مراسل اذاعة العراق الحر- الموصل
بالرغم من بدأ الحملة الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات ، الا ان عددا قليلا من اللافتات والبوسترات والصور قد علق في شوارع مدينة الموصل ، وأعلن العديد من مواطنيها عن رغبتهم في المشاركة في الأنتخابات المقبلة سعيا لتوفير الأمن وتحقيق الخدمات الضرورية لمحافظة نينوى آملين انتخابات نزيهة...من جانبها عبرت بعض الشخصيات السياسية عن تفاؤلها بنجاح انتخابات نينوى المقبلة ،ووجدوها فرصة لتطوير الخدمات فضلا عن الامن مطالبين بتحقيق ضمانات كافية لانتخابات حقيقية وعادلة..
برغم انطلاق الحملة الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات ، الا ان عددا قليلا من اللافتات والبوسترات والصور قد ارتفع في اماكن الدعاية بمدينة الموصل ، وحتى هذا القليل منها اصاب بعضه التمزق والتلف في اليوم التالي على لصقه الامر الذي اثار التساؤلات . . بعض القوائم الانتخابية في نينوى ومنها الحزب الاسلامي العراقي وضمن برامج الاعلان عنها عقدت لقاءات ومؤتمرات جماهيرية..ممثل القائمة الدكتور ( محمد الغنام ) تحدث لاذاعة العراق الحر عن قائمته الساعية الى تغيير واقع نينوى نحو الافضل حسب شعاراتها المرفوعة:
- اخترنا لمجلس محافظة نينوى القادم رجال اكفاء من حملة الشهادات العلمية سيغيرون واقعها المهيا للانتخابات الى الافضل.
وسعيا وراء تحقيق الامن وتوفير الخدمات في نينوى، اعلن الكثير من المواطنين عن رغبتهم بالمشاركة في الانتخابات القادمة املين عدالتها:
- ابحث من مشاركتي بالانتخابات عن الامن المفقود وتوفير الخدمات الضرورية، وارجو ان تكون الانتخابات نزيهة وعادلة.
كما تفاءل الكثير من رجال السياسة بنجاح انتخابات نينوى ، منهم عضو البرلمان العراقي الدكتور ( علاء مكي ) الذي وجدها فرصة لاعادة تاهيل بنى المحافظة حسب قوله:
- ننظر بتفاءل الى انتخابات نينوى من اجل تطوير الخدمات فضلا عن الامن، وتاهيل البنى في شتى المجالات بعد التردي الذي لحقها.
هواجس مقلقة من عدم تهيئة ارضية امنية تسهل مشاركة المواطنين بانتخابات نينوى واخرى تحيد بها عن النزاهة، هو ما طرحه عضو مجلس المحافظة ( يحيى عبد محجوب ) الذي طالب بضمانات كافية لانتخابات حقيقية وعادلة، خاصة وان التجربة الانتخابية السابقة رافقها بعض السلبيات وعدم مشاركة بعض مناطق نينوى لاسيما الشرقية منها:
- برغم اننا نامل تحقيق التوازن السياسي في نينوى من خلال هذه الانتخابات، الا اننا قلقين من عدم توفر الامن اللازم لتامين مشاركة المواطنين بها، وكذلك عدم حدوث تلاعب وتزوير فيها، نحن بحاجة الى ضمانات كافية لتامين ذلك.
بالرغم من بدأ الحملة الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات ، الا ان عددا قليلا من اللافتات والبوسترات والصور قد علق في شوارع مدينة الموصل ، وأعلن العديد من مواطنيها عن رغبتهم في المشاركة في الأنتخابات المقبلة سعيا لتوفير الأمن وتحقيق الخدمات الضرورية لمحافظة نينوى آملين انتخابات نزيهة...من جانبها عبرت بعض الشخصيات السياسية عن تفاؤلها بنجاح انتخابات نينوى المقبلة ،ووجدوها فرصة لتطوير الخدمات فضلا عن الامن مطالبين بتحقيق ضمانات كافية لانتخابات حقيقية وعادلة..
برغم انطلاق الحملة الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات ، الا ان عددا قليلا من اللافتات والبوسترات والصور قد ارتفع في اماكن الدعاية بمدينة الموصل ، وحتى هذا القليل منها اصاب بعضه التمزق والتلف في اليوم التالي على لصقه الامر الذي اثار التساؤلات . . بعض القوائم الانتخابية في نينوى ومنها الحزب الاسلامي العراقي وضمن برامج الاعلان عنها عقدت لقاءات ومؤتمرات جماهيرية..ممثل القائمة الدكتور ( محمد الغنام ) تحدث لاذاعة العراق الحر عن قائمته الساعية الى تغيير واقع نينوى نحو الافضل حسب شعاراتها المرفوعة:
- اخترنا لمجلس محافظة نينوى القادم رجال اكفاء من حملة الشهادات العلمية سيغيرون واقعها المهيا للانتخابات الى الافضل.
وسعيا وراء تحقيق الامن وتوفير الخدمات في نينوى، اعلن الكثير من المواطنين عن رغبتهم بالمشاركة في الانتخابات القادمة املين عدالتها:
- ابحث من مشاركتي بالانتخابات عن الامن المفقود وتوفير الخدمات الضرورية، وارجو ان تكون الانتخابات نزيهة وعادلة.
كما تفاءل الكثير من رجال السياسة بنجاح انتخابات نينوى ، منهم عضو البرلمان العراقي الدكتور ( علاء مكي ) الذي وجدها فرصة لاعادة تاهيل بنى المحافظة حسب قوله:
- ننظر بتفاءل الى انتخابات نينوى من اجل تطوير الخدمات فضلا عن الامن، وتاهيل البنى في شتى المجالات بعد التردي الذي لحقها.
هواجس مقلقة من عدم تهيئة ارضية امنية تسهل مشاركة المواطنين بانتخابات نينوى واخرى تحيد بها عن النزاهة، هو ما طرحه عضو مجلس المحافظة ( يحيى عبد محجوب ) الذي طالب بضمانات كافية لانتخابات حقيقية وعادلة، خاصة وان التجربة الانتخابية السابقة رافقها بعض السلبيات وعدم مشاركة بعض مناطق نينوى لاسيما الشرقية منها:
- برغم اننا نامل تحقيق التوازن السياسي في نينوى من خلال هذه الانتخابات، الا اننا قلقين من عدم توفر الامن اللازم لتامين مشاركة المواطنين بها، وكذلك عدم حدوث تلاعب وتزوير فيها، نحن بحاجة الى ضمانات كافية لتامين ذلك.