حازم مبيضين - عمان
تنقل صحيفة الدستور عن مساعد الامين العام بوزارة المالية ان المباحثات بين الاردن والعراق بشأن الملف المالي لم تعقد منذ ثلاثة اشهر. وتأكيده ان الاردن بانتظار تحديد موعد من قبل الجانب العراقي.
وتقول الغد ان دمشق رفضت طلبا عراقيا ﻻستقبال وفد حكومي وبرلماني عراقي، وذلـك في أول خطـوة لتنفيــذ الحكومــة السورية قرارهـا وقـف وتعليق اللقاءات واﻻتصاﻻت السياسية مع العراق بعد اﻻعتداء اﻷميركي على قرية البوكمال السورية مؤخرا، ولم يتوقف الموقف السوري عند هذا الحد وإنما شمل تقنين دخول العراقيين عبر منفذي الوليد وربيعـة إلــى اﻷراضــي السورية
لكن الدستور تنشر تصريحا لعلي الدباغ المتحدث باسم الحكومة العراقية قال فيه ان العراق ينتظر أن تقدم الولايات المتحدة تفاصيل عن الغارة وان الحكومة العراقية لم تتلق أي تفاصيل من الولايات المتحدة وانها طلبت اطلاعها على الحادث ، مضيفا ان العراق أوضح موقفه بأنه لا يقبل مثل هذا النوع من الاعتداء الذي يؤدي الى مشكلات مع جيرانه. لكنه عبر عن عدم رضا الحكومة العراقية عن مستوى تعاون السوريين.وقال الدباغ انه لا ينبغي للعملية العسكرية الامريكية أن تؤثر على العلاقات بين دمشق وبغداد.
ومن تعليقات الكتاب يقول فالح الطويل في الراي ان مواقف الفئات العراقية المختلفة من مشروع الاتفاقية الأمنية العراقية الأمريكية المقترحة تمثل اختلافات عميقة متشعبة تنعكس، في أوضح صورة لها، في الخلاف حول الاتفاقية المذكورة. على أن مسألة الاتفاقية سينتهي منها العراقيون والأمريكيون قبل نهاية العام. وحتى ذلك الحين ستكون كثير من الوقائع السياسية في المنطقة وفي أمريكا قد تغيرت. من الواضح أن الأحداث تمر اليوم في خانق تاريخي تزداد، أثناء النفوذ من خلاله، سرعة الأشياء والاعتبارات بما يغير من قوامها وأهميتها النسبية وربما المطلقة، وهو ما يحتاج من الجميع لمزيد من الرصد والتحوط.
صحيفة العرب اليوم تنشر تصريحا للمطرب العراقي كاظم الساهر اكد فيه أنه مشاق لبيته الأول في مدينة الحرية تلك الدار الصغيرة التي كان ينام في ممرها مع سبعة أشقاء له, مشيراً إلي أن قراره بالعودة يفكر فيه منذ عامين ولكن لم تسمح الظروف حتى الان له. وافصح عن أمنيتين هما أن يكون له ابنة يداعبها وان يغني للشاعر "مظفر النواب". كما اعترف بأنه يثق بالمرأة جدا, وبان علاقة حب جمعته بامراة لسنوات لكن الظروف حالت دون الزواج. وأكد أنه يحب المرأة القوية والطيبة التي فيها من روح امه.
تنقل صحيفة الدستور عن مساعد الامين العام بوزارة المالية ان المباحثات بين الاردن والعراق بشأن الملف المالي لم تعقد منذ ثلاثة اشهر. وتأكيده ان الاردن بانتظار تحديد موعد من قبل الجانب العراقي.
وتقول الغد ان دمشق رفضت طلبا عراقيا ﻻستقبال وفد حكومي وبرلماني عراقي، وذلـك في أول خطـوة لتنفيــذ الحكومــة السورية قرارهـا وقـف وتعليق اللقاءات واﻻتصاﻻت السياسية مع العراق بعد اﻻعتداء اﻷميركي على قرية البوكمال السورية مؤخرا، ولم يتوقف الموقف السوري عند هذا الحد وإنما شمل تقنين دخول العراقيين عبر منفذي الوليد وربيعـة إلــى اﻷراضــي السورية
لكن الدستور تنشر تصريحا لعلي الدباغ المتحدث باسم الحكومة العراقية قال فيه ان العراق ينتظر أن تقدم الولايات المتحدة تفاصيل عن الغارة وان الحكومة العراقية لم تتلق أي تفاصيل من الولايات المتحدة وانها طلبت اطلاعها على الحادث ، مضيفا ان العراق أوضح موقفه بأنه لا يقبل مثل هذا النوع من الاعتداء الذي يؤدي الى مشكلات مع جيرانه. لكنه عبر عن عدم رضا الحكومة العراقية عن مستوى تعاون السوريين.وقال الدباغ انه لا ينبغي للعملية العسكرية الامريكية أن تؤثر على العلاقات بين دمشق وبغداد.
ومن تعليقات الكتاب يقول فالح الطويل في الراي ان مواقف الفئات العراقية المختلفة من مشروع الاتفاقية الأمنية العراقية الأمريكية المقترحة تمثل اختلافات عميقة متشعبة تنعكس، في أوضح صورة لها، في الخلاف حول الاتفاقية المذكورة. على أن مسألة الاتفاقية سينتهي منها العراقيون والأمريكيون قبل نهاية العام. وحتى ذلك الحين ستكون كثير من الوقائع السياسية في المنطقة وفي أمريكا قد تغيرت. من الواضح أن الأحداث تمر اليوم في خانق تاريخي تزداد، أثناء النفوذ من خلاله، سرعة الأشياء والاعتبارات بما يغير من قوامها وأهميتها النسبية وربما المطلقة، وهو ما يحتاج من الجميع لمزيد من الرصد والتحوط.
صحيفة العرب اليوم تنشر تصريحا للمطرب العراقي كاظم الساهر اكد فيه أنه مشاق لبيته الأول في مدينة الحرية تلك الدار الصغيرة التي كان ينام في ممرها مع سبعة أشقاء له, مشيراً إلي أن قراره بالعودة يفكر فيه منذ عامين ولكن لم تسمح الظروف حتى الان له. وافصح عن أمنيتين هما أن يكون له ابنة يداعبها وان يغني للشاعر "مظفر النواب". كما اعترف بأنه يثق بالمرأة جدا, وبان علاقة حب جمعته بامراة لسنوات لكن الظروف حالت دون الزواج. وأكد أنه يحب المرأة القوية والطيبة التي فيها من روح امه.