من المنتظر ان يتنافس مرشحو الانتخابات التشريعية والرئاسية لإقليم كردستان على مليونين ونصف المليون من أصوات الناخبين الذين يحق لهم التصويت في يوم الانتخابات الخامس والعشرين من الشهر الجاري ، اذ سيتم فتح 1149 مركز اقتراع وحوالي 5 آلاف محطة اقتراع موزعة في مدن الإقليم .
وتلقى انتخابات اقليم كردستان اهتماما محليا ودوليا كبيرا وبحسب رئيسة إدارة انتخابات الإقليم حمدية الحسيني فان جامعة الدول العربية ابلغت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن رغبتها بارسال وفد برئاسة السفير محمد الخمليشي الامين العام المساعد لشئون الإعلام لمراقبة انتخابات برلمان ورئيس إقليم كوردستان ، حمدية الحسيني أضافت في تصريحات صحفية " أن المفوضية الأوروبية أرسلت من جانبها عددًا من خبرائها ومراقبيها الى إقليم كردستان لمتابعة ومراقبة الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة". مشيرة الى" أن المراقبين يحملون جنسيات مختلفة ، وقد وصل منهم لحد الان 106 مراقب يتوقع أن تزداد أعدادهم مع قرب موعد الانتخابات.
منظمة تموز للتنمية الاجتماعية أصدرت الخميس تقريرا أوليا لمراقبة الحملة الانتخابية والتي انطلقت يوم 23 حزيران وستتوقف يوم 24 تموز الجاري أي قبل يوم واحد من موعد الانتخابات ، التقرير شخص ان الحملات الانتخابية تجري في ظل منافسة شديدة شاركت فيها خمسة ائتلافات سياسية و16 حزبا وكيانا تتنافس للحصول على 111 مقعدا في البرلمان الكردستاني ،فضلا عن اختيار رئيس للإقليم من بين خمسة متنافسين .
تقرير" منظمة تموز" شخص تنوع أساليب وسائل الإعلان والدعايات الانتخابية فلاحظ سيادة الاتهامات بسرقة المال العام وموارد الدولة على اغلب الخطابات الانتخابية للمرشحين ، فضلا عن استغلال مواقع رسمية للترويج الانتخابي
وفي تصريحات صحافية أدلت بها مؤخرا حمدية الحسيني رئيسة مفوضية الإنتخابات في الإقليم ذكرت ان حوالي 60 بالمئة من الشكاوى التي قدمت بخصوص خروقات الحملة الانتخابية تتعلق بتمزيق الملصقات واللافتات.
تقرير منظمة تموز للتنمية الاجتماعية اكد تسجيل عدد من الخروقات التي تقدمت بها القوائم المتنافسة ضد بعضها البعض، وتتعلق بخرق الأنظمة التي وضعتها المفوضية عن الدعاية الانتخابية.
ونبه التقرير ايضا الى ان موضوعة الفساد الإداري والمالي والسياسي، موضوعة انتخابية تتداولها القوائم الانتخابية في حملاتها، ولم يفت التقرير ملاحظة ظاهرة تمزيق الشعارات والبوسترات الانتخابية العائدة لمختلف القوائم.
لمزيد من التفاصيل، إستمع الى الملف الصوتي الذي يتضمن مقابلة مع مراسل اذاعة العراق الحر احمد الزبيدي الموجود حاليا في اربيل للاطلاع على مظاهر الحملات الانتخابية في المدينة.
وتلقى انتخابات اقليم كردستان اهتماما محليا ودوليا كبيرا وبحسب رئيسة إدارة انتخابات الإقليم حمدية الحسيني فان جامعة الدول العربية ابلغت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن رغبتها بارسال وفد برئاسة السفير محمد الخمليشي الامين العام المساعد لشئون الإعلام لمراقبة انتخابات برلمان ورئيس إقليم كوردستان ، حمدية الحسيني أضافت في تصريحات صحفية " أن المفوضية الأوروبية أرسلت من جانبها عددًا من خبرائها ومراقبيها الى إقليم كردستان لمتابعة ومراقبة الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة". مشيرة الى" أن المراقبين يحملون جنسيات مختلفة ، وقد وصل منهم لحد الان 106 مراقب يتوقع أن تزداد أعدادهم مع قرب موعد الانتخابات.
منظمة تموز للتنمية الاجتماعية أصدرت الخميس تقريرا أوليا لمراقبة الحملة الانتخابية والتي انطلقت يوم 23 حزيران وستتوقف يوم 24 تموز الجاري أي قبل يوم واحد من موعد الانتخابات ، التقرير شخص ان الحملات الانتخابية تجري في ظل منافسة شديدة شاركت فيها خمسة ائتلافات سياسية و16 حزبا وكيانا تتنافس للحصول على 111 مقعدا في البرلمان الكردستاني ،فضلا عن اختيار رئيس للإقليم من بين خمسة متنافسين .
تقرير" منظمة تموز" شخص تنوع أساليب وسائل الإعلان والدعايات الانتخابية فلاحظ سيادة الاتهامات بسرقة المال العام وموارد الدولة على اغلب الخطابات الانتخابية للمرشحين ، فضلا عن استغلال مواقع رسمية للترويج الانتخابي
وفي تصريحات صحافية أدلت بها مؤخرا حمدية الحسيني رئيسة مفوضية الإنتخابات في الإقليم ذكرت ان حوالي 60 بالمئة من الشكاوى التي قدمت بخصوص خروقات الحملة الانتخابية تتعلق بتمزيق الملصقات واللافتات.
تقرير منظمة تموز للتنمية الاجتماعية اكد تسجيل عدد من الخروقات التي تقدمت بها القوائم المتنافسة ضد بعضها البعض، وتتعلق بخرق الأنظمة التي وضعتها المفوضية عن الدعاية الانتخابية.
ونبه التقرير ايضا الى ان موضوعة الفساد الإداري والمالي والسياسي، موضوعة انتخابية تتداولها القوائم الانتخابية في حملاتها، ولم يفت التقرير ملاحظة ظاهرة تمزيق الشعارات والبوسترات الانتخابية العائدة لمختلف القوائم.
لمزيد من التفاصيل، إستمع الى الملف الصوتي الذي يتضمن مقابلة مع مراسل اذاعة العراق الحر احمد الزبيدي الموجود حاليا في اربيل للاطلاع على مظاهر الحملات الانتخابية في المدينة.
