أحمد رجب – القاهرة
بعد أن تصدرت أخبار استقرار الوضع الأمني في العراق لفترة طويلة خاصة خلال انتخابات مجالس المحافظات صحافة القاهرة، عادت متابعات القتل والهجمات الانتحارية والانفجارات تسيطر عيها مرة أخرى، فاعتبرت الجمهورية شبه الرسمية أن الدماء تعود من جديد إلى الشوارع العراقية، مشيرة إلى ارتفاع عدد الضحايا في العراق خلال يومي الأربعاء والخميس الماضيين إلى 36 قتيلا وأكثر من 66 جريحا.
وفي الوقت ذاته اهتمت الأهرام المسائي بما طالب به الرئيس العراقي جلال طالباني من تعزيز العلاقات بين جميع الكتل والأطياف السياسية، مؤكدا على أهمية تفعيل دور المجلس الرئاسي التنفيذي والعمل المشترك، كما أشارت الصحيفة إلى استنكار حزب الدعوة الإسلامي الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اتهامه بالتآمر على شركائه السياسيين وعرقلة اختيار الرئيس الجديد لمجلس النواب.
وفي سياق آخر أشارت الأهرام الصباحية شبه الرسمية إلى أن عددا من أعضاء مجلس النواب العراقي سعوا إلى فتح ملف الهجوم العسكري الإسرائيلي على مفاعل تموز سنة 1981، وطالبوا بعد 28 سنة من قصف المفاعل النووي إسرائيل بدفع تعويضات مالية تقدر بمليارات الدولارات استنادا إلى القرار الأممي الصادر بهذا الشأن.
ولا يزال الانقسام في إسرائيل وهيمنة اليمين على الساحة السياسية العامل الأبرز في الصحافة المصرية، فاعتبرت المصري اليوم المستقلة تحت عنوان "الانتخابات الإسرائيلية لم ينجح أحد" أن الحل أصبح في يد الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز الذي سيقع على عاتقه اختيار من سيقوم بتشكيل الحكومة المقبلة وزيرة الخارجية تسيبي ليفني أم بنيامين نتنياهو، متوقعة أن يختار بيريز الأخير لسهولة إيجاده لمن يدعمه بعكس ليفني التي لن تجد مؤيدين لها، لكن الصحيفة تؤكد أنه سواء التحالف الذي تشكله ليفني أو ذلك الذي قد يشكله نتنياهو فستكون النتيجة النهائية تحالفا مهتزا.
بعد أن تصدرت أخبار استقرار الوضع الأمني في العراق لفترة طويلة خاصة خلال انتخابات مجالس المحافظات صحافة القاهرة، عادت متابعات القتل والهجمات الانتحارية والانفجارات تسيطر عيها مرة أخرى، فاعتبرت الجمهورية شبه الرسمية أن الدماء تعود من جديد إلى الشوارع العراقية، مشيرة إلى ارتفاع عدد الضحايا في العراق خلال يومي الأربعاء والخميس الماضيين إلى 36 قتيلا وأكثر من 66 جريحا.
وفي الوقت ذاته اهتمت الأهرام المسائي بما طالب به الرئيس العراقي جلال طالباني من تعزيز العلاقات بين جميع الكتل والأطياف السياسية، مؤكدا على أهمية تفعيل دور المجلس الرئاسي التنفيذي والعمل المشترك، كما أشارت الصحيفة إلى استنكار حزب الدعوة الإسلامي الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اتهامه بالتآمر على شركائه السياسيين وعرقلة اختيار الرئيس الجديد لمجلس النواب.
وفي سياق آخر أشارت الأهرام الصباحية شبه الرسمية إلى أن عددا من أعضاء مجلس النواب العراقي سعوا إلى فتح ملف الهجوم العسكري الإسرائيلي على مفاعل تموز سنة 1981، وطالبوا بعد 28 سنة من قصف المفاعل النووي إسرائيل بدفع تعويضات مالية تقدر بمليارات الدولارات استنادا إلى القرار الأممي الصادر بهذا الشأن.
ولا يزال الانقسام في إسرائيل وهيمنة اليمين على الساحة السياسية العامل الأبرز في الصحافة المصرية، فاعتبرت المصري اليوم المستقلة تحت عنوان "الانتخابات الإسرائيلية لم ينجح أحد" أن الحل أصبح في يد الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز الذي سيقع على عاتقه اختيار من سيقوم بتشكيل الحكومة المقبلة وزيرة الخارجية تسيبي ليفني أم بنيامين نتنياهو، متوقعة أن يختار بيريز الأخير لسهولة إيجاده لمن يدعمه بعكس ليفني التي لن تجد مؤيدين لها، لكن الصحيفة تؤكد أنه سواء التحالف الذي تشكله ليفني أو ذلك الذي قد يشكله نتنياهو فستكون النتيجة النهائية تحالفا مهتزا.
