تحركات جادة على ما يبدو تقوم بها وزارة النفط لتطوير القطاع النفطي في مجالات الاستخراج والتصفية
وتطوير المعامل والمصانع النفطية، ومن هذه التحركات هو مد جسور التعاون مع الدول المتقدمة في مجالات الصناعة النفطية العربية والأجنبية. وقد تم إرسال عدة وفود من المهندسين النفطيين إلى تلك الدول للمشاركة في ندوات وورش لتطوير الكوادر.
كما تم استضافة خبراء من بعض الدول لمحاولة الارتقاء بمستوى الأداء العلمي والعملي لمنتسبي الدوائر والمصانع النفطية في العراق ومن ضمن التحركات الفاعلة لتنشيط القطاع النفطي هو استقبال وفود من شركات عربية وأجنبية راغبي للاستثمار في مجال النفط في العراق وقد عقد وزير النفط وبعض المدراء العامين في الوزارة عدة اجتماعات
لوضع أولويات العمل المشترك وبعض التسهيلات المقترحة لتنفيذ الاستثمار الأمثل في العراق، كما كانت هناك اجتماعات متكررة مع مسؤولين وسفراء عرب وأجانب لاطلاعهم على استعداد العراق لاستقبال الشركات العاملة في العراق. حيث اجتمع وزير النفط حسين الشهرستاني بالسفير الامارتي عبد الله إبراهيم الشحي الذي أتى إلى الوزارة بصحية ممثلي بعض الشركات النفطية الامارتية وقد سبقت هذا الاجتماع الموسع مجموعة لقاءات مشتركة مع مسؤولين نفطيين عراقيين من اجل توسيع العمل الاستثمار النفطي. كما أشار بذلك السفير الامارتي الذي بين رغبة الشركات النفطية الإماراتية للعمل في العراق ومحاولة منح الخبرات الجيدة للشركات الامارتية للعراقيين فيما يخص الجانب ألاستخراجي والتعديني ومجالات متعددة أخرى. موضحا إن وزارة النفط جادة هذه المرة بتذليل كل الصعوبات أمام الشركات الاستثمارية لنجاح خطط تطوير القطاع النفطي العراقي من خلال الاستفادة العلمية والمهنية من التجربة الامارتية.
أما الدكتور حسين الشهرستاني فأوضح بعد اجتماعه بعدد من ممثلي الشركات العربية الراغبة بالعمل في العراق
بان العراق ألان يفتح ذراعيه لكل الشركات الراغبة للعمل في العراق في مرحلة البناء والاستثمار الجديدة والتي نطمع ان تتعاون الجهود الدولية والعربية في إنجاح خطط العراق الاستثمارية أما الشركات العربية فنحن نجد عندها إصرار جميل لتواصل العمل وقد وضعنا برنامج متكامل للاستفادة من خبرات الدول المتطورة في المجال الصناعي النفطي ومنها الإمارات ذات الخبرة المتراكمة في قطاعات تنمية الاقتصاد وبناء البنية التحتية بالأخص في المجال النفطي
وقد أرسلنا عدة وفود من الفنين والمهندسين النفطيين العراقيين إلى الإمارات للاطلاع على التجربة الامارتية والتعلم ميدانيا مت تطور عمل الشركات. وقد وصلنا إلى إبرام عقود مهمة مع شركات عربية ستباشر العمل قريبا في الحقول والمعامل النفطية العراقية. كما اعددنا منهاج عمل متكامل لاستقبال تلك الشركات وتهيئة ارضية الاستثمار النفطي.
وتطوير المعامل والمصانع النفطية، ومن هذه التحركات هو مد جسور التعاون مع الدول المتقدمة في مجالات الصناعة النفطية العربية والأجنبية. وقد تم إرسال عدة وفود من المهندسين النفطيين إلى تلك الدول للمشاركة في ندوات وورش لتطوير الكوادر.
كما تم استضافة خبراء من بعض الدول لمحاولة الارتقاء بمستوى الأداء العلمي والعملي لمنتسبي الدوائر والمصانع النفطية في العراق ومن ضمن التحركات الفاعلة لتنشيط القطاع النفطي هو استقبال وفود من شركات عربية وأجنبية راغبي للاستثمار في مجال النفط في العراق وقد عقد وزير النفط وبعض المدراء العامين في الوزارة عدة اجتماعات
لوضع أولويات العمل المشترك وبعض التسهيلات المقترحة لتنفيذ الاستثمار الأمثل في العراق، كما كانت هناك اجتماعات متكررة مع مسؤولين وسفراء عرب وأجانب لاطلاعهم على استعداد العراق لاستقبال الشركات العاملة في العراق. حيث اجتمع وزير النفط حسين الشهرستاني بالسفير الامارتي عبد الله إبراهيم الشحي الذي أتى إلى الوزارة بصحية ممثلي بعض الشركات النفطية الامارتية وقد سبقت هذا الاجتماع الموسع مجموعة لقاءات مشتركة مع مسؤولين نفطيين عراقيين من اجل توسيع العمل الاستثمار النفطي. كما أشار بذلك السفير الامارتي الذي بين رغبة الشركات النفطية الإماراتية للعمل في العراق ومحاولة منح الخبرات الجيدة للشركات الامارتية للعراقيين فيما يخص الجانب ألاستخراجي والتعديني ومجالات متعددة أخرى. موضحا إن وزارة النفط جادة هذه المرة بتذليل كل الصعوبات أمام الشركات الاستثمارية لنجاح خطط تطوير القطاع النفطي العراقي من خلال الاستفادة العلمية والمهنية من التجربة الامارتية.
أما الدكتور حسين الشهرستاني فأوضح بعد اجتماعه بعدد من ممثلي الشركات العربية الراغبة بالعمل في العراق
بان العراق ألان يفتح ذراعيه لكل الشركات الراغبة للعمل في العراق في مرحلة البناء والاستثمار الجديدة والتي نطمع ان تتعاون الجهود الدولية والعربية في إنجاح خطط العراق الاستثمارية أما الشركات العربية فنحن نجد عندها إصرار جميل لتواصل العمل وقد وضعنا برنامج متكامل للاستفادة من خبرات الدول المتطورة في المجال الصناعي النفطي ومنها الإمارات ذات الخبرة المتراكمة في قطاعات تنمية الاقتصاد وبناء البنية التحتية بالأخص في المجال النفطي
وقد أرسلنا عدة وفود من الفنين والمهندسين النفطيين العراقيين إلى الإمارات للاطلاع على التجربة الامارتية والتعلم ميدانيا مت تطور عمل الشركات. وقد وصلنا إلى إبرام عقود مهمة مع شركات عربية ستباشر العمل قريبا في الحقول والمعامل النفطية العراقية. كما اعددنا منهاج عمل متكامل لاستقبال تلك الشركات وتهيئة ارضية الاستثمار النفطي.