عبد الله أحمد – تکريت
تحت شعار(( لتتضافر كل الجهود من اجل أعمار صروح العلم ))أقامت جامعة تكريت ندوة الأعمار الأولى وبحضور أستذة متخصصين في الشؤون الهندسية ومجال الأعمار وممثلين عن بعض الوزارات العراقية وقد جاءت الندوة على ثلاثة محاور عرض في المحور الأول منها مسيرة الأعمار في الجامعة خلال السنوات الماضية أما المحور الثاني فقد جاء بتقييم مجال الأعمار في الجامعة فيما كان المحور الثالث خاصا بالبحوث العملية التي تعمل على تطوير الجامعة بحثيا وكانت المحاور الثلاثة على شكل محاضرات لأستذة من القسم الهندسي في الجامعة الأستاذ الدكتور عادل فوزي شهاب مساعد رئيس جامعة تكريت للشؤون العلمية قال "المحاضرة الأولى ستتناول كل ما حققته الجامعة في مجال الأعمار من خلال الصور وسيكون هناك عرض للمبالغ التي صرفت على مجال الأعمار و سيكون في الأعوام القادمة مشاريع أخرى سوف تعمل بدعم من وزارة والجهات الأخرى في المحافظة "
الكوادر الهندسية في جامعة تكريت والتي شاركت ببعض البحوث التطويرية لمسيرة البناء والأعمار في جامعة تكريت أكدت أن بناء المدينة الجامعة وتكاملها سوف ينتهي في عام ألفين وخمسة عشر وقد تمنت هذه الكوادر من مجلس المحافظة الجديد أن تكون الجامعة تحت أنظاره في مسالة الدعم المادي كما أشار إلى ذلك المهندس الدكتور جودت كاظم العبل مدير قسم الشؤون الهندسية في جامعة تكريت "من عام 2004_2009 تم بناء العديد من البنايات في الجامعة وتم صرف مبلغ( 68 )مليار دينار عراقي وكانت بتمويل من برنامج تنمية الأقاليم والدول المانحة وكذلك من الوزارة ونحن نتمنى من المجلس الجديد للمحافظة أن يكون له الدور الكبير في أعمار الجامعة "
خمسة مليار دينار عراقي كانت حصة جامعة تكريت في كل عام دراسي جديد تخصص من قبل مجلس المحافظة خلال السنوات الماضية من خلال برنامج تنمية الأقاليم بعد أن ساهم المجلس السابق بالعديد من المشاريع وخطط لها في الجامعة كما يشير المهندس قحطان حماده صالح معاون محافظ صلاح الدين للشؤون الفنية الذي حضر الندوة وأكد أن المحافظة لعبت الدور الكبير في مراحل الأعمار الجامعية "لا يستطيع احد أن ينكر دور المحافظة في رفد الجامعة بكل الإمكانيات المادية وعندما استحدث برنامج تنمية الأقاليم كانت هناك حصة كبيرة وواضحة على الجامعة وقد كان يرصد خمسة مليار دينار عراقي لتطوير جامعة تكريت في كل عام"
تذليل العقبات والصعوبات التي واجهت مسيرة الأعمار والبناء في جامعة تكريت خلال السنوات الماضية هو الهدف الذي تسعى له الجهات المسئولة في جامعة تكريت في المستقبل.
تحت شعار(( لتتضافر كل الجهود من اجل أعمار صروح العلم ))أقامت جامعة تكريت ندوة الأعمار الأولى وبحضور أستذة متخصصين في الشؤون الهندسية ومجال الأعمار وممثلين عن بعض الوزارات العراقية وقد جاءت الندوة على ثلاثة محاور عرض في المحور الأول منها مسيرة الأعمار في الجامعة خلال السنوات الماضية أما المحور الثاني فقد جاء بتقييم مجال الأعمار في الجامعة فيما كان المحور الثالث خاصا بالبحوث العملية التي تعمل على تطوير الجامعة بحثيا وكانت المحاور الثلاثة على شكل محاضرات لأستذة من القسم الهندسي في الجامعة الأستاذ الدكتور عادل فوزي شهاب مساعد رئيس جامعة تكريت للشؤون العلمية قال "المحاضرة الأولى ستتناول كل ما حققته الجامعة في مجال الأعمار من خلال الصور وسيكون هناك عرض للمبالغ التي صرفت على مجال الأعمار و سيكون في الأعوام القادمة مشاريع أخرى سوف تعمل بدعم من وزارة والجهات الأخرى في المحافظة "
الكوادر الهندسية في جامعة تكريت والتي شاركت ببعض البحوث التطويرية لمسيرة البناء والأعمار في جامعة تكريت أكدت أن بناء المدينة الجامعة وتكاملها سوف ينتهي في عام ألفين وخمسة عشر وقد تمنت هذه الكوادر من مجلس المحافظة الجديد أن تكون الجامعة تحت أنظاره في مسالة الدعم المادي كما أشار إلى ذلك المهندس الدكتور جودت كاظم العبل مدير قسم الشؤون الهندسية في جامعة تكريت "من عام 2004_2009 تم بناء العديد من البنايات في الجامعة وتم صرف مبلغ( 68 )مليار دينار عراقي وكانت بتمويل من برنامج تنمية الأقاليم والدول المانحة وكذلك من الوزارة ونحن نتمنى من المجلس الجديد للمحافظة أن يكون له الدور الكبير في أعمار الجامعة "
خمسة مليار دينار عراقي كانت حصة جامعة تكريت في كل عام دراسي جديد تخصص من قبل مجلس المحافظة خلال السنوات الماضية من خلال برنامج تنمية الأقاليم بعد أن ساهم المجلس السابق بالعديد من المشاريع وخطط لها في الجامعة كما يشير المهندس قحطان حماده صالح معاون محافظ صلاح الدين للشؤون الفنية الذي حضر الندوة وأكد أن المحافظة لعبت الدور الكبير في مراحل الأعمار الجامعية "لا يستطيع احد أن ينكر دور المحافظة في رفد الجامعة بكل الإمكانيات المادية وعندما استحدث برنامج تنمية الأقاليم كانت هناك حصة كبيرة وواضحة على الجامعة وقد كان يرصد خمسة مليار دينار عراقي لتطوير جامعة تكريت في كل عام"
تذليل العقبات والصعوبات التي واجهت مسيرة الأعمار والبناء في جامعة تكريت خلال السنوات الماضية هو الهدف الذي تسعى له الجهات المسئولة في جامعة تكريت في المستقبل.