حيدر رشيد – بغداد
كلواذى، وهو الاسم القديم لمنطقة الباب الشرقي في بغداد، صار يطلق اليوم على ملتقى ثقافي يضع في اجندته مسألة دعم اشكال الابداع والفنون في العراق، وبأقرار من لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان العراقي.
هذا الملتقى وبالتعاون مع مؤسسة المدى الثقافية نظّم اليوم مهرجانا احتفاليا، تخلّلته العديد من الفعاليات الادبية والفنية، فكان هناك عزف وموسيقى وغناء، وقُدم عمل مسرحي كما اقيم معرض تشكيلي.
رعاية الابداع وتكريم المبدعين لافته عريضه رفعها الملتقى، ومن اشكال هذه الرعاية التي اطلقها هو تكريم لشخصيات اعلامية اعتبرها متميزة من خلال استفتاء اجري لعام 2008، فكانت هناك جوائزلافضل مقدم ومقدمة برامج ثقافية وسياسية ومنوعه لدى القنوات العراقية الفضائية.
وقد شكّل المهرجان بمجمله تظاهرة فنية وثقافية، وايضا مناسبة اجتماعية اعتبرها بعض الحاضرين مفيدة في الظرف الراهن من اجل استعادة ما يعتبرونه "توازنا مفقودا" في الحياة العامة للعراقيين.
كلواذى، وهو الاسم القديم لمنطقة الباب الشرقي في بغداد، صار يطلق اليوم على ملتقى ثقافي يضع في اجندته مسألة دعم اشكال الابداع والفنون في العراق، وبأقرار من لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان العراقي.
هذا الملتقى وبالتعاون مع مؤسسة المدى الثقافية نظّم اليوم مهرجانا احتفاليا، تخلّلته العديد من الفعاليات الادبية والفنية، فكان هناك عزف وموسيقى وغناء، وقُدم عمل مسرحي كما اقيم معرض تشكيلي.
رعاية الابداع وتكريم المبدعين لافته عريضه رفعها الملتقى، ومن اشكال هذه الرعاية التي اطلقها هو تكريم لشخصيات اعلامية اعتبرها متميزة من خلال استفتاء اجري لعام 2008، فكانت هناك جوائزلافضل مقدم ومقدمة برامج ثقافية وسياسية ومنوعه لدى القنوات العراقية الفضائية.
وقد شكّل المهرجان بمجمله تظاهرة فنية وثقافية، وايضا مناسبة اجتماعية اعتبرها بعض الحاضرين مفيدة في الظرف الراهن من اجل استعادة ما يعتبرونه "توازنا مفقودا" في الحياة العامة للعراقيين.
