حيدر رشيد – بغداد
تستعد الفرقة القومية للتمثيل في دائرة السينما والمسرح لتقديم عمل مسرحي جديد يحمل عنوان (خارج التغطية) والعمل هو قراءة معاصرة لنصّ مسرحي اجنبي عنوانه (مشعلوا الحرائق) للكاتب ماكس فريش.
الانتصار لقيم الجمال بمواجهة اشكال العنف والقبح، فكرة تطرحها وتقوم عليها المسرحية من خلال استعارات ورموز لا يصعب فكّها من قبل المتلقي، كما ان الحوار فيها يحيله الى مشاهد واحداث مستعادة ومعاشه من الواقع اليومي.
هذا اللون من الاعمال التي تجلب الانتباه الى ما يجري من احداث، يعتبر جديدا على صعيد الفن المسرحي في العراق، وقد ينسحب الى فنون اخرى مما يمنح الفنّ عموما والمسرح بشكل خاص فضاءات اخرى تتسع للمزيد من الرؤى في طرح الخطاب المسرحي.
العمل الذي من المؤمل تقديمه خلال الايام القادمة يقوم بتأدية الادوار فيه عدد من فناني الفرقة القومية للتمثيل ويخرجه (كاظم النصّار).
تستعد الفرقة القومية للتمثيل في دائرة السينما والمسرح لتقديم عمل مسرحي جديد يحمل عنوان (خارج التغطية) والعمل هو قراءة معاصرة لنصّ مسرحي اجنبي عنوانه (مشعلوا الحرائق) للكاتب ماكس فريش.
الانتصار لقيم الجمال بمواجهة اشكال العنف والقبح، فكرة تطرحها وتقوم عليها المسرحية من خلال استعارات ورموز لا يصعب فكّها من قبل المتلقي، كما ان الحوار فيها يحيله الى مشاهد واحداث مستعادة ومعاشه من الواقع اليومي.
هذا اللون من الاعمال التي تجلب الانتباه الى ما يجري من احداث، يعتبر جديدا على صعيد الفن المسرحي في العراق، وقد ينسحب الى فنون اخرى مما يمنح الفنّ عموما والمسرح بشكل خاص فضاءات اخرى تتسع للمزيد من الرؤى في طرح الخطاب المسرحي.
العمل الذي من المؤمل تقديمه خلال الايام القادمة يقوم بتأدية الادوار فيه عدد من فناني الفرقة القومية للتمثيل ويخرجه (كاظم النصّار).