المقام العراقي, المنبعث من فرقة الجالغي البغدادي بآلاتها الرباعية: الجوزة، والسنطور، والدف الزنجاري، والإيقاع, تطور تدريجيا لجهة إدخال المزيد من الآلات عليه منها العود، والكمان، والناي لتجعلها آلآت موسيقية أساسية, ليس فقط لمصاحبة المقامات الرئيسية والفرعية, بل وللبستات التي تليها أيضا.
عن هذا التطور نستكمل, في حلقة هذا الاسبوع الحوار مع أستاذ الموسيقى العربية في جامعة لندن, عازف العود العراقي أحمد مختار, الذي استضفناه في حلقة سابقة.
الفنان احمد المختار يصحبنا في جولة للتعرف على جماليات المقام وأساليب أدائه أيام زمان عندما كان قارئ المقام يعتمد على صوته في إحياء الحفلات. وكان المقام بمثابة غذاء للروح بالنسبة لاوساط شعبية واسعة, ومتعتهم الموسيقية, إلى جانب معالجة شؤون الحياة اليومية ومواضيع اجتماعية.
المزيد في الملف الصوتي
عن هذا التطور نستكمل, في حلقة هذا الاسبوع الحوار مع أستاذ الموسيقى العربية في جامعة لندن, عازف العود العراقي أحمد مختار, الذي استضفناه في حلقة سابقة.
الفنان احمد المختار يصحبنا في جولة للتعرف على جماليات المقام وأساليب أدائه أيام زمان عندما كان قارئ المقام يعتمد على صوته في إحياء الحفلات. وكان المقام بمثابة غذاء للروح بالنسبة لاوساط شعبية واسعة, ومتعتهم الموسيقية, إلى جانب معالجة شؤون الحياة اليومية ومواضيع اجتماعية.
المزيد في الملف الصوتي