خلال مؤتمر صحفي عقده السبت اكد وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي بانه لم يتلقى طلب استجواب رسمي من اية جهة برلمانية حول ملابسات حادث احتراق عدد من طوابق الشركة العامة لتسويق الادوية والمستلزمات الطبية نهار الخميس وزير الصحة اعلن استعداده وجميع منتسبي الوزارة للمثول امام الجهات الحكومية التي ستبدء يوم الاحد التحقيق في اسباب نشوب النيران في غرف تعد الاكثر اهمية وهي تضم تفاصيل ومعلومات عن عقود ومناقصات استيراد الادوية والمستلزمات الطبية والتي كشف وزير الصحة عن احتفاظ الوزارة بنسخ احتياط منها.
بين ظروف القضاء والقدر ونيات السوء المبيتة انظمت وزارة الصحة نهار الخميس الفائت الى قائمة المؤسسات الحكومية المحترقة بعد ان التهمت السنة اللهب ستة اجنحة من بناية الشركة العامة للادوية والمستلزمات الطبية الواقعة ضمن حدود مدينة الطب القريبة من منطقة الباب المعظم.
تزامن اشتعال النيران في غرف تحوي تفاصيل مهمة عن ملفات العقود والمنقاصات الخاصة باستيراد الادوية والمستلزمات الطبية مع توقيت انطلاق الحملة الحكومية والبرلمانية لمكافحة الفساد المالي والاداري اثار استغراب الناس في الشارع.
تكرار مشهد احتراق الوزارات والابنية الحكومية ظاهرة اثارت حفيظة العديد من المواطنين الذين اشتركوا بوصفها محاولة لاتلاف الادلة والبراهين التي تدين السراق والمتلاعبين.
ولتوضيح ملابسات ذلك الحادث الذي ما زالت قضيته في طور التحقيق تمنى وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي خلال مؤتمر صحفي عقده السبت ان تقف ظروف القضاء والقدر وراء اشتعال النيران في احدى بنايات وزارته.
وفي وضح النهار وخلال ساعات الدوام الرسمي تمكنت السنة اللهب من التهام الاخضر واليابس من ملفات عقود الادوية والمستلزمات الطبية في وزارة الصحة. فشل اجراءات السيطرة على النيران و والتلكؤ في اخمادها يرجعه وزير الصحة الذي لم يكن متواجد في مكان الحادث ساعة وقوعه الى حالة الذعر والهلع التي اصابت المئات من الموظفين.
فيما توقع الواطن ابو علي ان تشهد الايام القادمة اشتراك العديد من المؤسسات الحكومية في مسلسل حرق الابنية.
بين ظروف القضاء والقدر ونيات السوء المبيتة انظمت وزارة الصحة نهار الخميس الفائت الى قائمة المؤسسات الحكومية المحترقة بعد ان التهمت السنة اللهب ستة اجنحة من بناية الشركة العامة للادوية والمستلزمات الطبية الواقعة ضمن حدود مدينة الطب القريبة من منطقة الباب المعظم.
تزامن اشتعال النيران في غرف تحوي تفاصيل مهمة عن ملفات العقود والمنقاصات الخاصة باستيراد الادوية والمستلزمات الطبية مع توقيت انطلاق الحملة الحكومية والبرلمانية لمكافحة الفساد المالي والاداري اثار استغراب الناس في الشارع.
تكرار مشهد احتراق الوزارات والابنية الحكومية ظاهرة اثارت حفيظة العديد من المواطنين الذين اشتركوا بوصفها محاولة لاتلاف الادلة والبراهين التي تدين السراق والمتلاعبين.
ولتوضيح ملابسات ذلك الحادث الذي ما زالت قضيته في طور التحقيق تمنى وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي خلال مؤتمر صحفي عقده السبت ان تقف ظروف القضاء والقدر وراء اشتعال النيران في احدى بنايات وزارته.
وفي وضح النهار وخلال ساعات الدوام الرسمي تمكنت السنة اللهب من التهام الاخضر واليابس من ملفات عقود الادوية والمستلزمات الطبية في وزارة الصحة. فشل اجراءات السيطرة على النيران و والتلكؤ في اخمادها يرجعه وزير الصحة الذي لم يكن متواجد في مكان الحادث ساعة وقوعه الى حالة الذعر والهلع التي اصابت المئات من الموظفين.
فيما توقع الواطن ابو علي ان تشهد الايام القادمة اشتراك العديد من المؤسسات الحكومية في مسلسل حرق الابنية.
