بعد تحسن الوضع الأمني في العراق عادت محلات تسجيلات الأغاني إلى الظهور من جديد في شوارع وأسواق بغداد منطلقة منها أصوات الموسيقى و الأغاني العراقية فيما أخذت النساء العراقيات يترددن على هذه التسجيلات.
التقينا ( بغزوان ) ابن صاحب تسجيلات الاعتماد التي أسسها أبوه في عام اثنين وسبعين حدثنا عن هذه التسجيلات وعن أنواع الأغاني التي يرغب في شراءها العراقيون:( أصوات موسيقى تنطلق من محلات التسجيلات)
( أصوات موسيقى تنطلق من محلات التسجيلات)
ما ان تتجول في سوق بغداد الجديدة الا وتسمع هذه الموسيقى التي كانت في سنوات ماضية ممنوعة ليس من قبل الحكومة بل بسبب تفشي ظاهرة العنف التي كانت تسطير على الناس في بغداد.
أصوات أنواع الموسيقى وأصوات المطربين المعروفين وهي تنطلق من تسجيلات ( أغادير وتسجيلات الاعتماد والمحبة والصدق) وغيرها من التسجيلات المنتشرة بكثرة.التقينا ( بغزوان ) ابن صاحب تسجيلات الاعتماد التي أسسها أبوه في عام اثنين وسبعين حدثنا عن هذه التسجيلات وعن أنواع الأغاني التي يرغب في شراءها العراقيون:
( صاحب تسجيلات )
هذه التسجيلات التي لم تجرؤ المرأة العراقية بارتياده سابقا اما الان فقد اصبح ارتياد المرأة لهذه التسجيلات شيئا مألوفا وهو ما جسدته (ام ضرغام ) التي جاءت لشراء شريط اغاني بمناسبة عزيزة على قلبها: