تواصل صحف القاهرة اهتمامها بزيارة نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن إلى بغداد وتقول إنه هدد المسؤولين العراقيين، كما تهتم بتطورات الأوضاع في إيران، ودعوة رجل دين الحكومة إلى عدم قمع الاحتجاجات، وتفجر نيابة أمن الدولة العليا في قضية تفجيرات الحسين بالقاهرة عددا من المفاجآت.
تنقل صحيفة الأهرام شبه الرسمية عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن هدد المسؤولين العراقيين بأنه في حالة غرق العراق مجددا في العنف الطائفي أو السقوط في العنف العرقي فإن ذلك لن يتيح لواشنطن الإبقاء على التزاماتها لأنه لن يكون في مصلحة الشعب الأمريكي. وتقول الصحيفة المصرية إنه لم يسبق لواشنطن أن أعربت عن مثل هذا القلق إزاء عدم إحراز تقدم في حل المشاكل التي تقسم العراقيين والتي يمكن في أي وقت أن تؤدي إلى استئناف العنف الذي كان أوقع العراق في الفوضى عامي2006 و2007.
وفي متابعة للتطورات الإيرانية تشير الجمهورية إلى إعلان آية الله يوسف صانعي رجل الدين الإيراني أن كثيرا من الإيرانيين مازالوا غير مقتنعين بإعادة انتخاب نجاد بسبب الغموض الذي اكتنف الانتخابات, وحث صانعي السلطات على عدم انتهاك حقوق الإنسان في إشارة إلى طريقة تعاملها مع الاحتجاجات الحاشدة, واعتبر صانعي أن انتزاع الاعترافات من المعتقلين وبثها على القنوات التليفزيونية ليس لها أي قيمة قانونية أو شرعية.
وإلى المصري اليوم التي تكشف للمرة الأولى عن أن تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا في قضية تفجيرات الحسين بالقاهرة فجرت عدة مفاجآت، وكشفت عن وجود أسلحة ومتفجرات وصواريخ مضادة للدبابات، وسيارات ملغومة وأحزمة ناسفة في حوزة المتهمين، وهى أحرزا تعد جديدة من نوعها في قضايا الإرهاب بمصر، وكشفت التحقيقات، المتهم فيها ٣ من بلجيكا وفرنسي وبريطاني، واثنان من الفلسطينيين من قطاع غزة، وخمسة مصريين، عن دخول بعض المتهمين الأوروبيين لقطاع غزة، وتلقيهم تدريبات على أيدي الميليشيات الفلسطينية المسلحة، كما كشفت التحقيقات عن نجاح مسؤول القاعدة في غزة في تحويل أموال إلى داخل مصر بالتنسيق مع متهمة فرنسية تدعى دودى هوكسا، كما كشفت عن أن المتهمين الفلسطينيين تسللا إلى مصر عبر أنفاق غزة من أجل تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية بتكليف من قائد المجموعة المصري الهارب خالد محمد أحمد.
تنقل صحيفة الأهرام شبه الرسمية عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن هدد المسؤولين العراقيين بأنه في حالة غرق العراق مجددا في العنف الطائفي أو السقوط في العنف العرقي فإن ذلك لن يتيح لواشنطن الإبقاء على التزاماتها لأنه لن يكون في مصلحة الشعب الأمريكي. وتقول الصحيفة المصرية إنه لم يسبق لواشنطن أن أعربت عن مثل هذا القلق إزاء عدم إحراز تقدم في حل المشاكل التي تقسم العراقيين والتي يمكن في أي وقت أن تؤدي إلى استئناف العنف الذي كان أوقع العراق في الفوضى عامي2006 و2007.
وفي متابعة للتطورات الإيرانية تشير الجمهورية إلى إعلان آية الله يوسف صانعي رجل الدين الإيراني أن كثيرا من الإيرانيين مازالوا غير مقتنعين بإعادة انتخاب نجاد بسبب الغموض الذي اكتنف الانتخابات, وحث صانعي السلطات على عدم انتهاك حقوق الإنسان في إشارة إلى طريقة تعاملها مع الاحتجاجات الحاشدة, واعتبر صانعي أن انتزاع الاعترافات من المعتقلين وبثها على القنوات التليفزيونية ليس لها أي قيمة قانونية أو شرعية.
وإلى المصري اليوم التي تكشف للمرة الأولى عن أن تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا في قضية تفجيرات الحسين بالقاهرة فجرت عدة مفاجآت، وكشفت عن وجود أسلحة ومتفجرات وصواريخ مضادة للدبابات، وسيارات ملغومة وأحزمة ناسفة في حوزة المتهمين، وهى أحرزا تعد جديدة من نوعها في قضايا الإرهاب بمصر، وكشفت التحقيقات، المتهم فيها ٣ من بلجيكا وفرنسي وبريطاني، واثنان من الفلسطينيين من قطاع غزة، وخمسة مصريين، عن دخول بعض المتهمين الأوروبيين لقطاع غزة، وتلقيهم تدريبات على أيدي الميليشيات الفلسطينية المسلحة، كما كشفت التحقيقات عن نجاح مسؤول القاعدة في غزة في تحويل أموال إلى داخل مصر بالتنسيق مع متهمة فرنسية تدعى دودى هوكسا، كما كشفت عن أن المتهمين الفلسطينيين تسللا إلى مصر عبر أنفاق غزة من أجل تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية بتكليف من قائد المجموعة المصري الهارب خالد محمد أحمد.
