أحمد رجب – القاهرة
تتوالى الأنباء المؤسفة عن تصاعد وتيرة العنف في العراق بعد ثالث هجوم كبير خلال ثلاثة أيام، وهو ما تراه وسائل الإعلام المصرية بما في ذلك الصحف والإذاعة والتليفزيون مؤشرا يستدعي تطوير آليات مقاومة العنف والعمليات المسلحة في العراق، وتعرب الصحف المصرية عن أسفها بعد إعلان الداخلية العراقية أن معظم ضحايا الهجوم المسلح من النساء والأطفال.
وفي سياق آخر تهتم صحيفة الأهرام شبه الرسمية بما كشفت عنه وزارة الدفاع البريطانية من أن تكاليف العملية العسكرية البريطانية في كل من أفغانستان والعراق زادت بصورة كبيرة خلال العام المالي الحالي لتصل إلى 4,5 مليار جنيه إسترليني وهو ما يعد زيادة بنسبة تجاوز 50% عن العام المالي السابق، كما تقول الصحيفة المصرية.
وعلى الصعيد السياسي في العراق تهتم صحيفة الأهرام المسائي بترحيب الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بتشكيل تحالفات سياسية جديدة شريطة ألا تشمل القوى الطائفية السابقة ومؤيدي النظام السابق، مشيرة إلى دعوته إلى تجديد الائتلاف الشيعي الحاكم الذي كان جزءا منه قبل أن ينسحب في أبريل من العام الماضي، وفي السياق نفسه تبرز الأهرام المسائي مطالبة المرجع الشيعي الأعلى بالعراق علي السيستاني الفائزين في الانتخابات المحلية بعدم استغلال مناصبهم لتحقيق مكاسب مالية وسياسية وفئوية وحزبية ضيقة تتعارض مع المصالح العليا للبلاد وخدمة المواطنين.
تتوالى الأنباء المؤسفة عن تصاعد وتيرة العنف في العراق بعد ثالث هجوم كبير خلال ثلاثة أيام، وهو ما تراه وسائل الإعلام المصرية بما في ذلك الصحف والإذاعة والتليفزيون مؤشرا يستدعي تطوير آليات مقاومة العنف والعمليات المسلحة في العراق، وتعرب الصحف المصرية عن أسفها بعد إعلان الداخلية العراقية أن معظم ضحايا الهجوم المسلح من النساء والأطفال.
وفي سياق آخر تهتم صحيفة الأهرام شبه الرسمية بما كشفت عنه وزارة الدفاع البريطانية من أن تكاليف العملية العسكرية البريطانية في كل من أفغانستان والعراق زادت بصورة كبيرة خلال العام المالي الحالي لتصل إلى 4,5 مليار جنيه إسترليني وهو ما يعد زيادة بنسبة تجاوز 50% عن العام المالي السابق، كما تقول الصحيفة المصرية.
وعلى الصعيد السياسي في العراق تهتم صحيفة الأهرام المسائي بترحيب الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بتشكيل تحالفات سياسية جديدة شريطة ألا تشمل القوى الطائفية السابقة ومؤيدي النظام السابق، مشيرة إلى دعوته إلى تجديد الائتلاف الشيعي الحاكم الذي كان جزءا منه قبل أن ينسحب في أبريل من العام الماضي، وفي السياق نفسه تبرز الأهرام المسائي مطالبة المرجع الشيعي الأعلى بالعراق علي السيستاني الفائزين في الانتخابات المحلية بعدم استغلال مناصبهم لتحقيق مكاسب مالية وسياسية وفئوية وحزبية ضيقة تتعارض مع المصالح العليا للبلاد وخدمة المواطنين.
