون في الدنيا والآخرة. ومثل الساعة الانيقة التي تفخخ والقلم الجميل الذي يلّغم فيقتل من يحاول التقاطه فإن للمصائد السياسية اغطية وادوات ابرزها حقوق الانسان والشفافية والدين والوطن والرفاهية والتحرر،ففي كل عنوان من هذه العناوين ثمة مصائد لاحصر لها للمغفلين الذين تغريهم تلك المسميات فينساقون وراءها حتى يجدوا انفسهم قد وقعوا في المصيدة.. كما يقول حميد عبدالله .
من جانبها تقول صحيفة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي ان لقاء المالكي بالامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي استهل به زيارته الى الولايات المتحدة يهدف الى تعزيز المساعي الحكومية لرفع العقوبات الدولية المفروضة على البلاد بسبب سياسات النظام السابق ،حيث يأتي ذلك اللقاء متزامنا مع اجتماع مجلس الامن المرتقب لاجراء مراجعته بشأن ِالعقوبات المفروضة على العراق منذ العام 1990 .
ومن القضايا الاخرى التي اهتمت بها صحف الخميس قضية وزير التجارة السابق عبدالفلاح السوداني الذي يحاكم بقضايا فساد مالي واداري فتشير صحيفة المدى المستقلة الى وجود مساع لنقل قضية السوداني الى احدى المحاكم الخاصة ببغداد، وهوما وصفته لجنة النزاهة في مجلس النواب بـمحاولة لتسويف القضية وغلقها لصالح السوداني.
ونطالع في الصحيفة الزمان الدولية تحذيرا من الرابطة السريانية في لبنان من انقراض المسيحيين في العراق اذا ما استمرت موجة استهدافهم، مطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية فيما وصفته بالجرائم ضد الانسانية التي ترتكب ضد المسيحيين العراقيين الذين تتعرض كنائسهم للتفجير في بغداد والموصل وكركوك كما يتعرضون هم الى الخطف والاغتيال.
وتقول الرابطة في رسالة وجهتها الى رئيس الوزراء العراقي ان استمرار التعرض للمسيحيين في العراق، على اختلاف طوائفهم وتراثهم، بما يشكلون من غنى وتراث، وبما يمثلون من انغراس تأريخي في ارض الرافدين كأبناء تربته، وكقوميات واثنيات اعطته عرقها ودمها وعظام اجدادها، فكرا وحضارة، يشكل خطرا داهما علي وجودهم ودورهم في المستقبل.
ويعلق حميد عبد الله في صحيفة المشرق على تحذير الاجهزة الامنية من عبوات ناسفة صنعت بهيئة مصائد مغفلين فيقول : اعتقد ان فكرة المصائد الصناعية مشتقة ومستمدة ومستلهمة من المصائد السياسية،والثانية أخطر من الاولى،لأن الاولى ربما تقضي على اصحابها فيذهبون شهداء تسكن ارواحهم في حواصل طيور تسبح في الجنة،أما الذين يقعون في المصائد السياسية فانهم سيعذبون في الدنيا والآخرة. ومثل الساعة الانيقة التي تفخخ والقلم الجميل الذي يلّغم فيقتل من يحاول التقاطه فإن للمصائد السياسية اغطية وادوات ابرزها حقوق الانسان والشفافية والدين والوطن والرفاهية والتحرر،ففي كل عنوان من هذه العناوين ثمة مصائد لاحصر لها للمغفلين الذين تغريهم تلك المسميات فينساقون وراءها حتى يجدوا انفسهم قد وقعوا في المصيدة.. كما يقول حميد عبدالله .