دعا نواب عراقيون الى استقالة وزير النفط حسين الشهرستاني بدعوى فشله في زيادة الانتاج لدعم خزينة الدولة من عائدات النفط بعد هبوطها مع هبوط اسعاره.
صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت عن اعضاء في لجنة النفط والغاز في مجلس النواب قولهم ان انتاج النفط تعثر بسبب سوء الادارة في وزارة الشهرستاني، وأشارت الى انهم باتجاه جمع ما يكفي من تواقيع النواب لاستدعاء الشهرستاني ومسائلته أمام ممثلي الشعب.
عضو اللجنة جابر خليفة جابر الذي نقلت عنه الصحيفة دعوته لتنحي الشهرستاني عن منصبه قال لاذاعة العراق الحر انه يدفع بهذا الإتجاه لأسباب تقف في مقدمتها إنخفاض إنتاج النفط بشكل حاد ، وتدهور الصناعة النفطية في العراق، فضلاً عن ان التصدير العراقي مهدد وعدم وجود طاقات خزنية في المصافي.
ولاحظت الصحيفة ان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي اعلن على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في الاردن مؤخرا ان وزارة النفط لا تعمل ما فيه الكفاية لزيادة الإنتاج، واصفةً ذلك التصريح بأنه "انتقادٌ نادراً ما يُمارس في العَلن".
من جهته اقر الناطق باسم وزارة النفط عاصم جهاد بأن من حق ممثلي الشعب استدعاء اي وزير ناهيك عن مسؤول وزارة حيوية مثل وزارة النفط، واعاد التذكير بأن وزارة النفط استجابت لدعوات سابقة من النواب بحضور مسؤولين منها للاجابة عن استفسارات البرلمان، مشدداً على ضرورة الابتعاد عن تسييسها.
جهاد أكد لإذاعة العراق الحر بأن وزارة النفط لم تخفق في زيادة الانتاج، موضحاً ان لا يد لوزارته بتحولات السوق النفط وهبوط الأسعار تحت تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية.
صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت عن اعضاء في لجنة النفط والغاز في مجلس النواب قولهم ان انتاج النفط تعثر بسبب سوء الادارة في وزارة الشهرستاني، وأشارت الى انهم باتجاه جمع ما يكفي من تواقيع النواب لاستدعاء الشهرستاني ومسائلته أمام ممثلي الشعب.
عضو اللجنة جابر خليفة جابر الذي نقلت عنه الصحيفة دعوته لتنحي الشهرستاني عن منصبه قال لاذاعة العراق الحر انه يدفع بهذا الإتجاه لأسباب تقف في مقدمتها إنخفاض إنتاج النفط بشكل حاد ، وتدهور الصناعة النفطية في العراق، فضلاً عن ان التصدير العراقي مهدد وعدم وجود طاقات خزنية في المصافي.
ولاحظت الصحيفة ان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي اعلن على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في الاردن مؤخرا ان وزارة النفط لا تعمل ما فيه الكفاية لزيادة الإنتاج، واصفةً ذلك التصريح بأنه "انتقادٌ نادراً ما يُمارس في العَلن".
من جهته اقر الناطق باسم وزارة النفط عاصم جهاد بأن من حق ممثلي الشعب استدعاء اي وزير ناهيك عن مسؤول وزارة حيوية مثل وزارة النفط، واعاد التذكير بأن وزارة النفط استجابت لدعوات سابقة من النواب بحضور مسؤولين منها للاجابة عن استفسارات البرلمان، مشدداً على ضرورة الابتعاد عن تسييسها.
جهاد أكد لإذاعة العراق الحر بأن وزارة النفط لم تخفق في زيادة الانتاج، موضحاً ان لا يد لوزارته بتحولات السوق النفط وهبوط الأسعار تحت تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية.
