ذَكَر محللون أن الانتخابات التي يشهدها الشرق الأوسط خلال الفترة الحالية تعزز الممارسات الديمقراطية التي تعبّر عن خيارات الشعوب في التغيير السياسي من خلال صناديق الاقتراع وليس الانقلابات العسكرية.
وفي تحليلٍ لإذاعة العراق الحر، أعرب الباحث في الشؤون الإستراتيجية الدكتور عماد رزق عن اعتقاده بأن الانتخابات النيابية في لبنان الأحد وما سبقها من انتخاباتٍ في العراق وأخرى ستُجرى في إقليم كردستان العراق الشهر المقبل، وربما التغيير الآتي في إيران عبر انتخاباتها الرئاسية المرتقبة، إضافةً إلى الانتخابات المقبلة في أفغانستان هي كلها عوامل مترابطة تؤشر إلى ظاهرة إيجابية وجديدة في المنطقة تتمثل في ترسيخ الممارسات الديمقراطية وتؤكد إخفاق تجارب التغيير السابقة عبر استخدام القوة.
الباحث رزق تحدث في مقابلة أجرتها معه إذاعة العراق الحر عن التأكيدات الجديدة التي ورَدت على لسان الرئيس الأميركي باراك أوباما في شأن الانسحاب العسكري الأميركي من العراق ومدى ترابطها بثقة الولايات المتحدة في أن الديمقراطية الناشئة التي ترسّخت في البلاد لن تتعرض إلى الخطر خلال السنوات المقبلة، مؤكداً ان عوامل متشابكة ومترابطة تؤكد أن التغيير والحسم العسكري أدى إلى فشل هذه التجربة في الشرق الأوسط.
وفي ردّه على سؤال يتعلق بأهمية مشروع الاتفاقية التي أقرّتها حكومة العراق أخيراً وتتولى بموجبها قوات بريطانية حماية المنصات النفطية البحرية والمياه الإقليمية وتدريب ودعم القوات البحرية العراقية، قال الباحث عماد رزق إن "وجود بعض القوات العسكرية، أكانَ من بريطانيا أو أي دولة أخرى من الحلفاء، وهي موجودة في أكثر من مكان في الخليج أو في دول عربية وإسلامية، يؤشر ان المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من المواجهات العالمية".
لمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، إستمع الى الملف الصوتي الذي يتضمن مقابلة مع الباحث عماد رزق.
وفي تحليلٍ لإذاعة العراق الحر، أعرب الباحث في الشؤون الإستراتيجية الدكتور عماد رزق عن اعتقاده بأن الانتخابات النيابية في لبنان الأحد وما سبقها من انتخاباتٍ في العراق وأخرى ستُجرى في إقليم كردستان العراق الشهر المقبل، وربما التغيير الآتي في إيران عبر انتخاباتها الرئاسية المرتقبة، إضافةً إلى الانتخابات المقبلة في أفغانستان هي كلها عوامل مترابطة تؤشر إلى ظاهرة إيجابية وجديدة في المنطقة تتمثل في ترسيخ الممارسات الديمقراطية وتؤكد إخفاق تجارب التغيير السابقة عبر استخدام القوة.
الباحث رزق تحدث في مقابلة أجرتها معه إذاعة العراق الحر عن التأكيدات الجديدة التي ورَدت على لسان الرئيس الأميركي باراك أوباما في شأن الانسحاب العسكري الأميركي من العراق ومدى ترابطها بثقة الولايات المتحدة في أن الديمقراطية الناشئة التي ترسّخت في البلاد لن تتعرض إلى الخطر خلال السنوات المقبلة، مؤكداً ان عوامل متشابكة ومترابطة تؤكد أن التغيير والحسم العسكري أدى إلى فشل هذه التجربة في الشرق الأوسط.
وفي ردّه على سؤال يتعلق بأهمية مشروع الاتفاقية التي أقرّتها حكومة العراق أخيراً وتتولى بموجبها قوات بريطانية حماية المنصات النفطية البحرية والمياه الإقليمية وتدريب ودعم القوات البحرية العراقية، قال الباحث عماد رزق إن "وجود بعض القوات العسكرية، أكانَ من بريطانيا أو أي دولة أخرى من الحلفاء، وهي موجودة في أكثر من مكان في الخليج أو في دول عربية وإسلامية، يؤشر ان المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من المواجهات العالمية".
لمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، إستمع الى الملف الصوتي الذي يتضمن مقابلة مع الباحث عماد رزق.