اختفاء مشاهد العائلات النازحة من مناطق سكناها مع ما تحقق من تحسن ملحوظ في الوضع الامني لعموم مناطق العراق مؤشر دفع الى غلق ملف تسجيل المهجرين داخليا، ذلك ما اعلنه خلال مؤتمر صحفي وزير المهجرين والمهاجرين عبد الصمد رحمن.
واكد وزير المهجرين والمهاجرين ان للمشروع الوطني للعودة دور في تحفيز الاسر النازحة للرجوع الى مناطق سكناها بعد ان اقتربت اعدادها من ربع مليون عائلة مهجرة غدت تشكل ابرز التحديات للحكومة العراقية خلال فترة اشتداد العنف.
وزير المهجرين اكد عودة حوالي 69 الف عائلة مهجرة، منها 38 الف عائلة تم شمولها بمنحة الحكومة والبالغة مليون دينار عراقي، فيما يجري العمل من خلال تشكيل فرق جوالة تستهدف الاسر المتبقية غير المسجلة في مناطق سكناها.
وحول مشروع استقطاب الكفاءات وترتيب عودتها الى البلد كشف وزير المهجرين والمهاجرين عن تخصيص 2000 فرصة عمل للعائدين من الاطباء، ومثلها يجري التباحث بشانها مع وزارة التعليم العالي، لافتا الى وجود محاولات لتشكيل هيئة تنسيقية عليا بالتعاون مع بعض المنظمات الدولية الشريكة لرسم سياسات عودة الكفاءات العراقية.
ونفى وزير المهجرين وجود محاولات قسرية لارغام العراقيين المهاجرين الى بعض الدول العربية والاجنبية على العودة، وخصوصا المتواجدين لدى الجانب الدانماركي مؤكدا العودة الطوعية لاكثر من 5000 اسرة عراقية من الخارج.
واكد وزير المهجرين والمهاجرين ان للمشروع الوطني للعودة دور في تحفيز الاسر النازحة للرجوع الى مناطق سكناها بعد ان اقتربت اعدادها من ربع مليون عائلة مهجرة غدت تشكل ابرز التحديات للحكومة العراقية خلال فترة اشتداد العنف.
وزير المهجرين اكد عودة حوالي 69 الف عائلة مهجرة، منها 38 الف عائلة تم شمولها بمنحة الحكومة والبالغة مليون دينار عراقي، فيما يجري العمل من خلال تشكيل فرق جوالة تستهدف الاسر المتبقية غير المسجلة في مناطق سكناها.
وحول مشروع استقطاب الكفاءات وترتيب عودتها الى البلد كشف وزير المهجرين والمهاجرين عن تخصيص 2000 فرصة عمل للعائدين من الاطباء، ومثلها يجري التباحث بشانها مع وزارة التعليم العالي، لافتا الى وجود محاولات لتشكيل هيئة تنسيقية عليا بالتعاون مع بعض المنظمات الدولية الشريكة لرسم سياسات عودة الكفاءات العراقية.
ونفى وزير المهجرين وجود محاولات قسرية لارغام العراقيين المهاجرين الى بعض الدول العربية والاجنبية على العودة، وخصوصا المتواجدين لدى الجانب الدانماركي مؤكدا العودة الطوعية لاكثر من 5000 اسرة عراقية من الخارج.
