ممارسة العمل الصحفي في العراق تحت المظلة القانونية لضمان امن وسلامة الصحفيين العراقيين هو ما عمل عليه معهد صحافة الحرب والسلام البريطاني في بغداد من خلال إقامته للعديد من الدورات الصحفية للعاملين في مهنة المتاعب.
وقد تحدثت المحاضرات عن القانون المدني العراقي وقانون العقوبات وكيفية عمل الصحفي العراقي وفقا لهذه القوانين وعدم اختراقها لتجنب المسالة القضائية فيما يكتبه أو يطرحه من تقارير صحفية يرسلها للمؤسسات التي يعمل فيها الصحفي.
المحامي والصحفي المحاضر في معهد صحافة الحرب والسلام حسن شعبان قال أن معهد صحافة الحرب والسلام وجد أن هناك ثغرة في ثقافة الصحفيين والإعلاميين من الناحية القانونية، وقد اقر إقامة الدورات التي تخص القانون للترابط الوثيق بين القانون والإعلام ونحن اليوم في الدورة الثالثة ونحاول من خلال هذه الدورات عقد محاضرات حوارية مع الصحفيين لان هناك شروط قانونية يجب أن يتحلى بها الصحفي.
الانتخابات البرلمانية العراقية وكيفية تغطية الصحفيين العراقيين لها كانت أيضا من ضمن سلسلة المحاضرات التي قدمها معهد صحافة الحرب والسلام البريطاني للكوادر الصحفية الناشطة في مختلف المؤسسات الصحفية.
وقال المنسق في معهد صحافة الحرب والسلام علي المرزوقي ان للمعهد خمسة مشاريع كبيرة ومن ضمنها امن وسلامة الصحفي تحت المظلة القانونية، وهدف المعهد الأساس هو نشر مفاهيم السلام والديمقراطية من خلال صحافة حرة نزيهة ومن خلال صحفيين مهنيين.
واضاف المرزوقي ان المعهد يحاول الوصول بالصحافة العراقية للمستوى الدولي، وهناك برنامج تطوير الإعلام النسوي والإعلام العراقي و كيفية تغطية الانتخابات والمجلة التلفزيونية، وفي النية تخريج أكثر من 200 صحفي من الدورة الخاصة بأمن وسلامة الصحفي تحت المظلة القانونية والمعهد مستمر ومنذ 2003 بتخريج أعداد كبيرة من الصحفيين العراقيين.
من جهتهم اعرب الصحفيون الذين شاركوا في الدورة عن املهم في استمرار الدورات الصحفية كونها تعود أولا وأخرا بالفائدة الكبيرة على واقع ممارسة مهنة المتاعب وبخاصة في العراق في ظل المنغصات الكثيرة التي تواجه العمل الصحفي وهو ما أشار إليه احمد السعد الصحفي في جريدة المنار في البصرة.
وقال إن هذه الدورات تقوي عود الصحفي لان الاخير يجب أن يكون له إلمام بكل ما يرتبط بعمله من قريب أو بعيد.
امن وسلامة الصحفي والعمل بموضوعية وحيادية في نقل المعلومات الصحفية وفق المظلة القانونية هو الهدف والرسالة التي أحبت المؤسسات التي تعنى بالشأن الصحفي العراقي إيصالها للعاملين في مهنة المتاعب.
وقد تحدثت المحاضرات عن القانون المدني العراقي وقانون العقوبات وكيفية عمل الصحفي العراقي وفقا لهذه القوانين وعدم اختراقها لتجنب المسالة القضائية فيما يكتبه أو يطرحه من تقارير صحفية يرسلها للمؤسسات التي يعمل فيها الصحفي.
المحامي والصحفي المحاضر في معهد صحافة الحرب والسلام حسن شعبان قال أن معهد صحافة الحرب والسلام وجد أن هناك ثغرة في ثقافة الصحفيين والإعلاميين من الناحية القانونية، وقد اقر إقامة الدورات التي تخص القانون للترابط الوثيق بين القانون والإعلام ونحن اليوم في الدورة الثالثة ونحاول من خلال هذه الدورات عقد محاضرات حوارية مع الصحفيين لان هناك شروط قانونية يجب أن يتحلى بها الصحفي.
الانتخابات البرلمانية العراقية وكيفية تغطية الصحفيين العراقيين لها كانت أيضا من ضمن سلسلة المحاضرات التي قدمها معهد صحافة الحرب والسلام البريطاني للكوادر الصحفية الناشطة في مختلف المؤسسات الصحفية.
وقال المنسق في معهد صحافة الحرب والسلام علي المرزوقي ان للمعهد خمسة مشاريع كبيرة ومن ضمنها امن وسلامة الصحفي تحت المظلة القانونية، وهدف المعهد الأساس هو نشر مفاهيم السلام والديمقراطية من خلال صحافة حرة نزيهة ومن خلال صحفيين مهنيين.
واضاف المرزوقي ان المعهد يحاول الوصول بالصحافة العراقية للمستوى الدولي، وهناك برنامج تطوير الإعلام النسوي والإعلام العراقي و كيفية تغطية الانتخابات والمجلة التلفزيونية، وفي النية تخريج أكثر من 200 صحفي من الدورة الخاصة بأمن وسلامة الصحفي تحت المظلة القانونية والمعهد مستمر ومنذ 2003 بتخريج أعداد كبيرة من الصحفيين العراقيين.
من جهتهم اعرب الصحفيون الذين شاركوا في الدورة عن املهم في استمرار الدورات الصحفية كونها تعود أولا وأخرا بالفائدة الكبيرة على واقع ممارسة مهنة المتاعب وبخاصة في العراق في ظل المنغصات الكثيرة التي تواجه العمل الصحفي وهو ما أشار إليه احمد السعد الصحفي في جريدة المنار في البصرة.
وقال إن هذه الدورات تقوي عود الصحفي لان الاخير يجب أن يكون له إلمام بكل ما يرتبط بعمله من قريب أو بعيد.
امن وسلامة الصحفي والعمل بموضوعية وحيادية في نقل المعلومات الصحفية وفق المظلة القانونية هو الهدف والرسالة التي أحبت المؤسسات التي تعنى بالشأن الصحفي العراقي إيصالها للعاملين في مهنة المتاعب.