تتصدر الكتب الدينية نسبة عالية في مبيعات الكتب في مدينة الكوت قياساً الى مثيلاتها من الكتب المعرفية الاخرى، بعد أن أصبح الاقبال على اقتناء الكتب وقراءتها يسجل ارتفاعاً كبيراً خلال السنوات الاخيرة.
ويرجع رئيس فرع اتحاد الادباء والكتاب في الكوت القاص اسماعيل سكران ذلك الاقبال الى التنوع السياسي الذي اجبر المثقف العراقي بشكل خاص، والقارئ بشكلٍ عام على مواكبة ذلك التنوع، مشيراً الى أن الاقبال على شراء الكتب يتزايد بعد سنين طوال من الكبت والحرمان التي كان يعاني منها القارئ بسبب سياسة الرقابة والمنع التي كانت سائدة سابقاً.
ويرى الروائي علي عبد الامير صالح صاحب المؤلفات العديدة في الرواية والترجمة، ان هناك انتعاشاً في قراءة الكتب بمختلف عناونيها المعرفية، تتأتى من الزيادة في شرائها، ويشير الى ان القارئ لا زال يتطلع الى المزيد من الوسائل المعرفية كي يعوّض ما فاتهُ في ظل سنوات الثقافة الاحادية.
ويقول صاحب أقدم مكتبة في مدينة الكوت جبار محمد ان الكتب الدينية لا زالت تشهد إقبالاً متزايداً من قبل القراء، لافتاً الى انها تتصدر المبيعات بين مثيلاتها من الكتب الاخرى، وأضاف ان كتب السيرة والشخصيات الوطنية بدأ الاقبال يتزايد عليها هي الأخرى، مؤكداً بأن سوق الكتب مزدهرة بأنواع عديدة من الكتب المعرفية الاخرى.
ويرجع رئيس فرع اتحاد الادباء والكتاب في الكوت القاص اسماعيل سكران ذلك الاقبال الى التنوع السياسي الذي اجبر المثقف العراقي بشكل خاص، والقارئ بشكلٍ عام على مواكبة ذلك التنوع، مشيراً الى أن الاقبال على شراء الكتب يتزايد بعد سنين طوال من الكبت والحرمان التي كان يعاني منها القارئ بسبب سياسة الرقابة والمنع التي كانت سائدة سابقاً.
ويرى الروائي علي عبد الامير صالح صاحب المؤلفات العديدة في الرواية والترجمة، ان هناك انتعاشاً في قراءة الكتب بمختلف عناونيها المعرفية، تتأتى من الزيادة في شرائها، ويشير الى ان القارئ لا زال يتطلع الى المزيد من الوسائل المعرفية كي يعوّض ما فاتهُ في ظل سنوات الثقافة الاحادية.
ويقول صاحب أقدم مكتبة في مدينة الكوت جبار محمد ان الكتب الدينية لا زالت تشهد إقبالاً متزايداً من قبل القراء، لافتاً الى انها تتصدر المبيعات بين مثيلاتها من الكتب الاخرى، وأضاف ان كتب السيرة والشخصيات الوطنية بدأ الاقبال يتزايد عليها هي الأخرى، مؤكداً بأن سوق الكتب مزدهرة بأنواع عديدة من الكتب المعرفية الاخرى.