اعتبر محللون أن تطورات الشأن العراقي خلال الفترة المقبلة التي تسبق انسحاب القوات الأميركية المقاتلة من المدن نهايةَ حزيران وفق ما نصّت عليه الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن، ترتبط بشكل وثيق مع ثلاثة من الملفات الإقليمية الرئيسية.
الباحث في الشؤون الإستراتيجية الدكتور عماد رزق أوضحِ في حديث لإذاعة العراق الحر أن هذه الملفات الثلاثة تتعلق بالمحادثات الأميركية – الإيرانية المرتقبة بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية في إيران الشهر المقبل، وعملية السلام في الشرق الأوسط التي تشهد جهوداً دبلوماسية مكثّفة ترعاها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، إضافةً إلى الدور التركي المرتقب في المنطقة وتأثيره على التوازنات الداخلية في العراق إثر الزيارة الأخيرة التي قام بها رجل الدين العراقي مقتدى الصدر إلى تركيا.
لمزيد من التفصيلات عن هذا الموضوع، إستمع الى مقابلة مع الباحث عماد رزق في الملف الصوتي.
الباحث في الشؤون الإستراتيجية الدكتور عماد رزق أوضحِ في حديث لإذاعة العراق الحر أن هذه الملفات الثلاثة تتعلق بالمحادثات الأميركية – الإيرانية المرتقبة بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية في إيران الشهر المقبل، وعملية السلام في الشرق الأوسط التي تشهد جهوداً دبلوماسية مكثّفة ترعاها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، إضافةً إلى الدور التركي المرتقب في المنطقة وتأثيره على التوازنات الداخلية في العراق إثر الزيارة الأخيرة التي قام بها رجل الدين العراقي مقتدى الصدر إلى تركيا.
لمزيد من التفصيلات عن هذا الموضوع، إستمع الى مقابلة مع الباحث عماد رزق في الملف الصوتي.