فريال حسين
أهلاً أهلاً أهلاً، موعد آخر حافل بالمحبة والأماني الحلوة لمستمعي إذاعة العراق الحر، وبطاقة دعوة من أسرتنا للمشاركة في حلقة جديدة من النوافذ المفتوحة. أهلا بكم وبالحمام الزاجل وكونوا معنا دوما.
يا حمام
وعدت في حلقات سابقة من النوافذ المفتوحة أن أواصل الاتصال بذوي السجناء العراقيين في السجون السعودية. وحالفنا الحظ اليوم من الاتصال بوالد السجين ناصر حسين وهو من أهالي النجف.
لقاء مع أبو ناصر
وحاولنا الاتصال بشقيق السجين حسن بيدة، الأخ منيف، دون جدوى. كما حاولنا الاتصال بوالد السجين أحمد وهو من السماوة. وكان يود أن يعرف مصير اتفاقية تبادل السجناء بين العراق والسعودية. وكذلك وصلنا التساؤل نفسه من السجين حيدر هاشم السلطان إضافة إلى السجين رائد هلول، حاولنا الاتصال بهؤلاء جميعا ولم نحصل على أي رد. سنحاول الاتصال مستقبلاً بذوي السجناء في الحلقات المقبلة من البرنامج وشكراً للجميع.
** *** **
عودة من جديد إلى الأبوذيات والدارميات بعد الإلحاح الذي تضمنته رسائل المستمعين الذين يودون أن تتضمن حلقات البرنامج بعضاً من مشاركتهم. وها أنا عند وعدي لمستمعينا، وقد اخترت أبوذية حلوة للمستمعة نورا جاسم، وأنا أقدم الشكر الجزيل لنورا لكثرة ما ترسله من رسائل مفعمة بالمشاعر الجميلة وتكاد لا تنقطع رسائلها اليومية، وربما أستطيع القول إنها تبعث بعدد من الرسائل أكثر من المستمعة مروة محمد من الموصل، وشكراً للاثنتين. كلمات الأبوذية تقول:
قلم قلبي تداين ورقة منك
لأن ماكو بجمالك وأرقة منك
اسجلك أنت الأول وأرقمنك
وأكتب لافته محجوز اليه
وهذا دارمي من مستمع لم يذكر اسمه:
كل اليقول أنساك بايع ضميره
وألينسه صاحب زين ماعنده غيرة
** *** **
كعادتنا كل نهاية سنة وقبل استقبال سنة جديدة نطرح موضوع اختيار شخصية العام. وأود من مستمعينا أن يكتبوا لنا من هي الشخصية المؤثرة لعام 2008، سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو فنية، لكي نسلط الضوء عليها ونتيح للمستمع الفائز أن يلتقي بتلك الشخصية عن طريق الهاتف. وأنا بانتظار ترشيحاتكم لشخصية عام 2008.
** *** **
عودة إلى المكالمات المسجلة، ووصلتنا مكالمات ركزت على موضوع الخدمات في بعض المحافظات. وهناك مكالمات أخرى تخلو من عرض أي قضية، يذكرون الاسم ورقم الهاتف فقط، وأنا أعود من جديد لأذكر مستمعينا أن يكتبوا باختصار نوع المشكلة أو القضية التي يعانون منها، إضافة إلى اسم المحافظة، لكي يسهل علينا فرز المكالمات والرسائل وتبويبها حسب الطلب والمحافظة.
وسبق وأن طلبت في الحلقة السابقة من مستمعينا أن يبعثوا برسائل أو مكالمات حول مشاكل الكهرباء في مناطقهم، وكم هي عدد الساعات التي يحصلون فيها على الكهرباء الوطنية، وكم يدفعون من أجل حصولهم على الطاقة الكهربائية من المولدات المنزلية والأهلية.
ووصلتنا رسالة من ناحية ربيعة من المستمع محسن حواز ويقول فيها إن الكهرباء الوطنية تصلهم ساعتين يومياً.
لقاء مع محسن
إذن نتوقف الأن مع المكالمات ومعي مكالمة من المستمعة نرجس شرموخ الغالب من البصرة وهي مقيمة حالياً في السليمانية.
مكالمة نرجس
وهذه مكالمة من المستمع علي حسين وهو يشكو من قضية الشوارع غير المبلطة والمحيطة بسيطرة (الجفل) التي تستخدمها التريلات والصهاريج، ويطلب إيجاد حل للمشكلة.
مكالمة علي حسين
** *** **
أشرنا في الحلقة السابقة إلى رسالة المستمع حسين أبو علي من التعليم في بغداد ويود في رسالته إجراء لقاء مع الزميل خضير الشايع لتسليط الضوء على مراحل حياته التي قضاها في العراق. ومعي الآن على الخط الزميل خضير الشايع.
لقاء مع خضير الشايع
حتی نلتقي من جديد نقدم أحلى الأماني لمستمعينا في كل مكان وانتظرونا في الحلقة المقبلة من برنامج النوافذ المفتوحة.
أهلاً أهلاً أهلاً، موعد آخر حافل بالمحبة والأماني الحلوة لمستمعي إذاعة العراق الحر، وبطاقة دعوة من أسرتنا للمشاركة في حلقة جديدة من النوافذ المفتوحة. أهلا بكم وبالحمام الزاجل وكونوا معنا دوما.
يا حمام
وعدت في حلقات سابقة من النوافذ المفتوحة أن أواصل الاتصال بذوي السجناء العراقيين في السجون السعودية. وحالفنا الحظ اليوم من الاتصال بوالد السجين ناصر حسين وهو من أهالي النجف.
لقاء مع أبو ناصر
وحاولنا الاتصال بشقيق السجين حسن بيدة، الأخ منيف، دون جدوى. كما حاولنا الاتصال بوالد السجين أحمد وهو من السماوة. وكان يود أن يعرف مصير اتفاقية تبادل السجناء بين العراق والسعودية. وكذلك وصلنا التساؤل نفسه من السجين حيدر هاشم السلطان إضافة إلى السجين رائد هلول، حاولنا الاتصال بهؤلاء جميعا ولم نحصل على أي رد. سنحاول الاتصال مستقبلاً بذوي السجناء في الحلقات المقبلة من البرنامج وشكراً للجميع.
** *** **
عودة من جديد إلى الأبوذيات والدارميات بعد الإلحاح الذي تضمنته رسائل المستمعين الذين يودون أن تتضمن حلقات البرنامج بعضاً من مشاركتهم. وها أنا عند وعدي لمستمعينا، وقد اخترت أبوذية حلوة للمستمعة نورا جاسم، وأنا أقدم الشكر الجزيل لنورا لكثرة ما ترسله من رسائل مفعمة بالمشاعر الجميلة وتكاد لا تنقطع رسائلها اليومية، وربما أستطيع القول إنها تبعث بعدد من الرسائل أكثر من المستمعة مروة محمد من الموصل، وشكراً للاثنتين. كلمات الأبوذية تقول:
قلم قلبي تداين ورقة منك
لأن ماكو بجمالك وأرقة منك
اسجلك أنت الأول وأرقمنك
وأكتب لافته محجوز اليه
وهذا دارمي من مستمع لم يذكر اسمه:
كل اليقول أنساك بايع ضميره
وألينسه صاحب زين ماعنده غيرة
** *** **
كعادتنا كل نهاية سنة وقبل استقبال سنة جديدة نطرح موضوع اختيار شخصية العام. وأود من مستمعينا أن يكتبوا لنا من هي الشخصية المؤثرة لعام 2008، سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو فنية، لكي نسلط الضوء عليها ونتيح للمستمع الفائز أن يلتقي بتلك الشخصية عن طريق الهاتف. وأنا بانتظار ترشيحاتكم لشخصية عام 2008.
** *** **
عودة إلى المكالمات المسجلة، ووصلتنا مكالمات ركزت على موضوع الخدمات في بعض المحافظات. وهناك مكالمات أخرى تخلو من عرض أي قضية، يذكرون الاسم ورقم الهاتف فقط، وأنا أعود من جديد لأذكر مستمعينا أن يكتبوا باختصار نوع المشكلة أو القضية التي يعانون منها، إضافة إلى اسم المحافظة، لكي يسهل علينا فرز المكالمات والرسائل وتبويبها حسب الطلب والمحافظة.
وسبق وأن طلبت في الحلقة السابقة من مستمعينا أن يبعثوا برسائل أو مكالمات حول مشاكل الكهرباء في مناطقهم، وكم هي عدد الساعات التي يحصلون فيها على الكهرباء الوطنية، وكم يدفعون من أجل حصولهم على الطاقة الكهربائية من المولدات المنزلية والأهلية.
ووصلتنا رسالة من ناحية ربيعة من المستمع محسن حواز ويقول فيها إن الكهرباء الوطنية تصلهم ساعتين يومياً.
لقاء مع محسن
إذن نتوقف الأن مع المكالمات ومعي مكالمة من المستمعة نرجس شرموخ الغالب من البصرة وهي مقيمة حالياً في السليمانية.
مكالمة نرجس
وهذه مكالمة من المستمع علي حسين وهو يشكو من قضية الشوارع غير المبلطة والمحيطة بسيطرة (الجفل) التي تستخدمها التريلات والصهاريج، ويطلب إيجاد حل للمشكلة.
مكالمة علي حسين
** *** **
أشرنا في الحلقة السابقة إلى رسالة المستمع حسين أبو علي من التعليم في بغداد ويود في رسالته إجراء لقاء مع الزميل خضير الشايع لتسليط الضوء على مراحل حياته التي قضاها في العراق. ومعي الآن على الخط الزميل خضير الشايع.
لقاء مع خضير الشايع
حتی نلتقي من جديد نقدم أحلى الأماني لمستمعينا في كل مكان وانتظرونا في الحلقة المقبلة من برنامج النوافذ المفتوحة.