ما زالت ردود الافعال في الشارع العراقي متباينة ازاء انسحاب القوات الامريكية من المدن والقصبات في الثلاثين من الشهر الجاري، وفق ما نصت عليه الاتفاقية الامنية بين الحكومتين العراقية والامريكية.
وعلى مستوى الشارع النجفي تباينت اراء المواطنين تجاه تلك الخطوة التي يعدها الكثيرون بالمهمة، فمن جانب رحب مواطنون بفكرة انسحاب القوات الامريكية من المدن والقصبات واعتبروها خطوة على طريق الانسحاب النهائي من البلاد وحسب المواطن ابو احمد.
اما المواطن فاضل عبد الحسين فاعتبرها صفحة جديدة في البلاد معربا عن امله في ان تتحمل قوات الامن العراقية مسؤوليتها في ذلك.
من جانب آخر اعرب بعض المواطنين عن قلقهم حيال انسحاب القوات الامريكية من العراق في هذا الوقت بالتحديد، وحسب المواطن حيدر العبادي الذي قلل من قدرة قوات الأمن العراقية من سد الفراغ الأمني في المدن والذى طالب ببقاء القوات الأجنبية فترة اطول.
في حين يرى المواطن طلال حسن ان ارتباط القوات الامنية العراقية بأحزاب يضعف من قدرتها على القيام بالمهام الامنية الموكلة اليها على المستوى الوطني.
ويشار الى ان القوات الأمريكية تستعد للانسحاب من المدن والقصبات العراقية في الثلاثين من حزيران الحالي لتحل محلها قوات الأمن العراقية، وهو ما أطلقت عليه الحكومة العراقية بيوم الشموخ.
وعلى مستوى الشارع النجفي تباينت اراء المواطنين تجاه تلك الخطوة التي يعدها الكثيرون بالمهمة، فمن جانب رحب مواطنون بفكرة انسحاب القوات الامريكية من المدن والقصبات واعتبروها خطوة على طريق الانسحاب النهائي من البلاد وحسب المواطن ابو احمد.
اما المواطن فاضل عبد الحسين فاعتبرها صفحة جديدة في البلاد معربا عن امله في ان تتحمل قوات الامن العراقية مسؤوليتها في ذلك.
من جانب آخر اعرب بعض المواطنين عن قلقهم حيال انسحاب القوات الامريكية من العراق في هذا الوقت بالتحديد، وحسب المواطن حيدر العبادي الذي قلل من قدرة قوات الأمن العراقية من سد الفراغ الأمني في المدن والذى طالب ببقاء القوات الأجنبية فترة اطول.
في حين يرى المواطن طلال حسن ان ارتباط القوات الامنية العراقية بأحزاب يضعف من قدرتها على القيام بالمهام الامنية الموكلة اليها على المستوى الوطني.
ويشار الى ان القوات الأمريكية تستعد للانسحاب من المدن والقصبات العراقية في الثلاثين من حزيران الحالي لتحل محلها قوات الأمن العراقية، وهو ما أطلقت عليه الحكومة العراقية بيوم الشموخ.