خلفت احداث العنف التي عاشها العراق بعد احداث نيسان 2003 هجرة الآلاف من العراقيين داخل وخارج البلاد في سابقة لم تشهد المنطقة العربية مثلها منذ اربعينات القرن الماضي، الا انه ومع التحسن الذي شهده الملف الامني بعد ما يزيد على العام وتنامي سيطرة قوى الامن العراقية على معظم مدن البلاد سجلت عودة المهجرين الى اماكن سكناهم ارتفاعا في وتيرتها كما يؤكد ذلك وزير المهجرين والمهاجرين عبد الصمد رحمن سلطان في تصريحه لاذاعة العراق الحر حينما وصف تلك العودة بانها اكبر من المتوقعة مشيرا الى بعض الاحصاءات المتوافرة عنها لدى الوزارة
كما اكد سلطان ان تزايد معدلات عودة المهجرين شملت ايضا العوائل العراقية الموجودة في دول جوار العراق لاسيما سوريا والاردن
من جهتها شككت مقرر لجنة المهجرين والمرحلين في البرلمان العراقي ازهار عبد المجيد بما ورد في تصريح وزير المهجرين من احصاءات عن عدد العائدين موضحة ان مستوى العودة كان ادنى مما متوقع
ومعربة في الوقت ذاته عن اعتقادها بان ملف المهجرين يحتاج الى سقف زمني قد يمتد الى 8 اعوام لانجازه على حد قولها
كما اكد سلطان ان تزايد معدلات عودة المهجرين شملت ايضا العوائل العراقية الموجودة في دول جوار العراق لاسيما سوريا والاردن
من جهتها شككت مقرر لجنة المهجرين والمرحلين في البرلمان العراقي ازهار عبد المجيد بما ورد في تصريح وزير المهجرين من احصاءات عن عدد العائدين موضحة ان مستوى العودة كان ادنى مما متوقع
ومعربة في الوقت ذاته عن اعتقادها بان ملف المهجرين يحتاج الى سقف زمني قد يمتد الى 8 اعوام لانجازه على حد قولها