يناقش المالكي خلال الزيارة تطورات الوضع في العراق والعلاقات العراقية الأميركية وفرص جذب الاستثمارات الأميركية في مجال الاعمار.
المالكي يلتقي أيضا الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون وأهم نقاط الحوار هي مساعي الخروج من تحت طائلة الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
يذكر أن هذه هي زيارة المالكي الثالثة عشرة منذ ترؤسه الوزارة.
أعضاء في مجلس النواب أكدوا على أهمية المباحثات التي ستجري في واشنطن لاسيما بعد انسحاب القوات الأميركية من المدن في نهاية الشهر الماضي.
هؤلاء النواب رأوا أن نوع العلاقة بين البلدين قد تغير بعد الانسحاب كما رأوا أن رفع العقوبات وتطوير الاقتصاد والاستثمار ستكون في صادرة جدول الأعمال.
ليث احمد وتفاصيل أخرى عن زيارة المالكي إلى واشنطن:
( تقرير ليث احمد )
" ملفات عديدة حملها رئيس الوزراء نوري المالكي ليطرحها على طاولة الحوار في زيارته للولايات المتحدة الاميركية فهذه الزيارة تكتسب اهمية بحسب برلمانيين كونها تاتي بعد انسحاب القوات الاميركية من المدن العراقية مايعطي زخما مضافا لتفعيل الاتفاقيتين الامنية والاطارية الاستراتيجية خلال مباحثات المالكي مع المسؤولين الاميركيين فضلا عن الطلب من الولايات المتحدة في الايفاء بوعودها باخراج العراق من العقوبات الدولية.
ويشير عضو الائتلاف العراقي الموحد عباس البياتي ان المالكي سيبحث ايضا ملف الاستثمار وتنشيط التعاون الاقتصادي من خلال دعوات سيوجهها للشركات الاميركية.
إستكمال جاهزية القوات الامنية العراقية من ناحية التسليح والتجهيز وبحث الأتفاقية الامنية لسحب القوات الاميركية من العراق المقررة في نهاية عام 2011 ملفات بدت حاضرة للنقاش خلال المباحثات وهو ماتبين من اصطحاب المالكي لوزيري الدفاع والداخلية في تلك الزيارة حسبما اكد عباس البياتي.
يذكر ان من بين التحديات التي تواجه الاطراف السياسية وعلى رأسها الحكومة العراقية هي انهاء جميع الخلافات الداخلية ورسم خارطة سياسية واضحة المعالم تكون عنصر ضامن لمستقبل العراق مابعد الانسحاب الأميركي.
ويجد عضو التحالف الكوردستاني محسن السعدون ان رئيس الوزراء سيطرح تلك الملفات خلال زيارته.
جبهة التوافق العراقية وعلى لسان الناطق باسمها سليم عبدالله الجبوري دعت رئيس الوزراء الى عدم الركون الى الاراء الحزبية خلال المباحثات مبدية تفاؤلها عما ستؤول اليه المباحثات والنتائج التي ستتمخض عنها".
المالكي يلتقي أيضا الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون وأهم نقاط الحوار هي مساعي الخروج من تحت طائلة الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
يذكر أن هذه هي زيارة المالكي الثالثة عشرة منذ ترؤسه الوزارة.
أعضاء في مجلس النواب أكدوا على أهمية المباحثات التي ستجري في واشنطن لاسيما بعد انسحاب القوات الأميركية من المدن في نهاية الشهر الماضي.
هؤلاء النواب رأوا أن نوع العلاقة بين البلدين قد تغير بعد الانسحاب كما رأوا أن رفع العقوبات وتطوير الاقتصاد والاستثمار ستكون في صادرة جدول الأعمال.
ليث احمد وتفاصيل أخرى عن زيارة المالكي إلى واشنطن:
( تقرير ليث احمد )
" ملفات عديدة حملها رئيس الوزراء نوري المالكي ليطرحها على طاولة الحوار في زيارته للولايات المتحدة الاميركية فهذه الزيارة تكتسب اهمية بحسب برلمانيين كونها تاتي بعد انسحاب القوات الاميركية من المدن العراقية مايعطي زخما مضافا لتفعيل الاتفاقيتين الامنية والاطارية الاستراتيجية خلال مباحثات المالكي مع المسؤولين الاميركيين فضلا عن الطلب من الولايات المتحدة في الايفاء بوعودها باخراج العراق من العقوبات الدولية.
ويشير عضو الائتلاف العراقي الموحد عباس البياتي ان المالكي سيبحث ايضا ملف الاستثمار وتنشيط التعاون الاقتصادي من خلال دعوات سيوجهها للشركات الاميركية.
إستكمال جاهزية القوات الامنية العراقية من ناحية التسليح والتجهيز وبحث الأتفاقية الامنية لسحب القوات الاميركية من العراق المقررة في نهاية عام 2011 ملفات بدت حاضرة للنقاش خلال المباحثات وهو ماتبين من اصطحاب المالكي لوزيري الدفاع والداخلية في تلك الزيارة حسبما اكد عباس البياتي.
يذكر ان من بين التحديات التي تواجه الاطراف السياسية وعلى رأسها الحكومة العراقية هي انهاء جميع الخلافات الداخلية ورسم خارطة سياسية واضحة المعالم تكون عنصر ضامن لمستقبل العراق مابعد الانسحاب الأميركي.
ويجد عضو التحالف الكوردستاني محسن السعدون ان رئيس الوزراء سيطرح تلك الملفات خلال زيارته.
جبهة التوافق العراقية وعلى لسان الناطق باسمها سليم عبدالله الجبوري دعت رئيس الوزراء الى عدم الركون الى الاراء الحزبية خلال المباحثات مبدية تفاؤلها عما ستؤول اليه المباحثات والنتائج التي ستتمخض عنها".