روابط للدخول

خبر عاجل

الشأن العراقي في الصحف الأردنية ليوم الاثنين 12 كانون الثاني


حازم مبيضين – عمّان

تنقل صحيفة الدستورعن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي إن الأيام التي تصادر فيها إرادة الشعب العراقي عن طريق "المؤامرات" و"الانقلابات" ذهبت لأن البلاد تعيش تجربة ديمقراطية تستند إلى الدستور واحترام التعددية والتداول السلمي للسلطة. واكد المالكي لعدد من زعماء العشائر، انه إذا تحدثنا عن الدولة الواحدة فإنها لا تتحقق إلا في ظل الدستور وإذا كان الدستور قد رسم لنا طريق العمل بالفيدراليات والحكومات المحلية في المحافظات فإن ذلك لا يعني بناء فيدراليات وحكومات محلية قوية في ظل دولة مركزية ضعيفة، لأن الفيدراليات والحكومات المحلية لن تستمر إذا لم تكن هناك دولة مركزية قوية قادرة على حماية العراق وسيادته وحماية الفيدراليات والحكومات المحلية.

وتقول الدستور ان مجموعة من"المدربين"العراقيين أنهوا دورة تدريبية في مؤسسة التدريب المهني الاردنية في برنامج ضمن التعاون والتنسيق بين المؤسسة ومنظمة الامم المتحدة للتنمية الصناعية ومنظمة الاغذية والزراعة الدولية في الامم المتحدة ويبلغ عدد الخريجين 19 خريجا، تدربوا خلال الفترة الماضية ضمن ثماني دورات على مجالات مهنية عديدة منها اساليب التدريب والتعليم وصيانة الاجهزة الخلوية والات التشغيل التقليدية وتكنولوجيا اللحام والمعدات الثقيلة والنجارة والديكور.

وتنقل صحيفة العرب اليوم عن النائب الاول لرئيس مجلس النواب العراقي الشيخ خالد العطية ان المجلس قرر تاجيل انتخاب رئيس له الاحد، مدة يوم او اكثر، من اجل اجراء مزيد من المشاورات نظرا للاراء المتباينة في اختيار مرشح لهذا المنصب. واضاف انه عقدت جلسات تشاورية بين الكتل السياسية, هناك تباين في الاراء حول تسمية مرشح.اعطيت فسحة من الوقت من اجل التشاور ونحن في الانتظار على ان لا يتجاوز اليوم لملء المنصب. وتابع ان النظام الداخلي للمجلس ينص على اختيار رئيس في اول جلسة بعد استقالة الرئيس السابق محمود المشهداني الشهر الماضي.

وتقول العرب اليوم ان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني ومبعوث رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان بحثا في اربيل امس تعزيز العلاقات بين الطرفين. وشددا على تعزيز العلاقات بين تركيا واقليم كردستان بما يخدم مصلحة الطرفين واستقرار المنطقة.

وتقول الراي ان مجموعة من العمال بأحد مشاريع مجاري المياه الثقيلة وسط مدينة تكريت عثرت على مجموعة من الاكتشافات الأثرية يعود تاريخها إلى ألفي عام. وتعود إلى بدايات التبشير المسيحي في المشرق أثناء السيطرة الساسانية على المدينة في القرن الأول الميلادي. وتضم المجموعة خواتم نحاسية وأحجارا كريمة وفخاريات وزجاجات رسم عليها الصليب وكذلك آواني متعددة الأغراض والاستخدامات كانت في أقبية تحت الأرض وقد حفظت مع جثث أصحابها. وسيتم تسليم هذه المجموعة الأثرية إلى وزارة السياحة والآثار للاحتفاظ بها مؤقتا لحين إنشاء ''متحف تكريت'' الذي سيوثق تاريخ المدينة.

على صلة

XS
SM
MD
LG