إذاعة العراق الحر – بغداد
في الوقت الذي يحاول البعض عدم جعلها ظاهرة بين الرياضيين الا ان هناك أطباء في مجال الطب الرياضي يرون ان تعاطي المنشطات اصبحت ظاهرة خطيرة لدى الرياضيين الذين يجهلون حتى كيفية إستخدامها بشكل صحي كما يفعل الرياضيون الدوليون، الدكتور سعد حسين اختصاص جراحة العظام والكسور في المركز التخصصي الرياضي بوزارة الشباب والرياضة يؤكد ان نسبة تعاطي الرياضيين للمنشطات في العراق لاتتجاوز الـ 10% وهي نسبة قليلة قياساً بدول الجوار.
مديرية الطب الرياضي في وزارة الشباب والرياضة أعدت برنامجاً يشمل إقامة محاضرات لتوعية الرياضيين حول مخاطر الإفراط في تناول المنشطات وبطرق خاطئة تقام في عدد من الأندية الرياضية الكبيرة والمنديات الشبابية وكليات التريبة الرياضية، اولى هذه المحاضرات أقيمت الخميس في نادي الكرخ الرياضي باعتبار تعطي المنشطات ظاهرة عالمية بحيث دفعت بالمهتمين الى ايجاد عقوبات مشددة على متعاطيها كما اوضح الدكتور سعد حسين.
ويلجأ الرياضيون الى تناول المنشطات بانواعها لتعويض النقص الحاصل في نوعية الغذاء ولتحفيز الجسم للقيام بنشاطات اكبر واكسابه مظهراً قوياً بانتفاخ عضلاته، وعلى عكس زميله يؤكد الدكتور بدران البدران في مديرية الطب الرياضي بان نسبة تعاطي المنشطات لدى الرياضيين العراقيين عالية جدا ويتم تناولها بطرق غير مبرمجة.
وتعمل وزارة الشباب والرياضة على إقامة دورات ومحاضرات لتوعية الشباب بمخاطر المنشطات والمخدرات، وبحسب مدير عام دائرة الثقافة والفنون في الوزارة الدكتور فائز طه سالم فان هناك برامج متنوعة لإستقطاب الشباب وإنتشالهم من الزوايا المظلمة في الشارع العراقي الى حيث ممارسة الهوايات والنشاطات المختلفة التي تقيمها الوزارة.
في الوقت الذي يحاول البعض عدم جعلها ظاهرة بين الرياضيين الا ان هناك أطباء في مجال الطب الرياضي يرون ان تعاطي المنشطات اصبحت ظاهرة خطيرة لدى الرياضيين الذين يجهلون حتى كيفية إستخدامها بشكل صحي كما يفعل الرياضيون الدوليون، الدكتور سعد حسين اختصاص جراحة العظام والكسور في المركز التخصصي الرياضي بوزارة الشباب والرياضة يؤكد ان نسبة تعاطي الرياضيين للمنشطات في العراق لاتتجاوز الـ 10% وهي نسبة قليلة قياساً بدول الجوار.
مديرية الطب الرياضي في وزارة الشباب والرياضة أعدت برنامجاً يشمل إقامة محاضرات لتوعية الرياضيين حول مخاطر الإفراط في تناول المنشطات وبطرق خاطئة تقام في عدد من الأندية الرياضية الكبيرة والمنديات الشبابية وكليات التريبة الرياضية، اولى هذه المحاضرات أقيمت الخميس في نادي الكرخ الرياضي باعتبار تعطي المنشطات ظاهرة عالمية بحيث دفعت بالمهتمين الى ايجاد عقوبات مشددة على متعاطيها كما اوضح الدكتور سعد حسين.
ويلجأ الرياضيون الى تناول المنشطات بانواعها لتعويض النقص الحاصل في نوعية الغذاء ولتحفيز الجسم للقيام بنشاطات اكبر واكسابه مظهراً قوياً بانتفاخ عضلاته، وعلى عكس زميله يؤكد الدكتور بدران البدران في مديرية الطب الرياضي بان نسبة تعاطي المنشطات لدى الرياضيين العراقيين عالية جدا ويتم تناولها بطرق غير مبرمجة.
وتعمل وزارة الشباب والرياضة على إقامة دورات ومحاضرات لتوعية الشباب بمخاطر المنشطات والمخدرات، وبحسب مدير عام دائرة الثقافة والفنون في الوزارة الدكتور فائز طه سالم فان هناك برامج متنوعة لإستقطاب الشباب وإنتشالهم من الزوايا المظلمة في الشارع العراقي الى حيث ممارسة الهوايات والنشاطات المختلفة التي تقيمها الوزارة.