سيف عبد الرحمن – الکوت
مع تزايد دخول الساعات المستوردة من مناشيء رديئة للسوق العراقية انحسرت مهنة تصليح الساعات اليدوية بسبب تساوي سعر تصليح الساعة مع ثمن شرائها، كما قل اقبال الناس على شراء الساعات اليدوية لوجود الموبايل الذي يوفر خدمة معرفة الوقت. في هذا الأطار اشار عدد من مصلحي الساعات في مدينة الكوت، الى أن كبار السن فقط ممن يقتنون ساعات سويسرية او فرنسية هم من يرتادون هذه السوق.
مع تزايد دخول الساعات المستوردة من مناشيء رديئة للسوق العراقية انحسرت مهنة تصليح الساعات اليدوية بسبب تساوي سعر تصليح الساعة مع ثمن شرائها، كما قل اقبال الناس على شراء الساعات اليدوية لوجود الموبايل الذي يوفر خدمة معرفة الوقت. في هذا الأطار اشار عدد من مصلحي الساعات في مدينة الكوت، الى أن كبار السن فقط ممن يقتنون ساعات سويسرية او فرنسية هم من يرتادون هذه السوق.