ضمن مشروع تفعيل النقل الحكومي الداخلي، اطلق مجلس محافظة بغداد جانبا من تخصيصات خطة تنمية الاقاليم لتمويل عقود استيراد 250 حافلة نقل ركاب وصلت منها 80 حافلة صفراء اللون من ايران فيما الاعداد المتبقية تجري محاولات للاتفاق مع شركة البا هاوس الاردنية العراقية لتصنيع حافلات ذات طابقين وبلون احمر بحسب مدير عام الشركة العامة لنقل المسافرين والوفود اسامة محمد صادق الصدر.
ولفت الصدر الى ان اسطول الشركة قبل الحرب الاخيرة وصل في بغداد الى 1680حافلة من طابق واحد وطابقين لم يتبق منها سوى 10% استطاعت النفاذ من احداث السرقة والتخريب التي رافقت عام 2003.
واضاف مدير شركة نقل المسافرين ان العمل يجري على تاهيل قسم من المتبقي من الحافلات القديمة لتشتغل على بعض الخطوط ذات الجدوى الاقتصادية.
وفي شوارع بعض من مناطق العاصمة سجلت حركة خجولة لحافلات حكومية صفراء اللون تعمل على نقل الاهالي، وفي هذا الصدد اكد مدير عام شركة نقل لمسافرين انها من ضمن خطوات تفعيل مشروع النقل الداخلي الممول من قبل مجلس محافظة بغداد.
وتعد الحافلات ذات الطابقين من بين وسائط النقل الحكومي التي مازالت تسكن ذاكرة الكثيرين في بغداد والتي تميزت ولطيلة عقود مضت بكثرة عشاقها ومريديها ممن يفضلون ركوبها كوسيلة نقل مريحة ورخيصة كانت تجوب شوارع معظم مناطق العاصمة برحلة ذهاب واياب من الصباح وحتى نزول الليل.
ولفت الصدر الى ان اسطول الشركة قبل الحرب الاخيرة وصل في بغداد الى 1680حافلة من طابق واحد وطابقين لم يتبق منها سوى 10% استطاعت النفاذ من احداث السرقة والتخريب التي رافقت عام 2003.
واضاف مدير شركة نقل المسافرين ان العمل يجري على تاهيل قسم من المتبقي من الحافلات القديمة لتشتغل على بعض الخطوط ذات الجدوى الاقتصادية.
وفي شوارع بعض من مناطق العاصمة سجلت حركة خجولة لحافلات حكومية صفراء اللون تعمل على نقل الاهالي، وفي هذا الصدد اكد مدير عام شركة نقل لمسافرين انها من ضمن خطوات تفعيل مشروع النقل الداخلي الممول من قبل مجلس محافظة بغداد.
وتعد الحافلات ذات الطابقين من بين وسائط النقل الحكومي التي مازالت تسكن ذاكرة الكثيرين في بغداد والتي تميزت ولطيلة عقود مضت بكثرة عشاقها ومريديها ممن يفضلون ركوبها كوسيلة نقل مريحة ورخيصة كانت تجوب شوارع معظم مناطق العاصمة برحلة ذهاب واياب من الصباح وحتى نزول الليل.
