إذاعة العراق الحر – الموصل
بالنشيد الوطني العراقي الذي صدحت به حنجرة هذا الطفل الصغير ابتدأ مهرجان للغناء والموسيقى في الموصل، واقامته نقابة الفنانين فيها بعد انقطاع فرضته ظروف المدينة الامنية، ورغم هذه الظروف حظي بمشاركة فنية واسعة فضلا عن الجمهور والحضور.
وهذا الفنان عبد الله الاسمر الذي قدم اغاني موصلية عذبة تحدث عن مشاركته في هذه الفعالية الفنية:
" مشاركتنا هذه جاءت بعد انقطاع طويل وان شاء الله اوضاعنا ستكون بخير وتكثر النشاطات والمهرجانات الفنية".
اما جمهور الحضور في هذا المهرجان الذين استمتعوا بفقراته الفنية فقد املوا تكرار هذه النشاطات:
اغاني وموسيقى تراثية حلوة كثير، ونتمنى ان تستمرهذه النشاطات، وان يتحقق الامن والسلام في بلادنا، وان نحافظ على تاريخنا وتراثنا.
تضمنت فقرات المهرجان اغاني وموسيقى موصلية وتراثية واناشيد وطنية تغنت بحب الوطن وتأخي ابنائه، الى جانب قصائد شعرية دعت بدورها الى مشاركة جميع العراقيين في صنع الامن والسلام. نقابة فناني نينوى التي تلقت دعما من منظمات غير حكومية لاقامة هذا النشاط الفني طالبت اهتماما اكبر بالفن والفنانين خدمة لقضايا الوطن. وهذا ما تحدث به لاذاعة العراق الحر الفنان تحسين حداد:
برغم ظروفنا الصعبة الا اننا مستمرين بأقامة النشاطات والفعاليات الفنية التي هي بحاجة كبيرة الى الدعم الحكومي، ومهرجاننا اليوم حظي بفقرات فنية دعت الى حب الوطن وتشجيع المصالحة الوطنية واقرار الامن والسلام.
اما مؤسسات المجتمع المدني في الموصل ، فقد اكدت دعمها ومساندتها لمختلف الانشطة الفنية والثقافية فيها . حسن محمد مسوؤل احدى هذه المؤسسات:
" نعمل على تقديم الدعم للفنانين والمثقفين في الموصل، وماقدمناه شي لايذكر بالنسبة لجهودهم، ولدينا مشاريع قادمة ندعم من خلالها شرائح اخرى في المجتمع كالشعراء والادباء وغيرهم.
بعد التحسن الامني الذي شهدته الموصل مؤخرا شجع اقامة النشاطات والفعاليات الفنية فيها، وهي على استحيائها وتواضعها هذا تبقى بحاجة كبيرة الى مزيد من الدعم الحكومي تفعيلا لدور الفنان في البناء العراقي الجديد.
بالنشيد الوطني العراقي الذي صدحت به حنجرة هذا الطفل الصغير ابتدأ مهرجان للغناء والموسيقى في الموصل، واقامته نقابة الفنانين فيها بعد انقطاع فرضته ظروف المدينة الامنية، ورغم هذه الظروف حظي بمشاركة فنية واسعة فضلا عن الجمهور والحضور.
وهذا الفنان عبد الله الاسمر الذي قدم اغاني موصلية عذبة تحدث عن مشاركته في هذه الفعالية الفنية:
" مشاركتنا هذه جاءت بعد انقطاع طويل وان شاء الله اوضاعنا ستكون بخير وتكثر النشاطات والمهرجانات الفنية".
اما جمهور الحضور في هذا المهرجان الذين استمتعوا بفقراته الفنية فقد املوا تكرار هذه النشاطات:
اغاني وموسيقى تراثية حلوة كثير، ونتمنى ان تستمرهذه النشاطات، وان يتحقق الامن والسلام في بلادنا، وان نحافظ على تاريخنا وتراثنا.
تضمنت فقرات المهرجان اغاني وموسيقى موصلية وتراثية واناشيد وطنية تغنت بحب الوطن وتأخي ابنائه، الى جانب قصائد شعرية دعت بدورها الى مشاركة جميع العراقيين في صنع الامن والسلام. نقابة فناني نينوى التي تلقت دعما من منظمات غير حكومية لاقامة هذا النشاط الفني طالبت اهتماما اكبر بالفن والفنانين خدمة لقضايا الوطن. وهذا ما تحدث به لاذاعة العراق الحر الفنان تحسين حداد:
برغم ظروفنا الصعبة الا اننا مستمرين بأقامة النشاطات والفعاليات الفنية التي هي بحاجة كبيرة الى الدعم الحكومي، ومهرجاننا اليوم حظي بفقرات فنية دعت الى حب الوطن وتشجيع المصالحة الوطنية واقرار الامن والسلام.
اما مؤسسات المجتمع المدني في الموصل ، فقد اكدت دعمها ومساندتها لمختلف الانشطة الفنية والثقافية فيها . حسن محمد مسوؤل احدى هذه المؤسسات:
" نعمل على تقديم الدعم للفنانين والمثقفين في الموصل، وماقدمناه شي لايذكر بالنسبة لجهودهم، ولدينا مشاريع قادمة ندعم من خلالها شرائح اخرى في المجتمع كالشعراء والادباء وغيرهم.
بعد التحسن الامني الذي شهدته الموصل مؤخرا شجع اقامة النشاطات والفعاليات الفنية فيها، وهي على استحيائها وتواضعها هذا تبقى بحاجة كبيرة الى مزيد من الدعم الحكومي تفعيلا لدور الفنان في البناء العراقي الجديد.