وقال معد ومخرج العمل ان المسرحية من تاليف الكاتب الكردي دلشاد مصطفى وترجمة بهمن عبد الله، وتحكي هموم المواطن العراقي، ولا سيما تاثير الارهاب على حياته، مبينا ان تقديم هذا العمل من قبل فرقة زاخو الكردية في مدينة الحلة ولاول مرة دليل التواصل الثقافي والفني وتجذره في المجتمع العراقي.
وقدمت المسرحية بطريقة المونودراما.
وعن التواصل الثقافي بين فناني اقليم كردستان وبقية انحاء العراق قال الفنان بشار عليوي ان اختلاف اللغة يقف عائقا كبيرا امام فهم النص الكردي وبالعكس.
من جانبه ذكر مدير فرقة زاخوا الفنية الفنان مهدي منير ان المسرحية تناولت قضية الشعب الكردي والتي هي جزء من قضية الشعب العراقي بطريقة فنية، مؤكدا ان حظور الجمهور الحلي وتفاعله مع العرض كان مفاجئة بالنسبة لنا، وسوف نقوم بنقل هذه الصورة المشرقة الى شعب اقليم كردستان.
يشار الى ان الفنان بشار عليوي كان قد غادر مدينة الحلة قبل اكثر من خمسة اعوام، ليستقر في اقليم كردستان العراق ويعمل حاليا في احد معاهد الفنون الجميلة بالاقليم، وانضم على فرقة زاخو المسرحية، التابعة لوزارة الثقافة في اقليم كردستان العراق، والتي تزور للمرة الاولى وتعرض عملها في محافظة بابل.
وقدمت المسرحية بطريقة المونودراما.
وعن التواصل الثقافي بين فناني اقليم كردستان وبقية انحاء العراق قال الفنان بشار عليوي ان اختلاف اللغة يقف عائقا كبيرا امام فهم النص الكردي وبالعكس.
من جانبه ذكر مدير فرقة زاخوا الفنية الفنان مهدي منير ان المسرحية تناولت قضية الشعب الكردي والتي هي جزء من قضية الشعب العراقي بطريقة فنية، مؤكدا ان حظور الجمهور الحلي وتفاعله مع العرض كان مفاجئة بالنسبة لنا، وسوف نقوم بنقل هذه الصورة المشرقة الى شعب اقليم كردستان.
يشار الى ان الفنان بشار عليوي كان قد غادر مدينة الحلة قبل اكثر من خمسة اعوام، ليستقر في اقليم كردستان العراق ويعمل حاليا في احد معاهد الفنون الجميلة بالاقليم، وانضم على فرقة زاخو المسرحية، التابعة لوزارة الثقافة في اقليم كردستان العراق، والتي تزور للمرة الاولى وتعرض عملها في محافظة بابل.