قال نقيب الصحفيين العراقيين انه تباحث مع محافظ بابل حول تامين بيئة مناسبة للعمل الصحفي والاعلامي في المحافظة، فيما أعرب عن اسفة لعدم إقرار مجلس النواب للقوانين الخاصة بتنظيم العمل الاعلامي والمقدمة من قبل النقابة.
وأوضح نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي خلال زيارته محافظة بابل ولقائه بصحافييها "ان حزمة من القوانين التي قدمتها النقابة الى مجلس النوا ب العراقي لم تقر بسبب معارضة البعض عليها"، مؤكدا ان الاسرة الصحفية ستتخذ في القريب العاجل مواقف وصفها "بالشديدة"، اذا لم تقدم تلك القوانين للقراءة والاقرار، من دون ان يوضح طبيعة تلك المواقف.
ولفت اللامي الى ان "هنالك 300 شهيد من الاسرة الصحفية لم يحصلوا على حقوقهم، بسبب عدم اقرار القوانين، كما ان هناك الاف الصحفيين يعملون بدون عقود تضمن حقوقهم، وتحميهم من تعسف اصحاب المؤسسات".
واستمع اللامي خلال لقائه مع الصحفيين في بابل الى المعرقلات التي تعترض عمل الاعلاميين في المحافظة، ولاسيما عدم حصول عدد من المتقدمين للانتماء الى النقابة على الهوية، معتبرا ذلك تقصيرا من القائمين على فرز واعداد الهويات التي تعد جزءا من حق الصحفي.
واعرب الصحفيون من جانبهم عن املهم في ان تسارع الحكومة العراقية في النظر في قوانين الاعلام وحماية الصحفيين، واتاحة حرية اكبر في الحصول على المعلومة.
وأوضح نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي خلال زيارته محافظة بابل ولقائه بصحافييها "ان حزمة من القوانين التي قدمتها النقابة الى مجلس النوا ب العراقي لم تقر بسبب معارضة البعض عليها"، مؤكدا ان الاسرة الصحفية ستتخذ في القريب العاجل مواقف وصفها "بالشديدة"، اذا لم تقدم تلك القوانين للقراءة والاقرار، من دون ان يوضح طبيعة تلك المواقف.
ولفت اللامي الى ان "هنالك 300 شهيد من الاسرة الصحفية لم يحصلوا على حقوقهم، بسبب عدم اقرار القوانين، كما ان هناك الاف الصحفيين يعملون بدون عقود تضمن حقوقهم، وتحميهم من تعسف اصحاب المؤسسات".
واستمع اللامي خلال لقائه مع الصحفيين في بابل الى المعرقلات التي تعترض عمل الاعلاميين في المحافظة، ولاسيما عدم حصول عدد من المتقدمين للانتماء الى النقابة على الهوية، معتبرا ذلك تقصيرا من القائمين على فرز واعداد الهويات التي تعد جزءا من حق الصحفي.
واعرب الصحفيون من جانبهم عن املهم في ان تسارع الحكومة العراقية في النظر في قوانين الاعلام وحماية الصحفيين، واتاحة حرية اكبر في الحصول على المعلومة.