إذاعة العراق الحر – الموصل
في سعيها لمساعدة العوائل المسيحية النازحة عن الموصل هربا من الاستهداف، وتشجيعها على العودة اليها خاصة بعد التطمينات والاجراءات الامنية الاخيرة، لازالت جهات حكومية وغير حكومية تقدم دعمها واغاثاتها المادية والانسانية لهذه العوائل، وكذلك الاخرى التي بقيت في الموصل ورفضت مغادرة بيوتها برغم كل المخاطر التي تهددتها. مايكرفون اذاعة العراق الحر حضر توزيع مساعدات مالية مقدمة من نائب رئيس الجمهورية ( طارق الهاشمي )، وتحدث عنها القيادي في الحزب الاسلامي بالموصل ( حسن ذنون سليم ):
" لم يحصل المسيحيين العائدين الى الموصل ما يستحقون من دعم وكذلك الذين بقوا في الموصل ورفضوا مغادرتها رغم المخاطر، ونعمل على تشجيع عودة النازحين باعتبار الجميع شركاء في الوطن الواحد ، ومكرمة نائب رئيس الجمهورية ( طارق الهاشمي ) هو توزيع ( 50 ) مليون دينار عراقي على العوائل وحسب ضررها وحاجتها وعدد افرادها، حيث وزعنا لحوالي ( 400 ) عائلة، ولدينا مشاريع مماثلة قريبة خارج الموصل، وهنا اقول على الجهات الامنية حفظ امن المسيحيين في الموصل وهذا من صلب مهامها وواجباتها".
ظروف حياتية صعبة يعيشها المسيحيون خارج الموصل والذين وجدوا بالاهتمام والالتفات اليهم فاتحة خير لحل ازمتهم ، شاكرين كل الجهود المبذولة.
مواطنة :"اشكرهم جدا على هذه المكرمة والله يرعاهم ويحفظ العراق."
موطن :"نشكر الجميع على مساعدتنا وخاصة الاهالي والجيران الذين حافظوا على بيوتنا، ونحن اخوة واصحاب حضارة عريقة، وما نمر به ازمة وستمضي بجهود القوات الامنية والمواطنين الشرفاء".
مواطنة :"سعدنا كثيرا بالمساعدات، واحوالنا متعبة خارج الموصل، واتمنى ارجع قريبا الى الموصل بجهود الحكومة ان شاء الله".
وبرغم بعض المحاولات لمنع عودة العوائل المسيحية النازحة والتي بلغت حسب احصائيات رسمية قرابة الفي عائلة، الا ان نسبة غير قليلة قد عادت الى الموصل تدفعها ظروفها الصعبة، وحاجة افرادها لاسيما مع قدوم فصل الشتاء للعمل والدراسة.
في سعيها لمساعدة العوائل المسيحية النازحة عن الموصل هربا من الاستهداف، وتشجيعها على العودة اليها خاصة بعد التطمينات والاجراءات الامنية الاخيرة، لازالت جهات حكومية وغير حكومية تقدم دعمها واغاثاتها المادية والانسانية لهذه العوائل، وكذلك الاخرى التي بقيت في الموصل ورفضت مغادرة بيوتها برغم كل المخاطر التي تهددتها. مايكرفون اذاعة العراق الحر حضر توزيع مساعدات مالية مقدمة من نائب رئيس الجمهورية ( طارق الهاشمي )، وتحدث عنها القيادي في الحزب الاسلامي بالموصل ( حسن ذنون سليم ):
" لم يحصل المسيحيين العائدين الى الموصل ما يستحقون من دعم وكذلك الذين بقوا في الموصل ورفضوا مغادرتها رغم المخاطر، ونعمل على تشجيع عودة النازحين باعتبار الجميع شركاء في الوطن الواحد ، ومكرمة نائب رئيس الجمهورية ( طارق الهاشمي ) هو توزيع ( 50 ) مليون دينار عراقي على العوائل وحسب ضررها وحاجتها وعدد افرادها، حيث وزعنا لحوالي ( 400 ) عائلة، ولدينا مشاريع مماثلة قريبة خارج الموصل، وهنا اقول على الجهات الامنية حفظ امن المسيحيين في الموصل وهذا من صلب مهامها وواجباتها".
ظروف حياتية صعبة يعيشها المسيحيون خارج الموصل والذين وجدوا بالاهتمام والالتفات اليهم فاتحة خير لحل ازمتهم ، شاكرين كل الجهود المبذولة.
مواطنة :"اشكرهم جدا على هذه المكرمة والله يرعاهم ويحفظ العراق."
موطن :"نشكر الجميع على مساعدتنا وخاصة الاهالي والجيران الذين حافظوا على بيوتنا، ونحن اخوة واصحاب حضارة عريقة، وما نمر به ازمة وستمضي بجهود القوات الامنية والمواطنين الشرفاء".
مواطنة :"سعدنا كثيرا بالمساعدات، واحوالنا متعبة خارج الموصل، واتمنى ارجع قريبا الى الموصل بجهود الحكومة ان شاء الله".
وبرغم بعض المحاولات لمنع عودة العوائل المسيحية النازحة والتي بلغت حسب احصائيات رسمية قرابة الفي عائلة، الا ان نسبة غير قليلة قد عادت الى الموصل تدفعها ظروفها الصعبة، وحاجة افرادها لاسيما مع قدوم فصل الشتاء للعمل والدراسة.