عبد الله أحمد – تکريت
مهرجان المحبة والسلام للشعر العربي والقصة القصيرة الذي استمر شهرا كاملا في تكريت اختتمت أعماله اليوم بتوزيع جوائز وهدايا على الفائزين بالمراتب الأولى وقد شارك في المهرجان الختامي عدد كبير من طلبة المدارس والكليات بنشاطات شعرية وأدبية القائمون على أعمال المهرجان أكدوا إن الهدف هو كشف الطاقات الإبداعية وتنميتها وبخاصة الشابة منها كما يشير الأديب عاصم البياض قال"الهدف منه هو تمنية طاقات الشباب والرواد وقد فاز 18 مبدعا في هذا المهرجان"
بعض الشباب من طلبة المدارس والكليات شاركوا في ختام مهرجان المحبة والسلام ببعض القصائد الشعرية التي تتحدث عن الوطن وجراحه والأمل في المستقبل كما في قصيدة الشاعر الشاب محمد العزاوي: مقطوعة شعرية .
مقبرة السعف هي القصة القصيرة لعبد الحميد صالح التي حصلت على المرتبة الأولى من مجموع عشرات القصص القصيرة التي قدمت في المهرجان والتي كانت تحمل دلالات رمزية تشير إلى بناء العراق الجديد وهو ما وضحه الكاتب "قصتي القصيرة هي مقبرة السعف وتحدثت فيها عن النخلة التي ترمز إلى العراق وكانت هناك شخصية لشخص فاقد العقل وهو كان يدعو إلى سقي النخلة وعدم إهمالها وهو ما استهوى لجنة الحكام وجعلها تفوز بالمرتبة الأولى لكونها تدعو إلى بناء العراق ومحاربة وترك الخارجين عن القانون والدخلاء".
تواصل المسيرة الثقافية في الساحة التكريتية وبشكل مستمر وخلال العامين الماضيين ودون انقطاع هو مؤشر مهم على تحسن الوضع الأمني واستقراره في هذه المدينة.
مهرجان المحبة والسلام للشعر العربي والقصة القصيرة الذي استمر شهرا كاملا في تكريت اختتمت أعماله اليوم بتوزيع جوائز وهدايا على الفائزين بالمراتب الأولى وقد شارك في المهرجان الختامي عدد كبير من طلبة المدارس والكليات بنشاطات شعرية وأدبية القائمون على أعمال المهرجان أكدوا إن الهدف هو كشف الطاقات الإبداعية وتنميتها وبخاصة الشابة منها كما يشير الأديب عاصم البياض قال"الهدف منه هو تمنية طاقات الشباب والرواد وقد فاز 18 مبدعا في هذا المهرجان"
بعض الشباب من طلبة المدارس والكليات شاركوا في ختام مهرجان المحبة والسلام ببعض القصائد الشعرية التي تتحدث عن الوطن وجراحه والأمل في المستقبل كما في قصيدة الشاعر الشاب محمد العزاوي: مقطوعة شعرية .
مقبرة السعف هي القصة القصيرة لعبد الحميد صالح التي حصلت على المرتبة الأولى من مجموع عشرات القصص القصيرة التي قدمت في المهرجان والتي كانت تحمل دلالات رمزية تشير إلى بناء العراق الجديد وهو ما وضحه الكاتب "قصتي القصيرة هي مقبرة السعف وتحدثت فيها عن النخلة التي ترمز إلى العراق وكانت هناك شخصية لشخص فاقد العقل وهو كان يدعو إلى سقي النخلة وعدم إهمالها وهو ما استهوى لجنة الحكام وجعلها تفوز بالمرتبة الأولى لكونها تدعو إلى بناء العراق ومحاربة وترك الخارجين عن القانون والدخلاء".
تواصل المسيرة الثقافية في الساحة التكريتية وبشكل مستمر وخلال العامين الماضيين ودون انقطاع هو مؤشر مهم على تحسن الوضع الأمني واستقراره في هذه المدينة.