من صفات العاصمة بغداد انها تميزت بالمحافظة على المهن القديمة رغم التطور الذي يدخل على كل مهنة ويطور من عملها. ومن هذه المهن هي مهنة بيع الصمون الحجري في افران بغداد الشهيرة والتي انتشرت في شوارعها وازقتها.
التقينا بعبد الزهرة راضي صاحب افران صمون الحجي وقد حدثنا عن الافران الحجرية ولماذا سميت بالحجرية وكيف دخلت الى بغداد وعن مميزات هذا الصمون الحجري.
اما محمد صاحب افران مريم الحجرية فيعد مهنة صناعة الصمون الحجري بالهواية التي ورثها عن الاباء والاجداد، وتحدث عن رغبة العراقيين للصمون الحجري وتفضليه على الصمون الكهربائي الحديث.
اما ابو زياد الذي التقيناه بالقرب من احد الافران الحجري فيقول انه يفضل الصمون الحجري لانه يشبه خبر البيت العراقي، فيما يرى اخرون انه لابد من تكثير الافران الحديثة مع المحافظة على الافران الحجرية القديمة.
التقينا بعبد الزهرة راضي صاحب افران صمون الحجي وقد حدثنا عن الافران الحجرية ولماذا سميت بالحجرية وكيف دخلت الى بغداد وعن مميزات هذا الصمون الحجري.
اما محمد صاحب افران مريم الحجرية فيعد مهنة صناعة الصمون الحجري بالهواية التي ورثها عن الاباء والاجداد، وتحدث عن رغبة العراقيين للصمون الحجري وتفضليه على الصمون الكهربائي الحديث.
اما ابو زياد الذي التقيناه بالقرب من احد الافران الحجري فيقول انه يفضل الصمون الحجري لانه يشبه خبر البيت العراقي، فيما يرى اخرون انه لابد من تكثير الافران الحديثة مع المحافظة على الافران الحجرية القديمة.