يتداخل الحديث هذه الأيام عن تحالفات سياسية جديدة مع عدم وضوح الشكل النهائي لقانون الانتخابات البرلمانية المنتظر إجراؤها في كانون الثاني المقبل.
ومع وجود طروحات لتأجيل موعد الانتخابات فإن تشريع قانون للانتخابات العامة يصطدم هو الآخر بصعوبة التوصل الى توافقات حول شكل التحالفات السياسية المقبلة والنظام الانتخابي، فأوضح الأنظمة الانتخابية المطروحة تتمثل في نظام القائمة المغلقة واعتبار العراق دائرة انتخابية واحدة، ونظام القائمة المغلقة ودوائر انتخابية متعددة.
وفي استطلاع لآراء عدد من ممثلي الكتل البرلمانية أجرته اذاعة العراق الحر، أيد بعض النواب نظام الدائرة الانتخابية المغلقة، أي جعل العراق دائرة انتخابية واحدة.
عضو مجلس النواب عن التحالف الكردستاني احمد يوسف شبك قال ان هذا النظام يضمن عدم ضياع أصوات الأحزاب الصغيرة، مشيراً الى عدم نضوج الناخب العراقي بالرغم من اجراء عمليات انتخابية عديدة في العراق بعد عام 2003، وقال ان هذا السبب كان وراء توجه كتلته نحو القائمة المغلقة نافياً خشية التحالف من فقدان عدد من المقاعد إذا ما اعتُمد نظام القائمة المفتوحة.
من جهته قال عضو المجلس عن الائتلاف العراقي الموحد حنين القدو ان التوجه العام يسير نحو القائمة المفتوحة، لافتاً الى ان الإئتلاف لم يحسم أمره بعد بشأن هذه المسالة، وانه مازال يدرس الخيارات ومدى فائدتها له وللناخبين.
يذكر ان نتائج الانتخابات المحلية التي جرت مطلع العام الحالي أثرت على العديد من الكتل والأحزاب، ويجد النائب المستقل عز الدين الدولة ان دفع الكتل الكبيرة للتوجه نحو القائمة المغلقة يعني تجاهل الارادة الشعبية.
لمزيد من التفصيلات عن آراء الكتل البرلمانية بشأن نظامي القائمة المغلقة والمفتوحة، إستمع الى الملف الصوتي.
ومع وجود طروحات لتأجيل موعد الانتخابات فإن تشريع قانون للانتخابات العامة يصطدم هو الآخر بصعوبة التوصل الى توافقات حول شكل التحالفات السياسية المقبلة والنظام الانتخابي، فأوضح الأنظمة الانتخابية المطروحة تتمثل في نظام القائمة المغلقة واعتبار العراق دائرة انتخابية واحدة، ونظام القائمة المغلقة ودوائر انتخابية متعددة.
وفي استطلاع لآراء عدد من ممثلي الكتل البرلمانية أجرته اذاعة العراق الحر، أيد بعض النواب نظام الدائرة الانتخابية المغلقة، أي جعل العراق دائرة انتخابية واحدة.
عضو مجلس النواب عن التحالف الكردستاني احمد يوسف شبك قال ان هذا النظام يضمن عدم ضياع أصوات الأحزاب الصغيرة، مشيراً الى عدم نضوج الناخب العراقي بالرغم من اجراء عمليات انتخابية عديدة في العراق بعد عام 2003، وقال ان هذا السبب كان وراء توجه كتلته نحو القائمة المغلقة نافياً خشية التحالف من فقدان عدد من المقاعد إذا ما اعتُمد نظام القائمة المفتوحة.
من جهته قال عضو المجلس عن الائتلاف العراقي الموحد حنين القدو ان التوجه العام يسير نحو القائمة المفتوحة، لافتاً الى ان الإئتلاف لم يحسم أمره بعد بشأن هذه المسالة، وانه مازال يدرس الخيارات ومدى فائدتها له وللناخبين.
يذكر ان نتائج الانتخابات المحلية التي جرت مطلع العام الحالي أثرت على العديد من الكتل والأحزاب، ويجد النائب المستقل عز الدين الدولة ان دفع الكتل الكبيرة للتوجه نحو القائمة المغلقة يعني تجاهل الارادة الشعبية.
لمزيد من التفصيلات عن آراء الكتل البرلمانية بشأن نظامي القائمة المغلقة والمفتوحة، إستمع الى الملف الصوتي.