اعداد وتقديم: علاء رزاق- حلة
انسجاما مع توجهات الحكومة العراقية بتوسيع قاعدة الاستثمار في العراق اعلنت الهيئة العامة للاستثمار في بابل والذي شارك منها وفد في مؤتمر لندن للاستثمار في العراق اعلنت عن وجود ثلاث فرص استثمارية وصفها مدير عام الهيئة علاء حربة في مؤتمر صحفي عقده بعد عودته من لندن بالفرص الكبرى ياتي في مقدمتها انشاء مدينة صناعية في منطقة ابو سميج جنوبي الحلة على مساحة تقدر بعشرة ملايين متر مربع وبكلفة تصل الى ملياري دولار، اما في مجال القطاع السياحي اشار مدير عام هيئة الاستثمار في بابل الى الهيئة بصدد التعاقد على اقامة جزيرة سياحية في حوض شط الحلة الشمالي في منطقة المهناوية بمحاذات المدينة الاثرية على مساحة مليوني ومئة الف متر مربع وستكون منتجع ترفيهي يصل الى مستوى العالمية. وتابع علاء حربة مؤتمره بالاشارة الى ان الفرصة الاستثمارية الكبرى الثالثة والتي يتم التباحث بشانها مع شركات امريكية وماليزية وصينية هي اقامة مصفى للنفط بطاقة انتاجية تصل الى 140 الف برميل يوميا في منطقة جرف الصخر شمال بابل وعلى مساحة تصل الى اربعة الاف دونم تم استملاكها علاوة على اقامة مصنع للبتروكيمياويات الامر الذي سيسهم في تشغيل الالاف من الايدي العاملة.
انسجاما مع توجهات الحكومة العراقية بتوسيع قاعدة الاستثمار في العراق اعلنت الهيئة العامة للاستثمار في بابل والذي شارك منها وفد في مؤتمر لندن للاستثمار في العراق اعلنت عن وجود ثلاث فرص استثمارية وصفها مدير عام الهيئة علاء حربة في مؤتمر صحفي عقده بعد عودته من لندن بالفرص الكبرى ياتي في مقدمتها انشاء مدينة صناعية في منطقة ابو سميج جنوبي الحلة على مساحة تقدر بعشرة ملايين متر مربع وبكلفة تصل الى ملياري دولار، اما في مجال القطاع السياحي اشار مدير عام هيئة الاستثمار في بابل الى الهيئة بصدد التعاقد على اقامة جزيرة سياحية في حوض شط الحلة الشمالي في منطقة المهناوية بمحاذات المدينة الاثرية على مساحة مليوني ومئة الف متر مربع وستكون منتجع ترفيهي يصل الى مستوى العالمية. وتابع علاء حربة مؤتمره بالاشارة الى ان الفرصة الاستثمارية الكبرى الثالثة والتي يتم التباحث بشانها مع شركات امريكية وماليزية وصينية هي اقامة مصفى للنفط بطاقة انتاجية تصل الى 140 الف برميل يوميا في منطقة جرف الصخر شمال بابل وعلى مساحة تصل الى اربعة الاف دونم تم استملاكها علاوة على اقامة مصنع للبتروكيمياويات الامر الذي سيسهم في تشغيل الالاف من الايدي العاملة.