دانَ الرئيس العراقي جلال طالباني عملية التفجير الإرهابية التي أسفرت عن سقوط عشرات المدنيين الأبرياء في مدينة الصدر في بغداد الأربعاء.
وجاء في بيان الإدانة الذي تلقت إذاعة العراق الحر نسخة منه "أن مدبّري هذه الجريمة النكراء يسعون إلى إثارة الفتن وزعزعة الاستقرار عشية تسلم قواتنا العراقية الملف الأمني من قوات التحالف عند انسحابها من المدن والقرى والقصبات. لكن هذا العمل الجبان لن يفلح في زعزعة تصميم شعبنا وقواته المسلحة على المضي قدماً في تسلم المسؤوليات الأمنية وإحباط مخططات الإرهابيين"، بحسب تعبير الرئيس العراقي.
هذا وقد ارتفعت حصيلة ضحايا التفجير الذي وقع في مدينة الصدر في بغداد الأربعاء إلى 61 قتيلا ونحو 116 جريحا.
وكانت الشرطة العراقية ذكرت في وقت سابق مساء الأربعاء أن عدد القتلى في انفجار القنبلة الذي وقع في سوق مريدي بلغ 52 إضافة إلى 104 جرحى على الأقل ما يجعل هذا الهجوم واحدا من أسوأ الهجمات التي تقع خلال العام الحالي، بحسب ما أفادت وكالة رويترز للأنباء.
وجاء في بيان الإدانة الذي تلقت إذاعة العراق الحر نسخة منه "أن مدبّري هذه الجريمة النكراء يسعون إلى إثارة الفتن وزعزعة الاستقرار عشية تسلم قواتنا العراقية الملف الأمني من قوات التحالف عند انسحابها من المدن والقرى والقصبات. لكن هذا العمل الجبان لن يفلح في زعزعة تصميم شعبنا وقواته المسلحة على المضي قدماً في تسلم المسؤوليات الأمنية وإحباط مخططات الإرهابيين"، بحسب تعبير الرئيس العراقي.
هذا وقد ارتفعت حصيلة ضحايا التفجير الذي وقع في مدينة الصدر في بغداد الأربعاء إلى 61 قتيلا ونحو 116 جريحا.
وكانت الشرطة العراقية ذكرت في وقت سابق مساء الأربعاء أن عدد القتلى في انفجار القنبلة الذي وقع في سوق مريدي بلغ 52 إضافة إلى 104 جرحى على الأقل ما يجعل هذا الهجوم واحدا من أسوأ الهجمات التي تقع خلال العام الحالي، بحسب ما أفادت وكالة رويترز للأنباء.