فبعض اهالي الموصل يرى ان التصعيد الامني الاخير اثر سلبا على حياة المواطنين، واثار استغراب الكثير منهم كونه احبط امالهم بتحسن امن الموصل، خاصة بعد تسلم ادارتها الجديدة وانسحاب الاميركان منها.
الموطنة هيام يونس كريم تقول: الوضع اصبح متازما في الموصل مؤخرا، بسبب اغلاق الطرق وحدوث التفجيرات والاغتيالات بكثرة، مع منع التجوال بشكل يومي، ونتمنى من المسوؤلين ايجاد حل لهذه المشاكل التي لم نكن توقعها بهذه الصورة.
المواطن محمد نوري طبو يشير الى تاثيرات الجانب الامني على الاوضاع الاقتصادية والمعيشية بالقول:- كنا نتوقع تحسن اوضاع مدينة الموصل بعد تسلم الادارة الجديدة في نينوى، من قبل قائمة الحدباء الوطنية، لكن الوضع الامني غير مستقر، وعادت ازمة وقود المركبات من جديد، كما ارتفعت الاسعار في الاسواق ايضا، والكثير من اصحاب المحلات لا يعملون ولا يبيعون بسبب الظروف الامنية، منتقدا المسؤولين في المحافظة الذين وصفهم بانهم "بعيدون عن هذا الواقع تماما".
وعلى صعيد مختلف يجد بعض المواطنين تحسنا في امن الموصل بعد رحيل الاميركان، عنها كما يرى المواطن ليث شكر الذي اوضح قائلا: ان الوضع الامني في الموصل هذه الايام افضل من السابق، رغم الاجراءات الامنية مثل منع التجوال وغيرها، ومن مظاهر تحسن الوضع هو زيادة اعداد القوات الامنية في الموصل، وكذلك الانفتاح الكبير في مختلف المجالات.
وتشهد شوارع الموصل انتشارا كثيفا للقوات الامنية وتزايدا في نقاط تفتيشها بعد رحيل القوات الاميركية منها، كما قلصت فيها ساعات حظر التجوال الليلي، واعيد افتتاح بعض مرافقها السياحية المعطلة، ومع هذا لم تتوقف اعمال العنف فيها.
محافظ نينوى اثيل النجيفي عد وضع المدينة الامني مستقرا رغم حاجته الى جهد استخباري موضحا ذلك بالقول: رغم ان هناك خروقات امنية تحدث في الموصل، الا ان وضع المدينة الامني مستقر والقوات الامنية مسيطرة بالكامل عليها، ونحن نعمل بكل الجهود من اجل تنشيط العمل الاستخباري في هذا المجال لقطع دابر اعمال العنف.
يشار الى ان حظرا لتجوال المركبات نهارا واجراءات امنية تفتيشية تخضع لها مناطق واحياء عديدة في مدينة الموصل هذه الايام، وبحسب مصادر امنية فان خططا مماثلة اوسع ستشهدها المدينة وربما تصلها تعزيزات عسكرية.
الموطنة هيام يونس كريم تقول: الوضع اصبح متازما في الموصل مؤخرا، بسبب اغلاق الطرق وحدوث التفجيرات والاغتيالات بكثرة، مع منع التجوال بشكل يومي، ونتمنى من المسوؤلين ايجاد حل لهذه المشاكل التي لم نكن توقعها بهذه الصورة.
المواطن محمد نوري طبو يشير الى تاثيرات الجانب الامني على الاوضاع الاقتصادية والمعيشية بالقول:- كنا نتوقع تحسن اوضاع مدينة الموصل بعد تسلم الادارة الجديدة في نينوى، من قبل قائمة الحدباء الوطنية، لكن الوضع الامني غير مستقر، وعادت ازمة وقود المركبات من جديد، كما ارتفعت الاسعار في الاسواق ايضا، والكثير من اصحاب المحلات لا يعملون ولا يبيعون بسبب الظروف الامنية، منتقدا المسؤولين في المحافظة الذين وصفهم بانهم "بعيدون عن هذا الواقع تماما".
وعلى صعيد مختلف يجد بعض المواطنين تحسنا في امن الموصل بعد رحيل الاميركان، عنها كما يرى المواطن ليث شكر الذي اوضح قائلا: ان الوضع الامني في الموصل هذه الايام افضل من السابق، رغم الاجراءات الامنية مثل منع التجوال وغيرها، ومن مظاهر تحسن الوضع هو زيادة اعداد القوات الامنية في الموصل، وكذلك الانفتاح الكبير في مختلف المجالات.
وتشهد شوارع الموصل انتشارا كثيفا للقوات الامنية وتزايدا في نقاط تفتيشها بعد رحيل القوات الاميركية منها، كما قلصت فيها ساعات حظر التجوال الليلي، واعيد افتتاح بعض مرافقها السياحية المعطلة، ومع هذا لم تتوقف اعمال العنف فيها.
محافظ نينوى اثيل النجيفي عد وضع المدينة الامني مستقرا رغم حاجته الى جهد استخباري موضحا ذلك بالقول: رغم ان هناك خروقات امنية تحدث في الموصل، الا ان وضع المدينة الامني مستقر والقوات الامنية مسيطرة بالكامل عليها، ونحن نعمل بكل الجهود من اجل تنشيط العمل الاستخباري في هذا المجال لقطع دابر اعمال العنف.
يشار الى ان حظرا لتجوال المركبات نهارا واجراءات امنية تفتيشية تخضع لها مناطق واحياء عديدة في مدينة الموصل هذه الايام، وبحسب مصادر امنية فان خططا مماثلة اوسع ستشهدها المدينة وربما تصلها تعزيزات عسكرية.