أحمد رجب – القاهرة
أكد نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامى أن الأشهر الأخيرة شهدت تجاوبا إيجابيا من قبل الحكومة العراقية مع نقابة الصحفيين العراقيين فقد أصبحت الحكومة تحترم استقلالية النقابة وتتعامل معها بحيادية وإيجابية بعد أن رسخت النقابة نفسها داخل المجتمع العراقي الذي أصبح ينظر لها باعتبارها جهة مؤسساتية ديمقراطية مهنية مشددا على أن نقابة الصحفيين أصبحت الخيمة الكبرى لكل الصحفيين العراقيين دون استثناء، جاء ذلك في لقاء خاص على هامش حفل ختام دورة تدريبية للصحفيين العراقيين بالقاهرة بالتعاون مع نقابة الصحفيين المصريين، وجامعة الدول العربية، إضافة إلى اتحاد الصحفيين العرب، ويقول اللامي:
مؤيد اللامي:
ويشدد اللامي على أن الإعلام العراقي يعمل بشكل مهني بعيدا عن التحزب والطائفية موضحا أن انتخابات المحليات الأخيرة كانت حسما للخيار الديمقراطي في العراق وكذا الصحافة والإعلام العراقي تمثل السلطة الرابعة للتوجيه نحو الخيار الديمقراطي والوطني:
مؤيد اللامي: الانتخابات العراقية الأخيرة أظهرت أن المواطن عاد للاتجاه الصحيح و اختار عناصر وطنية بعيدة عن الطائفية، مؤكدا أن نقابة الصحفيين العراقيين والصحافة العراقية ثقفت في هذا الاتجاه أي في اتجاه الديمقراطية بعيدا عن الطائفية، والإعلام العراقي ونقابة الصحفيين العراقيين بشكل خاص عملت بشكل وطني مهني مستقل بعيدا عن الطائفية والتحزب، وأصبحت الأسرة الصحفية العراقية السلطة الرابعة ليس كتعبير مجازى بل تعبير حقيقي، وأصبحت المؤسسة الصحفية العراقية أكثر قوة في اتجاه الوطنية والمهنية والحيادية.
وعن تقييمه لمساحة حرية التعبير في العراق الآن يقول اللامي:
مؤيد اللامي: لدينا مساحة واسعة من حرية التعبير لا يوجد أي معتقل في قضايا الرأي، هناك دعوات قضائية أقيمت ضد الصحفيين العراقيين ضد النقابة بسبب قضايا نشر وقد كسبناها، فقد كسبنا دعاوى أقامها رئيس الجمهورية ورئيس المخابرات، ووزير الداخلية، ولكن مساحة الخطر مازالت كبيرة أيضا.
ويرى اللامي أن الحكومة العراقية تتجاوب إيجابا الآن مع نقابة الصحفيين:
مؤيد اللامي:
يذكر أن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى قدم شهادات الدورة للقيادات الصحفية العراقية المشاركة في فعالياتها، كما شارك في ختام أعمالها نقيب الصحفيين المصريين ورئيس اتحاد الصحفيين العرب مكرم محمد أحمد.
أكد نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامى أن الأشهر الأخيرة شهدت تجاوبا إيجابيا من قبل الحكومة العراقية مع نقابة الصحفيين العراقيين فقد أصبحت الحكومة تحترم استقلالية النقابة وتتعامل معها بحيادية وإيجابية بعد أن رسخت النقابة نفسها داخل المجتمع العراقي الذي أصبح ينظر لها باعتبارها جهة مؤسساتية ديمقراطية مهنية مشددا على أن نقابة الصحفيين أصبحت الخيمة الكبرى لكل الصحفيين العراقيين دون استثناء، جاء ذلك في لقاء خاص على هامش حفل ختام دورة تدريبية للصحفيين العراقيين بالقاهرة بالتعاون مع نقابة الصحفيين المصريين، وجامعة الدول العربية، إضافة إلى اتحاد الصحفيين العرب، ويقول اللامي:
مؤيد اللامي:
ويشدد اللامي على أن الإعلام العراقي يعمل بشكل مهني بعيدا عن التحزب والطائفية موضحا أن انتخابات المحليات الأخيرة كانت حسما للخيار الديمقراطي في العراق وكذا الصحافة والإعلام العراقي تمثل السلطة الرابعة للتوجيه نحو الخيار الديمقراطي والوطني:
مؤيد اللامي: الانتخابات العراقية الأخيرة أظهرت أن المواطن عاد للاتجاه الصحيح و اختار عناصر وطنية بعيدة عن الطائفية، مؤكدا أن نقابة الصحفيين العراقيين والصحافة العراقية ثقفت في هذا الاتجاه أي في اتجاه الديمقراطية بعيدا عن الطائفية، والإعلام العراقي ونقابة الصحفيين العراقيين بشكل خاص عملت بشكل وطني مهني مستقل بعيدا عن الطائفية والتحزب، وأصبحت الأسرة الصحفية العراقية السلطة الرابعة ليس كتعبير مجازى بل تعبير حقيقي، وأصبحت المؤسسة الصحفية العراقية أكثر قوة في اتجاه الوطنية والمهنية والحيادية.
وعن تقييمه لمساحة حرية التعبير في العراق الآن يقول اللامي:
مؤيد اللامي: لدينا مساحة واسعة من حرية التعبير لا يوجد أي معتقل في قضايا الرأي، هناك دعوات قضائية أقيمت ضد الصحفيين العراقيين ضد النقابة بسبب قضايا نشر وقد كسبناها، فقد كسبنا دعاوى أقامها رئيس الجمهورية ورئيس المخابرات، ووزير الداخلية، ولكن مساحة الخطر مازالت كبيرة أيضا.
ويرى اللامي أن الحكومة العراقية تتجاوب إيجابا الآن مع نقابة الصحفيين:
مؤيد اللامي:
يذكر أن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى قدم شهادات الدورة للقيادات الصحفية العراقية المشاركة في فعالياتها، كما شارك في ختام أعمالها نقيب الصحفيين المصريين ورئيس اتحاد الصحفيين العرب مكرم محمد أحمد.