حذرت قوى سورية معارضة من استمرار القمع الدموي ضد التجمعات الشعبية المطالبة بالإصلاح والتغيير. في غضون ذلك لا تواصل الإدارة الأميركية إدانة عمليات إطلاق النار على المدنيين فحسب, بل تبحث ايضا عن سبيل لاتخاذ خطوات عملية لفرض المزيد من العقوبات على أركان النظام السوري.
وكانت مصادر في الإدارة الأميركية, كانت أشارت إلى طلب النظام السوري من إيران مساعدتها في قمع التظاهرات الشعبية.
مأمون الحمصي العضو السابق المستقل في مجلس الشعب السوري اشار في حديثه لإذاعة العراق الحر إلى "ان عمليات القتل الدموي لا تجري على يد الجيش السوري, بل تنفذها قوات غرفة العمليات المشتركة التي يقودها ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري, وتضم قوات المخابرات، والحرس الجمهوري, والشبيحة, والمرتزقة اللبنانيين والايرانيين".
ونسب الحمصي الى أحد مخاتير درعا ان ثمة جرحى من اللبنانيين والقناصة إلايرانيين في المدينة. واضاف المختار أن من بيان الهتافات التي ترددها الجماهير "ما بنريد لا إيران ولا حزب الله...نريد ناس تخاف الله".
المزيد في الملف الصوتي.
وكانت مصادر في الإدارة الأميركية, كانت أشارت إلى طلب النظام السوري من إيران مساعدتها في قمع التظاهرات الشعبية.
مأمون الحمصي العضو السابق المستقل في مجلس الشعب السوري اشار في حديثه لإذاعة العراق الحر إلى "ان عمليات القتل الدموي لا تجري على يد الجيش السوري, بل تنفذها قوات غرفة العمليات المشتركة التي يقودها ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري, وتضم قوات المخابرات، والحرس الجمهوري, والشبيحة, والمرتزقة اللبنانيين والايرانيين".
ونسب الحمصي الى أحد مخاتير درعا ان ثمة جرحى من اللبنانيين والقناصة إلايرانيين في المدينة. واضاف المختار أن من بيان الهتافات التي ترددها الجماهير "ما بنريد لا إيران ولا حزب الله...نريد ناس تخاف الله".
المزيد في الملف الصوتي.