حازم مبيضين - عمان
تنقل صحيفة الغد عن مصدر مطلع أن مجلس الوزراء الاردني قرر تعويض العاملين في الشركة العراقية اﻷردنية للنقل البري بإعطائهم رواتب ١٢ شهرا بقيمة ٦٠٠ ألف دينار. ويقدر عدد موظفي الشركة بنحو ٢٣٢ موظفا مبينا أنّ صافي قيمة موجودات الشركة تقدر بنحو ٤ ملايين دينار. وتقول الغد ان خسائر الشركة المملوكة للحكومتين الاردنية والعراقية المتراكمة كانت قد قدرت بـ ٦ ملايين دينار، فيما قدرت المطلوبـات الفوريــة مــن الشـركة بـــ ٢٠٠ ألـف دينــار وأمـا الـذمم الكاملـة علـى الشركة فقد قدرت بـحوالي ثلاثة ملايين، علماً بأن كامل أصول الشركة ﻻ تقدر بأكثر من ذلك، بحسب تصريحات سابقة لوزارة النقل.
وتنقل عن النائب في البرلمان العراقي يونادم كنا ان مئات اﻻسر المسيحية التي نزحت عن مدينة الموصل في شمال العراق خوفا علـى حياتهـا هــذا الشهر قد عادت الى ديارها في اﻻيام القليلة الماضية . وقال كنا انه ﻻ تتوافر معلومات حتى اﻻن بشأن من يقف وراء ما حدث في الموصل لكنه وصف الهجمات بأنها عملية منظمة تنظيما جيدا. وتنقل عن جودت اسماعيل المسؤول الكبير بوزارة الهجرة والمهجرين أن ٨٠ عائلة مسيحية على اﻻقل قد عادت . وان رئيس الوزراء نوري المالكي يعرض مليون دينار عراقي على كل أسرة لمساعدتها على اعادة التوطين اذا كانت مسجلة.
وتنشر العرب اليوم مقابلة مع رئيس الوزراء العراقي الاسبق د. اياد علاوي, أكد فيها الرؤى المشتركة التي تجمعه مع جبهة الحوار الوطني وقال ان تحالف حركة الوفاق والقائمة العراقية مع الجبهة مفتوح امام قوى وشخصيات خارج العملية السياسية. وشدد على ضرورة تكريس المصالحة الوطنية.وتوقع ان تكون نتائج الانتخابات المقبلة في صالح المشروع الوطني اذا جرت بنزاهة. وشدد ان العراق لا يزال بعيدا عن العودة الى حاضنته العربية.
وتقول الدستور ان بغداد اعلنت انها ترفض استخدام اراضيها لضرب سوريا لان الدستور لا يسمح ان تكون اراضي العراق مقرا او ممرا للاعتداء على دول الجوار ، لكنها دعت دمشق لوقف عمل الارهابيين الذين يستهدفون العراق ، في حين استنكرت الحكومة السورية امس التصريحات العراقية . وقررت تاجيل موعد اجتماع اللجنة العليا السورية العراقية المزمع في بغداد 12 13و تشرين الثاني ".
ومن تعليقات الكتاب يقول صالح القلاب في الراي ان المراقب لا يعرف لماذا ترفض بعض القوى العراقية الاتفاق الأمني مع الأميركيين مادام ان هذه القوى ومعها قوىً أخرى تقر وتعترف بأن الوجود العسكري الأميركي ما يزال ضرورياً وأن البديل عنه هو الفراغ الذي إنْ هو حصل فإن الذي سيملأه هو حراس الثورة وفيلق القدس وليس المقاومة التي يملأ بعض الصحف ووسائل الإعلام التغزل بجدائلها مع أنها في الحقيقة ليست إلا غولة قرعاء تأكل أبناءها وتدمر ديارها.
تنقل صحيفة الغد عن مصدر مطلع أن مجلس الوزراء الاردني قرر تعويض العاملين في الشركة العراقية اﻷردنية للنقل البري بإعطائهم رواتب ١٢ شهرا بقيمة ٦٠٠ ألف دينار. ويقدر عدد موظفي الشركة بنحو ٢٣٢ موظفا مبينا أنّ صافي قيمة موجودات الشركة تقدر بنحو ٤ ملايين دينار. وتقول الغد ان خسائر الشركة المملوكة للحكومتين الاردنية والعراقية المتراكمة كانت قد قدرت بـ ٦ ملايين دينار، فيما قدرت المطلوبـات الفوريــة مــن الشـركة بـــ ٢٠٠ ألـف دينــار وأمـا الـذمم الكاملـة علـى الشركة فقد قدرت بـحوالي ثلاثة ملايين، علماً بأن كامل أصول الشركة ﻻ تقدر بأكثر من ذلك، بحسب تصريحات سابقة لوزارة النقل.
وتنقل عن النائب في البرلمان العراقي يونادم كنا ان مئات اﻻسر المسيحية التي نزحت عن مدينة الموصل في شمال العراق خوفا علـى حياتهـا هــذا الشهر قد عادت الى ديارها في اﻻيام القليلة الماضية . وقال كنا انه ﻻ تتوافر معلومات حتى اﻻن بشأن من يقف وراء ما حدث في الموصل لكنه وصف الهجمات بأنها عملية منظمة تنظيما جيدا. وتنقل عن جودت اسماعيل المسؤول الكبير بوزارة الهجرة والمهجرين أن ٨٠ عائلة مسيحية على اﻻقل قد عادت . وان رئيس الوزراء نوري المالكي يعرض مليون دينار عراقي على كل أسرة لمساعدتها على اعادة التوطين اذا كانت مسجلة.
وتنشر العرب اليوم مقابلة مع رئيس الوزراء العراقي الاسبق د. اياد علاوي, أكد فيها الرؤى المشتركة التي تجمعه مع جبهة الحوار الوطني وقال ان تحالف حركة الوفاق والقائمة العراقية مع الجبهة مفتوح امام قوى وشخصيات خارج العملية السياسية. وشدد على ضرورة تكريس المصالحة الوطنية.وتوقع ان تكون نتائج الانتخابات المقبلة في صالح المشروع الوطني اذا جرت بنزاهة. وشدد ان العراق لا يزال بعيدا عن العودة الى حاضنته العربية.
وتقول الدستور ان بغداد اعلنت انها ترفض استخدام اراضيها لضرب سوريا لان الدستور لا يسمح ان تكون اراضي العراق مقرا او ممرا للاعتداء على دول الجوار ، لكنها دعت دمشق لوقف عمل الارهابيين الذين يستهدفون العراق ، في حين استنكرت الحكومة السورية امس التصريحات العراقية . وقررت تاجيل موعد اجتماع اللجنة العليا السورية العراقية المزمع في بغداد 12 13و تشرين الثاني ".
ومن تعليقات الكتاب يقول صالح القلاب في الراي ان المراقب لا يعرف لماذا ترفض بعض القوى العراقية الاتفاق الأمني مع الأميركيين مادام ان هذه القوى ومعها قوىً أخرى تقر وتعترف بأن الوجود العسكري الأميركي ما يزال ضرورياً وأن البديل عنه هو الفراغ الذي إنْ هو حصل فإن الذي سيملأه هو حراس الثورة وفيلق القدس وليس المقاومة التي يملأ بعض الصحف ووسائل الإعلام التغزل بجدائلها مع أنها في الحقيقة ليست إلا غولة قرعاء تأكل أبناءها وتدمر ديارها.