في منطقة الباب الشرقي وتحديدا قرب ساحة التحرير، وسط العاصمة بغداد، انفردت مجموعة من الجنابر المتراصفة حنب بعضها البعض لتأسس مكانا متخصصا ببيع وعرض مختلف انواع الاجهزة الصوتية المستعملة من الراديوات والمسجلات.
الجودة والمتانة والاسعار المناسبة مواصفات منحت تلك السلع الكهربائية القادمة الى البلد على شكل بالات مزيدا من الزبائن والمريدين، ومن بينهم المواطن حيدر كريم.
سوق البالات للاجهزة الصوتية المستعملة يستقبل يوميا العشرات من هواة سماع الاغاني والموسيقى وممن يتذوقون قوة الصوت ونقاوته وصفائه، تلك المواصفات تمكنت منها تلك الاجهزة المستعملة وذات الماركات المعروفة في عالم الصوتيات ومن بينها (سوني باناسونيك كينوود تكنس شارب) بحسب احد الباعة في ذلك المكان علي وطبان.
وعلى الرغم من ضيق مساحته الا ان الكثير من الناس وخصوصا الشباب يجدون متعة في التردد على سوق الاجهزة الصوتية المستعملة والتجوال بين اروقته، عسى ان تجمعهم المصادفة مع حاجة غريبة ونادرة بحسب المواطن قاسم جمعة.
ومع كثرة الطلب عليها اخذت تجارة بالات الاجهزة الصوتية بالاتساع في ذلك المكان، بحسب احد الباعة محمود سلام الذي اكد ان ذلك المكان سجل حضورا لمنظومات صوتية ضخمة وكبيرة الاحجام غدت تلبي حاجة الكثيرين، ومن بينهم اصحاب محال الحلاقة والتسجيلات الصوتية والقاعات الرياضية والترفيهية والكازينوهات.
ورغبة في شراء راحة البال والتقليل من فرص وقوعهم بفخاخ الغش والخداع، هناك من الناس من يقصد المراكز التجارية التي تبيع سلعا جديدة.
الجودة والمتانة والاسعار المناسبة مواصفات منحت تلك السلع الكهربائية القادمة الى البلد على شكل بالات مزيدا من الزبائن والمريدين، ومن بينهم المواطن حيدر كريم.
سوق البالات للاجهزة الصوتية المستعملة يستقبل يوميا العشرات من هواة سماع الاغاني والموسيقى وممن يتذوقون قوة الصوت ونقاوته وصفائه، تلك المواصفات تمكنت منها تلك الاجهزة المستعملة وذات الماركات المعروفة في عالم الصوتيات ومن بينها (سوني باناسونيك كينوود تكنس شارب) بحسب احد الباعة في ذلك المكان علي وطبان.
وعلى الرغم من ضيق مساحته الا ان الكثير من الناس وخصوصا الشباب يجدون متعة في التردد على سوق الاجهزة الصوتية المستعملة والتجوال بين اروقته، عسى ان تجمعهم المصادفة مع حاجة غريبة ونادرة بحسب المواطن قاسم جمعة.
ومع كثرة الطلب عليها اخذت تجارة بالات الاجهزة الصوتية بالاتساع في ذلك المكان، بحسب احد الباعة محمود سلام الذي اكد ان ذلك المكان سجل حضورا لمنظومات صوتية ضخمة وكبيرة الاحجام غدت تلبي حاجة الكثيرين، ومن بينهم اصحاب محال الحلاقة والتسجيلات الصوتية والقاعات الرياضية والترفيهية والكازينوهات.
ورغبة في شراء راحة البال والتقليل من فرص وقوعهم بفخاخ الغش والخداع، هناك من الناس من يقصد المراكز التجارية التي تبيع سلعا جديدة.
