بعد خطوة انسحاب القوات الاجنبية من المدن تصاعدت اصوات شيوخ بعض العشائر التي لعبت دورا في حفظ الامن مطالبين الحكومة بالتفاتة اكبر لاحوال مناطقهم في الجوانب الانسانية والاجتماعية والاقتصادية
تاكيدا لموقف المؤازرة والتاييد لتوجهات الدولة الرامية لبسط الاستقرار وفرض القانون بالتعاون والتنسيق مع دائرة شؤون العشائر في وزارة الداخلية عقدت عشائر عنزة في العراق المؤتمر السادس ضمن مشهد المساندة الشعبية للعملية السياسية ودعم جهد الدولة في استرداد السيادة الكاملة بحسب شيخ عشائر عنزة في محافظة الانبار جاسم محمد عويد الذي اكد على الدور البارز لابناء العشائر في عودة الحياة لمناطق كانت تحت قبضة صناع الموت واصفا العشائر بمادة الدولة وعنوان نجاحها
وترك ابناء العشائر بصمة واضحة في استقرار بعض المناطق التي كانت توصف بالساخنة امنيا مسجلين مواقف وطنية لاتنسى في مقارعة الارهابيين وملاقاة التهديدات والمخاطر وتقديم الضحايا بحسب شيخ عشيرة عنزة في محافظة ميسان هاشم محمد موسى الذي طالب بالتفاتة حكومية اكبر الى العشائر التي يمكن ان تكون السند القوي في معاونة البلد للوصول الى مرحلة استرداد السيادة الكاملة
ومن جهته وكيل وزارة الداخلية لشؤون القوى الساندة اللواء احمد علي الخفاجي اكد على ان الجهات الامنية تنظر بعين الاعتزاز والتقدير للمشاركة الوطنية التي ابدتها العشائر في حفظ الامن والاستقرار نافيا عدم وجود اية فكرة لدمج ابناء العشائر ضمن كوادر المؤسسات الامنية مشيرا الى مابذلت من جهود شعبية في استتباب الامن تندرج ضمن الشعور بالمسؤولية الوطنية
وفي محاولة لاعطاء الاستحقاق ورد الجميل كشف مدير عام شؤون العشائر في وزارة الداخلية اللواء مارد عبد الحسن حسون عن محاولات لارشفة بطولات ابناء العشائر وتدوين موافقهم الوطنية في تلك المرحلة العصيبة من عمر الدولة
تاكيدا لموقف المؤازرة والتاييد لتوجهات الدولة الرامية لبسط الاستقرار وفرض القانون بالتعاون والتنسيق مع دائرة شؤون العشائر في وزارة الداخلية عقدت عشائر عنزة في العراق المؤتمر السادس ضمن مشهد المساندة الشعبية للعملية السياسية ودعم جهد الدولة في استرداد السيادة الكاملة بحسب شيخ عشائر عنزة في محافظة الانبار جاسم محمد عويد الذي اكد على الدور البارز لابناء العشائر في عودة الحياة لمناطق كانت تحت قبضة صناع الموت واصفا العشائر بمادة الدولة وعنوان نجاحها
وترك ابناء العشائر بصمة واضحة في استقرار بعض المناطق التي كانت توصف بالساخنة امنيا مسجلين مواقف وطنية لاتنسى في مقارعة الارهابيين وملاقاة التهديدات والمخاطر وتقديم الضحايا بحسب شيخ عشيرة عنزة في محافظة ميسان هاشم محمد موسى الذي طالب بالتفاتة حكومية اكبر الى العشائر التي يمكن ان تكون السند القوي في معاونة البلد للوصول الى مرحلة استرداد السيادة الكاملة
ومن جهته وكيل وزارة الداخلية لشؤون القوى الساندة اللواء احمد علي الخفاجي اكد على ان الجهات الامنية تنظر بعين الاعتزاز والتقدير للمشاركة الوطنية التي ابدتها العشائر في حفظ الامن والاستقرار نافيا عدم وجود اية فكرة لدمج ابناء العشائر ضمن كوادر المؤسسات الامنية مشيرا الى مابذلت من جهود شعبية في استتباب الامن تندرج ضمن الشعور بالمسؤولية الوطنية
وفي محاولة لاعطاء الاستحقاق ورد الجميل كشف مدير عام شؤون العشائر في وزارة الداخلية اللواء مارد عبد الحسن حسون عن محاولات لارشفة بطولات ابناء العشائر وتدوين موافقهم الوطنية في تلك المرحلة العصيبة من عمر الدولة